غذاء ودواء..
12 غذاء لإعادة توازن هرمونات الجسم
يؤكد العلماء والخبراء أنه بإمكان المرأة التي تعاني من خلل في الهرمونات من إعادة توازن الهرمونات عن طريق الغذاء، وبالتالي تتوفر الأغذية والأعشاب الطبيعية التي تساعد المرأة على إعادة توازن الهرمونات المفقود أو الحفاظ على التوازن الموجود.
* الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3
تساعد أحماض أوميغا 3 على إعادة توازن الهرمونات وإنتاجها في الجسم، مما يجعلها مفيدة في تحقيق التوازن الهرموني اللازم للتقليل من آلام الدورة الشهرية وأعراض سن اليأس. ويوجد العديد من الأطعمة الغنية بهذه الأحماض، مثل: بذور الكتان، والجوز، وزيت الزيتون، وبذور الشيا، والأسماك الدهنية، وحبوب الصويا.
* الأطعمة الغنية بفيتامين د
يؤثر فيتامين د على الغدة النخامية المسؤولة عن إنتاج العديد من الهرمونات، والتي تساعد الجسم في إصلاح أي خلل أو مشاكل ناتجة عن نقص الأستروجين. وقد يؤدي نقص فيتامين د إلى خلل في توازن الهرمونات وخلل في إفرازات الغدة الدرقية، والتي تؤثر على الوزن والشهية. ومن أبرز مصادر فيتامين د: زيت كبد الحوت، والحليب، والبيض.
* الخضروات الورقية
تزيد الخضروات الورقية خاصة الداكنة منها مثل السبانخ من مستويات هرمون الأستروجين حيث يلعب دوراً في تحسين الحياة الجنسية والإنجابية ويضمن عمل باقي أعضاء الجسم بكفاءة عالية.
* الجزر
يحتوي الجزر على ألياف تساعد على امتصاص كميات الأستروجين الزائدة وتخليص الجسم منها. ويلعب الجزر دوراً هاماً في توازن الهرمونات لدى الجنسين.
* زيت جوز الهند
زيت جوز الهند له قدرة في علاج الخلل الهرموني وإعادة توازن الهرمونات، ويساعد على خفض الوزن، وتحسين المناعة، وموازنة مستويات السكر في الدم، وتحسين عمليات الأيض.
* الحلبة
تحتوي بذور الحلبة على مركب الديوسجينين "Diosgenin"، وهو مركب يقول العلماء إنه يعمل بطريقة شبيهة لهرمون الأستروجين، وتعد الحلبة علاجاً شائعاً لعلاج خلل الهرمونات في الجسم، لاسيما عند بلوغ سن اليأس.
* الكينوا
تعد الكينوا من البذور الغنية بالبروتينات، والمغنيسيوم، والفسفور، بالإضافة إلى ذلك، فإن لها خصائص تجعلها تساعد على تحقيق توازن الهرمونات اللازمة في الجسم. وللكينوا خصائص تجعلها تساعد على توازن مستويات السكر في الدم.
* اللوز
يساعد اللوز على زيادة مستويات هرمون الأديبونكتين "Adiponectin"، والذي يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، وبالتالي يقلل من فرص حدوث خلل في الأندروجينات.
* الأفوكادو
يسهم الأفوكادو في تنظيم مستويات الكوليسترول في الجسم، ويساعد على تنظيم عملية إنتاج الهرمونات التي تحتاجها البشرة للحفاظ على نضارتها وجمالها.
* السلمون
سمك السلمون متميز بفوائده العديدة للصحة، ويلعب دوراً في توازن الهرمونات، إذ إن الدهون الصحية فيه ودهون أوميغا 3 تحديداً تعد ضرورية لتنظيم الكوليسترول والهرمونات. كما أن خصائص السلمون المضادة للالتهاب تجعله عاملاً مساعداً في تهدئة البشرة، لاسيما في حالات الأكزيما، وحب الشباب.
* البيض
يحتوي صفار البيض على نوع محدد من الكوليسترول يساهم بشكل خاص في إنتاج الهرمونات في الجسم، خاصة تلك التي تؤثر على نعومة البشرة ومظهرها الجميل.
* البروكولي
يحتوي البروكلي على مركبات تساعد في تحسين عمليات أيض الأستروجين في الكبد، كما يساعد الأستروجين في زيادة الكولاجين، ما يزيد من تماسك البشرة ويساعد على تدفق الدم بشكل صحي وكافي إليها، وبالتالي زيادة قدرة البشرة على الشفاء والتجدد.
{{ article.visit_count }}
12 غذاء لإعادة توازن هرمونات الجسم
يؤكد العلماء والخبراء أنه بإمكان المرأة التي تعاني من خلل في الهرمونات من إعادة توازن الهرمونات عن طريق الغذاء، وبالتالي تتوفر الأغذية والأعشاب الطبيعية التي تساعد المرأة على إعادة توازن الهرمونات المفقود أو الحفاظ على التوازن الموجود.
* الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3
تساعد أحماض أوميغا 3 على إعادة توازن الهرمونات وإنتاجها في الجسم، مما يجعلها مفيدة في تحقيق التوازن الهرموني اللازم للتقليل من آلام الدورة الشهرية وأعراض سن اليأس. ويوجد العديد من الأطعمة الغنية بهذه الأحماض، مثل: بذور الكتان، والجوز، وزيت الزيتون، وبذور الشيا، والأسماك الدهنية، وحبوب الصويا.
* الأطعمة الغنية بفيتامين د
يؤثر فيتامين د على الغدة النخامية المسؤولة عن إنتاج العديد من الهرمونات، والتي تساعد الجسم في إصلاح أي خلل أو مشاكل ناتجة عن نقص الأستروجين. وقد يؤدي نقص فيتامين د إلى خلل في توازن الهرمونات وخلل في إفرازات الغدة الدرقية، والتي تؤثر على الوزن والشهية. ومن أبرز مصادر فيتامين د: زيت كبد الحوت، والحليب، والبيض.
* الخضروات الورقية
تزيد الخضروات الورقية خاصة الداكنة منها مثل السبانخ من مستويات هرمون الأستروجين حيث يلعب دوراً في تحسين الحياة الجنسية والإنجابية ويضمن عمل باقي أعضاء الجسم بكفاءة عالية.
* الجزر
يحتوي الجزر على ألياف تساعد على امتصاص كميات الأستروجين الزائدة وتخليص الجسم منها. ويلعب الجزر دوراً هاماً في توازن الهرمونات لدى الجنسين.
* زيت جوز الهند
زيت جوز الهند له قدرة في علاج الخلل الهرموني وإعادة توازن الهرمونات، ويساعد على خفض الوزن، وتحسين المناعة، وموازنة مستويات السكر في الدم، وتحسين عمليات الأيض.
* الحلبة
تحتوي بذور الحلبة على مركب الديوسجينين "Diosgenin"، وهو مركب يقول العلماء إنه يعمل بطريقة شبيهة لهرمون الأستروجين، وتعد الحلبة علاجاً شائعاً لعلاج خلل الهرمونات في الجسم، لاسيما عند بلوغ سن اليأس.
* الكينوا
تعد الكينوا من البذور الغنية بالبروتينات، والمغنيسيوم، والفسفور، بالإضافة إلى ذلك، فإن لها خصائص تجعلها تساعد على تحقيق توازن الهرمونات اللازمة في الجسم. وللكينوا خصائص تجعلها تساعد على توازن مستويات السكر في الدم.
* اللوز
يساعد اللوز على زيادة مستويات هرمون الأديبونكتين "Adiponectin"، والذي يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، وبالتالي يقلل من فرص حدوث خلل في الأندروجينات.
* الأفوكادو
يسهم الأفوكادو في تنظيم مستويات الكوليسترول في الجسم، ويساعد على تنظيم عملية إنتاج الهرمونات التي تحتاجها البشرة للحفاظ على نضارتها وجمالها.
* السلمون
سمك السلمون متميز بفوائده العديدة للصحة، ويلعب دوراً في توازن الهرمونات، إذ إن الدهون الصحية فيه ودهون أوميغا 3 تحديداً تعد ضرورية لتنظيم الكوليسترول والهرمونات. كما أن خصائص السلمون المضادة للالتهاب تجعله عاملاً مساعداً في تهدئة البشرة، لاسيما في حالات الأكزيما، وحب الشباب.
* البيض
يحتوي صفار البيض على نوع محدد من الكوليسترول يساهم بشكل خاص في إنتاج الهرمونات في الجسم، خاصة تلك التي تؤثر على نعومة البشرة ومظهرها الجميل.
* البروكولي
يحتوي البروكلي على مركبات تساعد في تحسين عمليات أيض الأستروجين في الكبد، كما يساعد الأستروجين في زيادة الكولاجين، ما يزيد من تماسك البشرة ويساعد على تدفق الدم بشكل صحي وكافي إليها، وبالتالي زيادة قدرة البشرة على الشفاء والتجدد.