وكالات - أبوظبي
أعلنت وزارة الصحة في النمسا، الثلاثاء، أن انتشار وباء فيروس كورونا المستجد في البلاد بات تحت السيطرة، عقب ثلاثة أسابيع على بدء تخفيف إجراءات القيود المشددة.
وأكدت وزارة الصحة النمساوية استقرار الأوضاع في البلادن، مع تراجع معدل الإصابات الجديدة بالفيروس إلى نحو نسبة 0.2%، بعدما كانت بلغت 50% في منتصف مارس الماضي.
وأشارت الوزارة إلى أن المرحلة الأولى من رفع الإغلاق نجحت بشكل ممتاز، لكنها ذكّرت المواطنين بضرورة البقاء متيقظين رغم تخفيف القيود.
وكانت المحال الصغيرة ومتاجر مستلزمات الحدائق قد فتحت أبوابها منتصف الشهر الماضي بعد شهر من الإغلاق، رغم أن وضع الكمامات في المتاجر ووسائل النقل العام بات إلزاميا إلى جانب التزام قواعد التباعد الاجتماعي.
كما تم فتح المتاجر الأكبر أمام العامة نهاية الأسبوع الماضي، وتم رفع القيود التي كانت تمنع المواطنين من مغادرة منازلهم. وتستأنف الدروس في المدارس هذا الشهر فيما يتوقع أن تعيد المطاعم فتح أبوابها بحلول منتصف مايو.
وبقيت النمسا التي يسكن فيها أكثر من تسعة ملايين نسمة، بمنأى نسبيا من الأزمة الصحية معلنة فقط عن 15 ألفا و600 حالة حتى الآن و606 وفيات. وقد تماثل إلى الشفاء أكثر من 13 ألفا و400 شخص.
{{ article.visit_count }}
أعلنت وزارة الصحة في النمسا، الثلاثاء، أن انتشار وباء فيروس كورونا المستجد في البلاد بات تحت السيطرة، عقب ثلاثة أسابيع على بدء تخفيف إجراءات القيود المشددة.
وأكدت وزارة الصحة النمساوية استقرار الأوضاع في البلادن، مع تراجع معدل الإصابات الجديدة بالفيروس إلى نحو نسبة 0.2%، بعدما كانت بلغت 50% في منتصف مارس الماضي.
وأشارت الوزارة إلى أن المرحلة الأولى من رفع الإغلاق نجحت بشكل ممتاز، لكنها ذكّرت المواطنين بضرورة البقاء متيقظين رغم تخفيف القيود.
وكانت المحال الصغيرة ومتاجر مستلزمات الحدائق قد فتحت أبوابها منتصف الشهر الماضي بعد شهر من الإغلاق، رغم أن وضع الكمامات في المتاجر ووسائل النقل العام بات إلزاميا إلى جانب التزام قواعد التباعد الاجتماعي.
كما تم فتح المتاجر الأكبر أمام العامة نهاية الأسبوع الماضي، وتم رفع القيود التي كانت تمنع المواطنين من مغادرة منازلهم. وتستأنف الدروس في المدارس هذا الشهر فيما يتوقع أن تعيد المطاعم فتح أبوابها بحلول منتصف مايو.
وبقيت النمسا التي يسكن فيها أكثر من تسعة ملايين نسمة، بمنأى نسبيا من الأزمة الصحية معلنة فقط عن 15 ألفا و600 حالة حتى الآن و606 وفيات. وقد تماثل إلى الشفاء أكثر من 13 ألفا و400 شخص.