سبوتنيك
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن نسبة حالات الإصابة بفيروس كورونا، ارتفعت خلال الأسبوع الأول من عام 2022 في إقليم شرق المتوسط بنسبة 89 في المئة.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في إقليم شرق المتوسط، أحمد المنظري، في مؤتمر صحفي: "خلال الأسبوع الأول من 2022 بلغ عدد الحالات الجديدة المصابة بفيروس كورونا 206980 حالة مؤكدة و1053 حالة وفاة.. ذلك يشير إلى زيادة بنسبة 89% في الحالات المصابة مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، رغم تراجع الوفيات بنسبة 13%".
وأشار المنظري إلى أن 15 دولة في إقليم شرق المتوسط من أصل 22 سجلت إصابات بمتحوّر أوميكرون.
واستطرد قائلا: "هناك 6 بلدان في إقليمنا لم تطعم إلا أقل من 10 بالمئة من سكانها، هي أفغانستان وجيبوتي والصومال والسودان وسوريا واليمن".
وتابع "المشكلة لا تتعلق بتوفير اللقاحات بل بتحديات أخرى بينها غياب الالتزام السياسي وانعدام الأمن وضعف النظام الصحي والتحديات اللوجستية".
وشدد المنظري على أن اللقاحات لا تزال أداة فعالة للحماية من أعراض الإصابة بالمرض والوفاة رغم ظهور متحورات جديدة من الفيروس.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت الثلاثاء الماضي، من أن أكثر من نصف سكان أوروبا قد يصابون بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا المستجد إذا استمرت وتيرة الإصابات الحالية.
ويستند هذا التوقّع إلى ظهور سبعة ملايين حالة إصابة جديدة أبلغ عنها في جميع أنحاء أوروبا في الأسبوع الأول من عام 2022.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن نسبة حالات الإصابة بفيروس كورونا، ارتفعت خلال الأسبوع الأول من عام 2022 في إقليم شرق المتوسط بنسبة 89 في المئة.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في إقليم شرق المتوسط، أحمد المنظري، في مؤتمر صحفي: "خلال الأسبوع الأول من 2022 بلغ عدد الحالات الجديدة المصابة بفيروس كورونا 206980 حالة مؤكدة و1053 حالة وفاة.. ذلك يشير إلى زيادة بنسبة 89% في الحالات المصابة مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، رغم تراجع الوفيات بنسبة 13%".
وأشار المنظري إلى أن 15 دولة في إقليم شرق المتوسط من أصل 22 سجلت إصابات بمتحوّر أوميكرون.
واستطرد قائلا: "هناك 6 بلدان في إقليمنا لم تطعم إلا أقل من 10 بالمئة من سكانها، هي أفغانستان وجيبوتي والصومال والسودان وسوريا واليمن".
وتابع "المشكلة لا تتعلق بتوفير اللقاحات بل بتحديات أخرى بينها غياب الالتزام السياسي وانعدام الأمن وضعف النظام الصحي والتحديات اللوجستية".
وشدد المنظري على أن اللقاحات لا تزال أداة فعالة للحماية من أعراض الإصابة بالمرض والوفاة رغم ظهور متحورات جديدة من الفيروس.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد حذرت الثلاثاء الماضي، من أن أكثر من نصف سكان أوروبا قد يصابون بالمتحور أوميكرون من فيروس كورونا المستجد إذا استمرت وتيرة الإصابات الحالية.
ويستند هذا التوقّع إلى ظهور سبعة ملايين حالة إصابة جديدة أبلغ عنها في جميع أنحاء أوروبا في الأسبوع الأول من عام 2022.
