32 اسماً تصدرت بها مصر قائمة الـ101 الأكثر تأثيراً في السينما العربية، التي أطلقها مركز السينما العربية ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي.

في فئة المخرجين وصُنَّاع الأفلام، تواجد مروان حامد ومحمد دياب وعلي العربي وعمرو سلامة وآيتن أمين وسامح علاء وأحمد عامر والمؤلف أحمد مراد، بينما ضمت فئة الممثلين ضمت النجوم: يسرا وأحمد عز وأحمد مالك وكريم عبدالعزيز ومنة شلبي.



وضمت فئة المنتجين محمد حفظي وشاهيناز العقاد وتامر مرسي وأحمد بدوي، بينما تواجد في فئة الموزعين ودور العرض زيد كردي وجابي خوري ورمزي خوري وهشام عبدالخالق وماريان خوري ويوسف الشاذلي وعلاء كركوتي وماهر دياب.

وفي فئة "المهرجانات السينمائية"، تواجد محمد حفظي مرة أخرى بصفته رئيساً لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بالإضافة إلى فريق مهرجان الجونة متمثلاً في رجل الأعمال نجيب ساويرس وانتشال التميمي مدير المهرجان وأمير رمسيس المدير الفني.

قائمة الـ101 الأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية، يطلقها سنوياً مركز السينما العربية في مهرجان كان السينمائي، وتضم أسماءً تمثل أنفسها أو جهات تنتمي إليها.

ووقع الاختيار على هذه الأسماء وفقاً للأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية خلال الـ12 شهراً الأخيرة.

وجاءت القائمة كالتالي: 25 مخرجاً ومؤلفاً، 18 ممثلاً (15 جهة)، 11 منتجاً (10 جهات)، 11 رئيساً ومديراً للمهرجانات (9 جهات)، 22 شخصاً مؤثراً في الهيئات الحكومية العربية (15 جهة)، 5 ممولين (4 جهات)، 8 من مديري المنصات (4 جهات)، 26 موزعاً في دور العرض (17 جهة).

قائمة الـ101 الأكثر تأثيراً في السينما العربية مثلت 22 دولة، 13 عربية و9 دول غير عربية، وكانت الدولة صاحبة التمثيل الأكبر هي مصر برصيد 32 اسماً، ثم الإمارات (24) والسعودية (18) وفلسطين (16)، ولبنان (11)، والأردن وتونس (7 أسماء لكل منهما)، وسوريا (4)، واسمين من كل من السودان والعراق والكويت والمغرب وقطر.

الدول غير العربية الموجودة في القائمة، تتصدرها الولايات المتحدة الأميركية برصيد 3 أسماء، ثم فرنسا والأرجنتين برصيد اسمين لكل منهما، واسم واحد لكل من المملكة المتحدة والسويد وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا وسنغافورة.