أعلنت مجموعة من الضباط والمسؤولين الكبار في وحدة المعلومات بالجيش الإسرائيلي يوم الأحد، تقديم استقالات جماعية احتجاجا على سير الأمور العملياتية والشخصية.
وبحسب القناة 14 الإسرائيلية: " أعلن عدد كبير من الضباط استقالتهم من الوحدة المسؤولة عن نظام المعلومات في الجيش الإسرائيلي".
وأشارت القناة إلى أن " الكولونيل شلوميت ميلر بوتبول الذي يعتبر الرجل الثاني في قسم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بعد دانيال هاغاري، قد قدم استقالته، بالإضافة إلى عدد كبير من الضباط المسؤولين في قسم المعلومات بالجيش"، وأضافت القناة الإسرائيلية أن "موران كاتز رئيسة دائرة الاتصالات في وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ستترك وظيفتها".
وفي حين لم يرد أي تأكيد أو نفي رسمي لذلك، أشارت القناة إلى أن الاستقالات الجماعية ناتجة عن احتجاج الضباط على سير الأمور العملياتية والشخصية، وأوضحت أن الاستقالات "تعكس حالة الاضطراب" بوحدة المعلومات التي يديرها هاغاري.
الجدير ذكره، أن هذه الموجة من الاستقالات جاءت في أعقاب نشر هيئة البث الإسرائيلية تسجيلا صوتيا لأسيرين إسرائيليين في قطاع غزة قبل لحظات من مقتلهما على أيدي جنود الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ.
وتستمر الحرب على قطاع غزة في يومها الـ 150 حيث يتواصل القصف على عدة مناطق بالقطاع وسط مجاعة باتت أمرا واقعا.
وخلفت العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع المحاصر، أكثر من 30 ألف قتيل وما يزيد عن 70 ألف جريح معظمهم من النساء والأطفال، فيما يسابق الوسطاء الدوليون الزمن لوقف إطلاق النار قبل حلول شهر رمضان.
وبحسب القناة 14 الإسرائيلية: " أعلن عدد كبير من الضباط استقالتهم من الوحدة المسؤولة عن نظام المعلومات في الجيش الإسرائيلي".
وأشارت القناة إلى أن " الكولونيل شلوميت ميلر بوتبول الذي يعتبر الرجل الثاني في قسم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بعد دانيال هاغاري، قد قدم استقالته، بالإضافة إلى عدد كبير من الضباط المسؤولين في قسم المعلومات بالجيش"، وأضافت القناة الإسرائيلية أن "موران كاتز رئيسة دائرة الاتصالات في وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ستترك وظيفتها".
وفي حين لم يرد أي تأكيد أو نفي رسمي لذلك، أشارت القناة إلى أن الاستقالات الجماعية ناتجة عن احتجاج الضباط على سير الأمور العملياتية والشخصية، وأوضحت أن الاستقالات "تعكس حالة الاضطراب" بوحدة المعلومات التي يديرها هاغاري.
الجدير ذكره، أن هذه الموجة من الاستقالات جاءت في أعقاب نشر هيئة البث الإسرائيلية تسجيلا صوتيا لأسيرين إسرائيليين في قطاع غزة قبل لحظات من مقتلهما على أيدي جنود الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ.
وتستمر الحرب على قطاع غزة في يومها الـ 150 حيث يتواصل القصف على عدة مناطق بالقطاع وسط مجاعة باتت أمرا واقعا.
وخلفت العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع المحاصر، أكثر من 30 ألف قتيل وما يزيد عن 70 ألف جريح معظمهم من النساء والأطفال، فيما يسابق الوسطاء الدوليون الزمن لوقف إطلاق النار قبل حلول شهر رمضان.