ترجمات
وسط الجهود الحثيثة حول العالم لإيجاد لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، أظهر استطلاع للرأي أن نحو نصف البريطانيين فقط هم من يرغبون بالتأكيد في الحصول على اللقاح في حال تم اعتماده رسميا، فيما تؤثر مفاهيم اللقاح الشائعة على النصف الآخر.
ووفقا لموقع "سكاي نيوز" البريطاني، فقد وجد باحثون أن 53 بالمئة فقط من البريطانيين "متأكدون" من رغبتهم في الحصول على لقاح كورونا.
كما أبرز الاستطلاع، الذي شمل 2237 شخصا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما، أن واحدا من كل 6 أشخاص (16 بالمئة) قالوا إنهم "لن يحصلوا بالتأكيد على اللقاح".
وذكرت هذه الشريحة أنها سترفض اللقاح بسبب "المفاهيم الشائعة المنتشرة حول اللقاحات".
ويعتقد هؤلاء أيضا أن الحكومة "تثير ضجة كبيرة حول الفيروس، وتحاول السيطرة على المواطنين من خلال حثهم على ارتداء أقنعة".
ووجد البحث أن الأشخاص الذين يشعرون بالارتياح تجاه تخفيف قيود الإغلاق كانوا أكثر الأشخاص استجابة بـ"لا" عن الحصول على اللقاح.
وقال البروفيسور بوبي دافي مدير معهد السياسات في كلية كينغز لندن: "التصورات والمفاهيم الخاطئة عن اللقاحات تؤثر على نوايا الناس بشأن اللقاح المحتمل ضد كورونا".
وأضاف: "اللقاحات واحدة من أعظم الإنجازات العلمية. هناك أمل كيبر في أننا سننجح في الحصول على لقاح للقضاء على كورونا".
وتمثل المجموعات المعارضة للقاحات بشكل عام تحديا أمام الجهود المبذولة لاحتواء أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث يعتقد البعض أن الجائحة "مؤامرة كبرى من أجل الاستفادة من أرباح بيع اللقاحات مستقبلا"، فيما يقول آخرون إن اللقاحات قد تكون غير آمنة.
وسط الجهود الحثيثة حول العالم لإيجاد لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، أظهر استطلاع للرأي أن نحو نصف البريطانيين فقط هم من يرغبون بالتأكيد في الحصول على اللقاح في حال تم اعتماده رسميا، فيما تؤثر مفاهيم اللقاح الشائعة على النصف الآخر.
ووفقا لموقع "سكاي نيوز" البريطاني، فقد وجد باحثون أن 53 بالمئة فقط من البريطانيين "متأكدون" من رغبتهم في الحصول على لقاح كورونا.
كما أبرز الاستطلاع، الذي شمل 2237 شخصا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما، أن واحدا من كل 6 أشخاص (16 بالمئة) قالوا إنهم "لن يحصلوا بالتأكيد على اللقاح".
وذكرت هذه الشريحة أنها سترفض اللقاح بسبب "المفاهيم الشائعة المنتشرة حول اللقاحات".
ويعتقد هؤلاء أيضا أن الحكومة "تثير ضجة كبيرة حول الفيروس، وتحاول السيطرة على المواطنين من خلال حثهم على ارتداء أقنعة".
ووجد البحث أن الأشخاص الذين يشعرون بالارتياح تجاه تخفيف قيود الإغلاق كانوا أكثر الأشخاص استجابة بـ"لا" عن الحصول على اللقاح.
وقال البروفيسور بوبي دافي مدير معهد السياسات في كلية كينغز لندن: "التصورات والمفاهيم الخاطئة عن اللقاحات تؤثر على نوايا الناس بشأن اللقاح المحتمل ضد كورونا".
وأضاف: "اللقاحات واحدة من أعظم الإنجازات العلمية. هناك أمل كيبر في أننا سننجح في الحصول على لقاح للقضاء على كورونا".
وتمثل المجموعات المعارضة للقاحات بشكل عام تحديا أمام الجهود المبذولة لاحتواء أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث يعتقد البعض أن الجائحة "مؤامرة كبرى من أجل الاستفادة من أرباح بيع اللقاحات مستقبلا"، فيما يقول آخرون إن اللقاحات قد تكون غير آمنة.