حذرت استشارية الصحة العامة ورئيسة جمعية أصدقاء الصحة، د. كوثر العيد من انتشار الإصابة بمرض سرطان الثدي بين المدخنات.
وقالت إنه «بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لسرطان الثدي، لا بد من أن ندرك أن هناك علاقة كبيرة بين التدخين والإصابة بسرطان الثدي»، مشيرةً إلى أنه «كلما كانت المدخنات في سن صغيرة، فإنه تزيد لديهن نسبة الإصابة بهذا النوع من السرطان خلال العشر سنوات التالية لعمرهن».
وقالت «ننصح جميع السيدات المدخنات بتجنب جميع أنواع التبغ المختلفة سواء كانت التقليدية أو الإلكترونية؛ لأنه هناك علاقة كبيرة بين التدخين والزيادة في نسبة الإصابة بهذا المرض الخطير».
يذكر أن أعراض الإصابة بالمرض تتمثل في ظهور ورم في منطقة الثدي أو تحت الإبط، وتغير في حجم أو شكل الثدي، وتغير في لون أو مظهر جلد الثدي أو الحلمة «احمرار - سماكة، وظهور إفرازات غير طبيعية من الحلمة «كالإفرازات الدموية»، وانكماش أو انقلاب الحلمة، وألم في الحلمة أو الثدي.
وتتمثل الوقاية من الإصابة بالمرض في تناول غذاء صحي ويتضمن الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، والرضاعة الطبيعية التي تقلل من خطر الإصابة بالمرض، وتجنب السمنة والمحافظة على الوزن المثالي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام بمعدل نصف ساعة يومياً، إضافة إلى الفحص الدوري.
{{ article.visit_count }}
وقالت إنه «بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لسرطان الثدي، لا بد من أن ندرك أن هناك علاقة كبيرة بين التدخين والإصابة بسرطان الثدي»، مشيرةً إلى أنه «كلما كانت المدخنات في سن صغيرة، فإنه تزيد لديهن نسبة الإصابة بهذا النوع من السرطان خلال العشر سنوات التالية لعمرهن».
وقالت «ننصح جميع السيدات المدخنات بتجنب جميع أنواع التبغ المختلفة سواء كانت التقليدية أو الإلكترونية؛ لأنه هناك علاقة كبيرة بين التدخين والزيادة في نسبة الإصابة بهذا المرض الخطير».
يذكر أن أعراض الإصابة بالمرض تتمثل في ظهور ورم في منطقة الثدي أو تحت الإبط، وتغير في حجم أو شكل الثدي، وتغير في لون أو مظهر جلد الثدي أو الحلمة «احمرار - سماكة، وظهور إفرازات غير طبيعية من الحلمة «كالإفرازات الدموية»، وانكماش أو انقلاب الحلمة، وألم في الحلمة أو الثدي.
وتتمثل الوقاية من الإصابة بالمرض في تناول غذاء صحي ويتضمن الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، والرضاعة الطبيعية التي تقلل من خطر الإصابة بالمرض، وتجنب السمنة والمحافظة على الوزن المثالي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام بمعدل نصف ساعة يومياً، إضافة إلى الفحص الدوري.