أحيا عالم كرة القدم الذكرى العشرين لمقتل المدافع الكولومبي أندريس إسكوبار، بعد أن سجل هدفاً عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في مواجهة أمريكا في كأس العالم 1994.
وعاد إسكوبار إلى بلاده عقب خروج المنتخب الكولومبي من كأس العالم، وتعرض لطلق ناري بالرأس خارج ملهى ليلي في مدينة ميديلين في الثاني من يوليو 1994.
ومازالت كولومبيا التي حققت إنجازاً تاريخياً، عبر الوصول إلى دور الثمانية لمونديال البرازيل، تتذكر إسكوبار جيداً.
ونشر الاتحاد الكولومبي لكرة القدم صورة لإسكوبار عبر شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر”، مع وضع عنوان “لاعب كأس العالم للأبد”.
كما تذكر أسطورة كرة القدم الكولومبية كارلوس فالديراما، زميله في مونديال 1994 إسكوبار.
وقال فالديراما عبر تويتر “إندريس إسكوبار سيظل ساكناً في قلوبنا جميعاً، لن ننسى أبداً طيبتك، وتواضعك وروحك القتالية، أفتقدك يا أخي، أفتقدك حقاً”.