نظمت الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية برنامج محو الأمية البدنية للأطفال في مرحلة الأساسيات والذي أقيم بمدرسة مدينة عيسى الإبتدائية الإعدادية للبنين من 7 لغاية 11 يناير الجاري.

واستعانت الأكاديمية الأولمبية لمجموعة من الأطفال بنادي باربار لتنفيذ وتطبيق برنامج محو الأمية البدنية للفئة العمرية من 7 -9 سنوات في مبادرة رائدة لتعزيز الصحة البدنية والنمو السليم للأطفال من خلال التركيز على تطوير المهارات الحركية الأساسية.



وخلال هذا البرنامج، تم تطبيق مجموعة من التمارين الأساسية المصممة خصيصًا لهذه الفئة العمرية شملت تعلم التوازن من خلال الوقوف على قدم واحدة والمشي على خط مستقيم، وتمارين الجري التي تشمل تغيير الاتجاهات والتوقف السريع، وتمارين القفز والهبوط لتعزيز المرونة والقوة الجسدية.

كما تضمن البرنامج تمارين رمي الكرات والتقاطها لتحسين التنسيق بين اليد والعين، وأنشطة مثل الزحف والتسلق لتطوير القوة والمرونة بالإضافة إلى ذلك، تم تشجيع الأطفال على المشاركة في الألعاب الجماعية لتعزيز التعاون والعمل الجماعي.

ويعد هذا البرنامج خطوة مهمة نحو تطوير مهارات الأطفال الحركية وتعزيز صحتهم البدنية، مما يشكل أساساً متيناً لتطورهم الرياضي في المستقبل.

الأكاديمية الأولمبية تنظم برنامج محو الأمية البدنية للأطفال

ضاحية السيف – اللجنة الأولمبية:

نظمت الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية برنامج محو الأمية البدنية للأطفال في مرحلة الأساسيات والذي أقيم بمدرسة مدينة عيسى الإبتدائية الإعدادية للبنين من 7 لغاية 11 يناير الجاري.

واستعانت الأكاديمية الأولمبية لمجموعة من الأطفال بنادي باربار لتنفيذ وتطبيق برنامج محو الأمية البدنية للفئة العمرية من 7 -9 سنوات في مبادرة رائدة لتعزيز الصحة البدنية والنمو السليم للأطفال من خلال التركيز على تطوير المهارات الحركية الأساسية.

وخلال هذا البرنامج، تم تطبيق مجموعة من التمارين الأساسية المصممة خصيصًا لهذه الفئة العمرية شملت تعلم التوازن من خلال الوقوف على قدم واحدة والمشي على خط مستقيم، وتمارين الجري التي تشمل تغيير الاتجاهات والتوقف السريع، وتمارين القفز والهبوط لتعزيز المرونة والقوة الجسدية.

كما تضمن البرنامج تمارين رمي الكرات والتقاطها لتحسين التنسيق بين اليد والعين، وأنشطة مثل الزحف والتسلق لتطوير القوة والمرونة بالإضافة إلى ذلك، تم تشجيع الأطفال على المشاركة في الألعاب الجماعية لتعزيز التعاون والعمل الجماعي.

ويعد هذا البرنامج خطوة مهمة نحو تطوير مهارات الأطفال الحركية وتعزيز صحتهم البدنية، مما يشكل أساساً متيناً لتطورهم الرياضي في المستقبل.