استقبل بول بوغبا، نجم يوفنتوس الإيطالي، رسائل حادة للغاية من شقيقه ماتياس، المحبوس حالياً على ذمة قضية ابتزاز مالي.
من داخل محبسه، نشر ماتياس بوغبا عبر حسابه الرسمي على تويتر 30 مقطع فيديو، يقول أنه تم الاتفاق على بثها مسبقا حال عدم توافره.
واصل ماتياس اتهام شقيقه بأمور عديدة، قائلا إن بوغبا أصبح من أتباع طبيب ساحر مقرب من الفرنسي الدولي السابق ألو ديارا، والذي التقى به عبر الظهير الأيمن سيرج أورييه.
وأضاف أيضاً أن هذا الطبيب حصل على راتب نصف شهري يتراوح بين 75 إلى 100 ألف يورو لعزل بول بوغبا عن عائلته.
وقال أيضاً إن بوغبا استغل هذا الطبيب لإثارة الجماهير بالشتائم ضد عدد من زملائه في الفريق، بما فيهم كيليان مبابي.
وكشف أيضاً: "تضمنت المهام الأخرى مطالبة الوسيط بدفن قطعة من الورق تحت الملعب لإلقاء الشتائم، كما طلب بوغبا المساعدة من الساحر في الفوز ببطولات معينة مثل نهائي يوروبا ليج 2017، ونهائي يورو 2016 الذي شهد أحداثاً غريبة مثل سرب الفراشات الذي اقتحم الملعب".
واستطرد ماتياس: "إذا كنت تشاهد هذا الفيديو، فذلك لأن أخي بول وجد طريقة لإسكاتي إما باستهدافي بشكل مباشر وجسدي، أو تشويه سمعتي باتهامي بأشياء لم أفعلها، ربما حتى من خلال خداع الشرطة كما فعل في الماضي مع ابن عمي، بهدف إسكاتي".
وأردف: "(بول) بصدد إسكات كل ما يمكن أن يكشف عن أشياء باستخدام شهرته وأمواله وعلاقاته وجميع الوسائل الأخرى الممكنة، لهذا السبب، أبث هذا الفيديو بهدف كشف كل ما يحدث لي من أخي المنافق والسيئ والمتغطرس، هذا المجرم".
وتابع شقيق بوغبا في المقاطع المصورة: "كونك مشهوراً لا يعني أنك شخص جيد، لا أحد فوق القانون. يجب أن تعلم أيضاً أنني لم أرغب في تصوير هذا الفيديو، وإذا كنت أقوم بذلك، فهذا ليس بسبب الغيرة حقاً، لم أرغب في أن أكون في هذا الموقف، الذي سأوضحه، وأجبرني عليه أخي الصغير الذي أحببته، والذي أصبح شخصاً مريضاً لم أعد أعرفه".
وأضاف: "لقد تخطى بوغبا الحدود، وعرض عائلتنا للخطر، وتخلى عنا دون سبب، رغم أنه نشأ في أسرة مترابطة، عانينا من ظلمه سنوات على أمل أن يتغير، لكن للأسف لم يحدث، بقي حريصاً على تلميع نفسه".
وأوضح ماتياس بوغبا: "لا أقصد فقط قطع الإمدادات، بل يقدم لك وعوداً لا ينوي الوفاء بها أبدا، وبات شخصاً يفضل شراء المجوهرات بعشرات الملايين، في الوقت الذي يكون هناك أفراد من عائلته يعانون من مرض خطير ويتوسلون إليه لمساعدتهم مقابل سنت واحد".
من داخل محبسه، نشر ماتياس بوغبا عبر حسابه الرسمي على تويتر 30 مقطع فيديو، يقول أنه تم الاتفاق على بثها مسبقا حال عدم توافره.
واصل ماتياس اتهام شقيقه بأمور عديدة، قائلا إن بوغبا أصبح من أتباع طبيب ساحر مقرب من الفرنسي الدولي السابق ألو ديارا، والذي التقى به عبر الظهير الأيمن سيرج أورييه.
وأضاف أيضاً أن هذا الطبيب حصل على راتب نصف شهري يتراوح بين 75 إلى 100 ألف يورو لعزل بول بوغبا عن عائلته.
وقال أيضاً إن بوغبا استغل هذا الطبيب لإثارة الجماهير بالشتائم ضد عدد من زملائه في الفريق، بما فيهم كيليان مبابي.
وكشف أيضاً: "تضمنت المهام الأخرى مطالبة الوسيط بدفن قطعة من الورق تحت الملعب لإلقاء الشتائم، كما طلب بوغبا المساعدة من الساحر في الفوز ببطولات معينة مثل نهائي يوروبا ليج 2017، ونهائي يورو 2016 الذي شهد أحداثاً غريبة مثل سرب الفراشات الذي اقتحم الملعب".
واستطرد ماتياس: "إذا كنت تشاهد هذا الفيديو، فذلك لأن أخي بول وجد طريقة لإسكاتي إما باستهدافي بشكل مباشر وجسدي، أو تشويه سمعتي باتهامي بأشياء لم أفعلها، ربما حتى من خلال خداع الشرطة كما فعل في الماضي مع ابن عمي، بهدف إسكاتي".
وأردف: "(بول) بصدد إسكات كل ما يمكن أن يكشف عن أشياء باستخدام شهرته وأمواله وعلاقاته وجميع الوسائل الأخرى الممكنة، لهذا السبب، أبث هذا الفيديو بهدف كشف كل ما يحدث لي من أخي المنافق والسيئ والمتغطرس، هذا المجرم".
وتابع شقيق بوغبا في المقاطع المصورة: "كونك مشهوراً لا يعني أنك شخص جيد، لا أحد فوق القانون. يجب أن تعلم أيضاً أنني لم أرغب في تصوير هذا الفيديو، وإذا كنت أقوم بذلك، فهذا ليس بسبب الغيرة حقاً، لم أرغب في أن أكون في هذا الموقف، الذي سأوضحه، وأجبرني عليه أخي الصغير الذي أحببته، والذي أصبح شخصاً مريضاً لم أعد أعرفه".
وأضاف: "لقد تخطى بوغبا الحدود، وعرض عائلتنا للخطر، وتخلى عنا دون سبب، رغم أنه نشأ في أسرة مترابطة، عانينا من ظلمه سنوات على أمل أن يتغير، لكن للأسف لم يحدث، بقي حريصاً على تلميع نفسه".
وأوضح ماتياس بوغبا: "لا أقصد فقط قطع الإمدادات، بل يقدم لك وعوداً لا ينوي الوفاء بها أبدا، وبات شخصاً يفضل شراء المجوهرات بعشرات الملايين، في الوقت الذي يكون هناك أفراد من عائلته يعانون من مرض خطير ويتوسلون إليه لمساعدتهم مقابل سنت واحد".