ضرب زلزالان بقوة 6,9 و7,1 درجة توالياً قبالة جزيرة كيوشو في جنوب اليابان الخميس، وفق ما أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
وأفادت هيئة البث اليابانية «إن إتش كيه» أنه يتوقّع وصول أمواج مد عاتية يصل ارتفاعها إلى متر، وربّما وصلت، إلى بعض المناطق الساحلية في جزيرتَي كيوشو وشيكوكو. ووقع الزلزال الأول على عمق 33 كيلومتراً تلاه زلزال ثان على مقربة على عمق 25 كيلومترًا، وفق ما أوضحت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
AlWatan صحيفة الوطن البحرينية (@alwatan_live) • Instagram photos and videos
وأنشأت الحكومة اليابانية فريق عمل خاصاً للتعامل مع الزلازل، بحسب بيان. وتشهد اليابان زلازل بصورة متكررة بسبب موقعها على أربع صفائح تكتونية رئيسية على طول الحافة الغربية لـ«حزام النار» في المحيط الهادئ. ويتعرض الأرخبيل الذي يسكنه حوالي 125 مليون نسمة، لـ1500 هزة تقريباً كل عام وتحدث فيه 18 % من الزلازل في العالم، لكنها غالباً ما تكون خفيفة، علماً أن الضرر الذي تسببه يختلف بحسب موقعها وعمقها.
لكن حتى الزلازل القوية لا تتسبب عادة بأضرار كبيرة بفضل التقنيات وأنظمة البناء الصارمة في البلاد. وأكبر زلزال شهدته اليابان على الإطلاق بلغت شدته 9 درجات وضرب تحت البحر في آذار/مارس 2011 قبالة السواحل الشمالية الشرقية لليابان، محدثاً تسونامي أودى بنحو 18500 شخص بين قتيل ومفقود.
وأفادت هيئة البث اليابانية «إن إتش كيه» أنه يتوقّع وصول أمواج مد عاتية يصل ارتفاعها إلى متر، وربّما وصلت، إلى بعض المناطق الساحلية في جزيرتَي كيوشو وشيكوكو. ووقع الزلزال الأول على عمق 33 كيلومتراً تلاه زلزال ثان على مقربة على عمق 25 كيلومترًا، وفق ما أوضحت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
AlWatan صحيفة الوطن البحرينية (@alwatan_live) • Instagram photos and videos
وأنشأت الحكومة اليابانية فريق عمل خاصاً للتعامل مع الزلازل، بحسب بيان. وتشهد اليابان زلازل بصورة متكررة بسبب موقعها على أربع صفائح تكتونية رئيسية على طول الحافة الغربية لـ«حزام النار» في المحيط الهادئ. ويتعرض الأرخبيل الذي يسكنه حوالي 125 مليون نسمة، لـ1500 هزة تقريباً كل عام وتحدث فيه 18 % من الزلازل في العالم، لكنها غالباً ما تكون خفيفة، علماً أن الضرر الذي تسببه يختلف بحسب موقعها وعمقها.
لكن حتى الزلازل القوية لا تتسبب عادة بأضرار كبيرة بفضل التقنيات وأنظمة البناء الصارمة في البلاد. وأكبر زلزال شهدته اليابان على الإطلاق بلغت شدته 9 درجات وضرب تحت البحر في آذار/مارس 2011 قبالة السواحل الشمالية الشرقية لليابان، محدثاً تسونامي أودى بنحو 18500 شخص بين قتيل ومفقود.
