يحمل منتخبنا الوطني شعار الفوز ولا شيء غيره أمام شقيقه الكويتي عندما يلتقي به اليوم في موقعة خليجية خالصة وصعبة على إستاد خليفة الدولي بالدوحة، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العرب المقرر إقامتها نهاية الموسم الجاري في قطر تحت مظلة الفيفا وبمشاركة منتخبات عربية كبيرة، وأتوقع بأن البطولة ستكون استثنائية ومميزة بكل المقاييس.
بعد الخروج المونديالي لا مجال للتعثر مرة أخرى وواقعياً وعلى الورق يملك منتخبنا أفضلية على المنتخب الكويتي من نواحي عدة، أولها الاهتمام الكبير والمتابعة الدائمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بالإضافة للاستقرار الفني والإداري الكبير بقيادة المدرب البرتغالي هيليو سوزا والذي رغم خروجنا من تصفيات كأس العالم ولكن نثق به في تحقيق آمالنا وطموحاتنا في الاستحقاقات القادمة، فضلا للتأقلم الكبير بين جميع اللاعبين، ناهيك أن منتخبنا يملك سجل مميز ودائماً ما يكون عقدة للمنتخب الكويتي خلال العقدين الأخيرين، كما أن الأحمر البحريني دائماً ما يقدم مستويات كبيرة على الأراضي القطرية، حيث نال ذهبية دورة الألعاب العربية 2011 والفوز بكأس الخليج عام 2019 للمرة الأولى في تاريخ الكرة البحرينية، كذلك معطيات تقودنا بمشيئة الله للانتصار في هذا اللقاء المنتظر.
قادرون على تخطي المنتخب الكويتي بتكاتف ووقفة الجميع والتي هي عادة أهل البحرين المخلصين، وفي حال تحقق ذلك إن شاء الله سنكون في المجموعة الأولى بجانب كل من قطر المستضيفة والعراق وعمان، وكلنا أمل في منتخبنا لتحقيق طموحات الشارع الرياضي ومحو ولو قليل من آثار الخروج من تصفيات كأس العالم.
* مسج إعلامي:
لا مجال للتفريط في أي مباراة قادمة سواء ودية أو رسمية وخصوصاً مواجهة الكويت في التصفيات العربية، وبعد ذلك الاستعداد لتصفيات كأس أمم آسيا 2023 والفوز في جميع أو أغلب المباريات، خصوصاً أننا سنلتقي مع منتخبات متواضعة وسهلة المنال بالتصفيات، وبعد ذلك التفكير شيئاً فشيئاً في الذهاب بعيداً في كلا لبطولتين العربية والآسيوية من أجل تحسين موقعنا في التصنيف العالمي، وهذا لاشك سيصب في مصلحة منتخبنا خلال مشاركاته المقبلة.
{{ article.visit_count }}
بعد الخروج المونديالي لا مجال للتعثر مرة أخرى وواقعياً وعلى الورق يملك منتخبنا أفضلية على المنتخب الكويتي من نواحي عدة، أولها الاهتمام الكبير والمتابعة الدائمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بالإضافة للاستقرار الفني والإداري الكبير بقيادة المدرب البرتغالي هيليو سوزا والذي رغم خروجنا من تصفيات كأس العالم ولكن نثق به في تحقيق آمالنا وطموحاتنا في الاستحقاقات القادمة، فضلا للتأقلم الكبير بين جميع اللاعبين، ناهيك أن منتخبنا يملك سجل مميز ودائماً ما يكون عقدة للمنتخب الكويتي خلال العقدين الأخيرين، كما أن الأحمر البحريني دائماً ما يقدم مستويات كبيرة على الأراضي القطرية، حيث نال ذهبية دورة الألعاب العربية 2011 والفوز بكأس الخليج عام 2019 للمرة الأولى في تاريخ الكرة البحرينية، كذلك معطيات تقودنا بمشيئة الله للانتصار في هذا اللقاء المنتظر.
قادرون على تخطي المنتخب الكويتي بتكاتف ووقفة الجميع والتي هي عادة أهل البحرين المخلصين، وفي حال تحقق ذلك إن شاء الله سنكون في المجموعة الأولى بجانب كل من قطر المستضيفة والعراق وعمان، وكلنا أمل في منتخبنا لتحقيق طموحات الشارع الرياضي ومحو ولو قليل من آثار الخروج من تصفيات كأس العالم.
* مسج إعلامي:
لا مجال للتفريط في أي مباراة قادمة سواء ودية أو رسمية وخصوصاً مواجهة الكويت في التصفيات العربية، وبعد ذلك الاستعداد لتصفيات كأس أمم آسيا 2023 والفوز في جميع أو أغلب المباريات، خصوصاً أننا سنلتقي مع منتخبات متواضعة وسهلة المنال بالتصفيات، وبعد ذلك التفكير شيئاً فشيئاً في الذهاب بعيداً في كلا لبطولتين العربية والآسيوية من أجل تحسين موقعنا في التصنيف العالمي، وهذا لاشك سيصب في مصلحة منتخبنا خلال مشاركاته المقبلة.