سكاي نيوز عربية - أبوظبي
اعتقلت الشرطة البريطانية ثلاثة أشخاص يشتبه في ضلوعهم بارتكاب حادثة إطلاق نار عشوائي هذا الأسبوع والتي راح ضحيتها فتاة من أصول لبنانية في مدينة بلاكبيرن شمالي إنجلترا.
كانت الفتاة التي تبلغ من العمر 19 عاما، وتدعى آية هاشم، قد لقيت حتفها يوم الأحد الماضي في الحادثة أثناء توجهها لأحد فروع متاجر ليدل في مدينة بلاكبيرن.
وقالت أجهزة الأمن إن عددا من الأشخاص قاموا بإطلاق الرصاص في شارع كينغ ستريت وكانوا يستقلون مركبة من طراز تويوتا أفينسيس باللون الأخضر الفاتح أو المعدني.
وأضافت الشرطة أن الجناة قاموا بركن السيارة بعد وقت قصير من الحادثة في شارع ويلينغتون القريب مسرح الجريمة وتم التحرز عليها للفحص من قبل خبراء الأدلة الجنائية.
وأكدت الشرطة أنها ألقت القبض على شخصين يبلغان من العمر 31 و35 عاما للاشتباه بالحادثة، كما اعتقلت شخصا ثالثا يبلغ من العمر 29 عاما للاشتباه في المساعدة في ارتكاب الجريمة.
وقد اعتقلت أجهزة الأمن البريطانية الاثنين الماضي 3 أشخاص آخرين يشتبه بارتكابهم الحادثة.
وكانت القتيلة، التي تدرس القانون في جامعة سالفورد، قد طلبت اللجوء في بريطانيا بعد فرارها مع عائلتها بسبب تداعيات الأوضاع في لبنان.
وانتشرت العديد من الفيديوهات التي توثق الواقعة على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الشرطة دعت إلى عدم نشرها قبل التحقق منها من قبل أجهزة الأمن البريطانية.
اعتقلت الشرطة البريطانية ثلاثة أشخاص يشتبه في ضلوعهم بارتكاب حادثة إطلاق نار عشوائي هذا الأسبوع والتي راح ضحيتها فتاة من أصول لبنانية في مدينة بلاكبيرن شمالي إنجلترا.
كانت الفتاة التي تبلغ من العمر 19 عاما، وتدعى آية هاشم، قد لقيت حتفها يوم الأحد الماضي في الحادثة أثناء توجهها لأحد فروع متاجر ليدل في مدينة بلاكبيرن.
وقالت أجهزة الأمن إن عددا من الأشخاص قاموا بإطلاق الرصاص في شارع كينغ ستريت وكانوا يستقلون مركبة من طراز تويوتا أفينسيس باللون الأخضر الفاتح أو المعدني.
وأضافت الشرطة أن الجناة قاموا بركن السيارة بعد وقت قصير من الحادثة في شارع ويلينغتون القريب مسرح الجريمة وتم التحرز عليها للفحص من قبل خبراء الأدلة الجنائية.
وأكدت الشرطة أنها ألقت القبض على شخصين يبلغان من العمر 31 و35 عاما للاشتباه بالحادثة، كما اعتقلت شخصا ثالثا يبلغ من العمر 29 عاما للاشتباه في المساعدة في ارتكاب الجريمة.
وقد اعتقلت أجهزة الأمن البريطانية الاثنين الماضي 3 أشخاص آخرين يشتبه بارتكابهم الحادثة.
وكانت القتيلة، التي تدرس القانون في جامعة سالفورد، قد طلبت اللجوء في بريطانيا بعد فرارها مع عائلتها بسبب تداعيات الأوضاع في لبنان.
وانتشرت العديد من الفيديوهات التي توثق الواقعة على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الشرطة دعت إلى عدم نشرها قبل التحقق منها من قبل أجهزة الأمن البريطانية.