غذاء ودواء
* إعداد: وليد صبري
* الشخص الطبيعي بحاجة إلى ما بين 700 و1200 غرام من الكالسيوم يومياً، وهناك عشرات الأطعمة التي تحتوي على منسوب عالي من الكالسيوم أبرزها الحليب والجوز والسبانخ والبروكولي.
* زيت الأركان، يوصف بـ"الذهب السائل"، لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، وفيتامينات كثيرة، أهمها فيتامين E وأوميغا 6، المغذيان للشعر والبشرة. ويستعمل لعلاج مشاكل البشرة ومشاكل فروة الرأس والشعر، بالإضافة إلى مشكلة تشقق الأظافر.
* أظهرت العديد من الدراسات أن المواد المضادة للأكسدة في الكركم تساعد بفاعلية على تقليل مقاومة الأنسولين، مما قد يكون له دور في منع حدوث مرض السكري من النوع الثاني. كما أنه له دور في تحسين السيطرة على مستويات الغلوكوز، ويزيد من تأثير الأدوية المستخدمة في علاج السكري. لكن يجدر الانتباه إلى أن تأثيره العكسي قد يكون خطراً على مرضى السكري عندما يقترن تناوله مع تناول أدوية السكري القوية، مما قد يؤدي لانخفاض نسبة السكر المفاجئ في الدم، لهذا من الأفضل استشارة الطبيب المختص قبل تناول كبسولات الكركم.
* يلعب النعناع دوراً كبيراً في تخفيف أعراض الإنفلونزا والبرد، نظراً لاحتوائه على مادة المنثول المهدئة للالتهاب الحلق والطاردة للبلغم والمقاومة للسعال. ويتميز النعناع بخصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يسرع وتيرة الشفاء من احتقان الحلق عند المواظبة على تناوله.
{{ article.visit_count }}
* إعداد: وليد صبري
* الشخص الطبيعي بحاجة إلى ما بين 700 و1200 غرام من الكالسيوم يومياً، وهناك عشرات الأطعمة التي تحتوي على منسوب عالي من الكالسيوم أبرزها الحليب والجوز والسبانخ والبروكولي.
* زيت الأركان، يوصف بـ"الذهب السائل"، لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، وفيتامينات كثيرة، أهمها فيتامين E وأوميغا 6، المغذيان للشعر والبشرة. ويستعمل لعلاج مشاكل البشرة ومشاكل فروة الرأس والشعر، بالإضافة إلى مشكلة تشقق الأظافر.
* أظهرت العديد من الدراسات أن المواد المضادة للأكسدة في الكركم تساعد بفاعلية على تقليل مقاومة الأنسولين، مما قد يكون له دور في منع حدوث مرض السكري من النوع الثاني. كما أنه له دور في تحسين السيطرة على مستويات الغلوكوز، ويزيد من تأثير الأدوية المستخدمة في علاج السكري. لكن يجدر الانتباه إلى أن تأثيره العكسي قد يكون خطراً على مرضى السكري عندما يقترن تناوله مع تناول أدوية السكري القوية، مما قد يؤدي لانخفاض نسبة السكر المفاجئ في الدم، لهذا من الأفضل استشارة الطبيب المختص قبل تناول كبسولات الكركم.
* يلعب النعناع دوراً كبيراً في تخفيف أعراض الإنفلونزا والبرد، نظراً لاحتوائه على مادة المنثول المهدئة للالتهاب الحلق والطاردة للبلغم والمقاومة للسعال. ويتميز النعناع بخصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يسرع وتيرة الشفاء من احتقان الحلق عند المواظبة على تناوله.