دبي - (العربية نت): دعا وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إيران للتصرف كدولة طبيعية إذا أرادت فك عزلتها، وشدد في بيان، مساء الجمعة، على ضرورة أن يواجه النظام الإيراني عواقب عدم امتثاله المستمر للمعايير الدولية وتمويله للإرهاب، والتدخل في شؤون المنطقة.
وأضاف بعيد إعلان "مجموعة العمل المالي" إعادة فرض كل العقوبات على إيران بتهمه "تمويل الإرهاب"، أنه "يتعيّن على إيران الكف عن سلوكها غير المسؤول والتصرف كأمة طبيعية إذا أرادت وضع حد لعزلتها".
وكانت "مجموعة العمل المالي"، "غافي"، أعادت في وقت سابق فرض كل العقوبات على إيران، معتبرة أنها لم تتخذ الإجراءات المنتظرة ضد غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وقالت هذه الهيئة في بيان في ختام اجتماع بباريس، "نظراً لعدم تطبيق اتفاقية باليرمو لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود طبقاً لمعاييرنا"، قررت الهيئة "إلغاء تعليق كل العقوبات ودعوة الدول الأعضاء إلى تطبيقها بفاعلية".
يذكر أن "غافي" الهيئة الحكومية التي أنشئت في 1989 وتضم وزراء الدول الأعضاء، علقت العقوبات مؤقتاً في عام 2016 لمنح إيران الوقت للامتثال للمعايير الدولية.
ومذّاك، وبالتزامن مع تشدد إدارة الرئيس دونالد ترامب تجاه إيران، وجّهت الهيئة عدة تحذيرات لطهران قبل أن تقرر خلال الصيف الماضي إلغاء عقوبة أولى والإبقاء على تعليق اثنتين حتى الخريف.
وتزامن إعلان إعادة العقوبات مع الانتخابات النيابية التي جرت الجمعة في إيران، وسط توقعات بفوز التيار الأصولي المتشدد، بعد أن حرم مجلس صيانة الدستور طلبات ترشيح حوالي 6000 مرشح. يشار إلى أن اللائحة السوداء للهيئة تضم إلى جانب إيران كوريا الشمالية.
وأضاف بعيد إعلان "مجموعة العمل المالي" إعادة فرض كل العقوبات على إيران بتهمه "تمويل الإرهاب"، أنه "يتعيّن على إيران الكف عن سلوكها غير المسؤول والتصرف كأمة طبيعية إذا أرادت وضع حد لعزلتها".
وكانت "مجموعة العمل المالي"، "غافي"، أعادت في وقت سابق فرض كل العقوبات على إيران، معتبرة أنها لم تتخذ الإجراءات المنتظرة ضد غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وقالت هذه الهيئة في بيان في ختام اجتماع بباريس، "نظراً لعدم تطبيق اتفاقية باليرمو لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود طبقاً لمعاييرنا"، قررت الهيئة "إلغاء تعليق كل العقوبات ودعوة الدول الأعضاء إلى تطبيقها بفاعلية".
يذكر أن "غافي" الهيئة الحكومية التي أنشئت في 1989 وتضم وزراء الدول الأعضاء، علقت العقوبات مؤقتاً في عام 2016 لمنح إيران الوقت للامتثال للمعايير الدولية.
ومذّاك، وبالتزامن مع تشدد إدارة الرئيس دونالد ترامب تجاه إيران، وجّهت الهيئة عدة تحذيرات لطهران قبل أن تقرر خلال الصيف الماضي إلغاء عقوبة أولى والإبقاء على تعليق اثنتين حتى الخريف.
وتزامن إعلان إعادة العقوبات مع الانتخابات النيابية التي جرت الجمعة في إيران، وسط توقعات بفوز التيار الأصولي المتشدد، بعد أن حرم مجلس صيانة الدستور طلبات ترشيح حوالي 6000 مرشح. يشار إلى أن اللائحة السوداء للهيئة تضم إلى جانب إيران كوريا الشمالية.