أعلنت جمعية المرصد لحقوق الإنسان عن تنظيم جلسة نقاشية بعنوان "آليات تقييم المرشحين وحسن الاختيار" يوم غد (الاثنين) الموافق 7 نوفمبر 2022م في تمام الساعة 7 مساء بقاعة جريدة الأيام بالجنبية، وبمشاركة كل من الدكتورة لولوة بودلامة، ومحمد القوتي، ونسرين معروف، وشرف الموسوي، وبإدارة من بدور عدنان.
وأكدت نجود قمبر عضو جمعية المرصد لحقوق الإنسان إن تنظيم هذه الندوة يأتي ضمن الجهود المستمرة التي قامت بها الجمعية مؤخراً لنشر الثقافة والوعي الانتخابي في المجتمع، إذ تستهدف التعرف على الآليات والأسس والمعايير لاختيار أفضل المرشحين لتمثيل المواطنين، ومدى تأثير المؤهل الأكاديمي وشهادات المرشح على الاختيار، فضلاً عن مناقشة الآليات التي يستطيع الناخب من خلالها فحص كفاءة المرشح، وجدية وواقعية البرامج والوعود الانتخابية، ليصل إلى قناعة بمنح الصوت لمن يستحقه تحقيقاً لمصلحة البحرين ومواطنيها.
وبيّنت نجود أن الجلسة النقاشية ستتضمن أيضاً عرضاً - ولأول مرة - لنتائج استطلاع الرأي الذي أجرته جمعية المرصد لحقوق الإنسان خلال الفترة السابقة لقياس توجهات المجتمع البحريني بشأن آلية المشاركة في الانتخابات النيابية والبلدية والتي شارك فيها أكثر من 400 مشارك، إذ ترتبط الأسئلة بمعايير الاختيار ومدى تأثير جنس المرشح أو مؤهلاته أو خبراته السابقة أو عمره على اختيارات الناخبين.
ووجهت نجود الدعوة إلى جميع المهتمين بالمشاركة في الجلسة النقاشية والاستفادة من المحاور والأفكار التي ستُطرح في أجواء من الديمقراطية في ظل ما تعيشه المملكة من دعاية انتخابية حرة، على أن يتم تسجيل الأسماء عبر وسائل التواصل الاجتماعي للجمعية أو الواتس اب التالي 39657961.
وأكدت نجود قمبر عضو جمعية المرصد لحقوق الإنسان إن تنظيم هذه الندوة يأتي ضمن الجهود المستمرة التي قامت بها الجمعية مؤخراً لنشر الثقافة والوعي الانتخابي في المجتمع، إذ تستهدف التعرف على الآليات والأسس والمعايير لاختيار أفضل المرشحين لتمثيل المواطنين، ومدى تأثير المؤهل الأكاديمي وشهادات المرشح على الاختيار، فضلاً عن مناقشة الآليات التي يستطيع الناخب من خلالها فحص كفاءة المرشح، وجدية وواقعية البرامج والوعود الانتخابية، ليصل إلى قناعة بمنح الصوت لمن يستحقه تحقيقاً لمصلحة البحرين ومواطنيها.
وبيّنت نجود أن الجلسة النقاشية ستتضمن أيضاً عرضاً - ولأول مرة - لنتائج استطلاع الرأي الذي أجرته جمعية المرصد لحقوق الإنسان خلال الفترة السابقة لقياس توجهات المجتمع البحريني بشأن آلية المشاركة في الانتخابات النيابية والبلدية والتي شارك فيها أكثر من 400 مشارك، إذ ترتبط الأسئلة بمعايير الاختيار ومدى تأثير جنس المرشح أو مؤهلاته أو خبراته السابقة أو عمره على اختيارات الناخبين.
ووجهت نجود الدعوة إلى جميع المهتمين بالمشاركة في الجلسة النقاشية والاستفادة من المحاور والأفكار التي ستُطرح في أجواء من الديمقراطية في ظل ما تعيشه المملكة من دعاية انتخابية حرة، على أن يتم تسجيل الأسماء عبر وسائل التواصل الاجتماعي للجمعية أو الواتس اب التالي 39657961.
