نظمت بلدية المنطقة الجنوبية ممثلة في قسم متابعة خدمات النظافة وقسم المنتزهات والحدائق، حملة شاملة للنظافة ضمت 50 حديقة وممشى واستراحة في جميع مناطق المحافظة الجنوبية.
وشارك في هذه الحملة أكثر من 80 عاملا من شركة أورباسير للنظافة، تم خلالها استخدام المعدات الخفيفة لإزالة الأوساخ وأوراق الأشجار، فضلاً عن تنظيف دورات المياه في هذه المرافق.
وتقوم البلدية بشكل يومي بتنظيف المرافق والحدائق التابعة لها، للحفاظ عليها وضمان استمرارية الخدمات التي تقدمها للجمهور، حيث يقصدها العوائل في إجازة نهاية الأسبوع، وكذلك عدد من المدارس الحكومية والخاصة التي تنظم رحلات وزيارات للترويح عن الطلبة والطالبات بعيداً عن أجواء البيئة الدراسية.
وسبق أن تم تدشين عربة صديقة للبيئة في حدائق الجنوبية، تستمد طاقتها من أشعة الشمس وتعمل بالطاقة الكهربائية، ولا يصدر عنها أية انبعاثات مضرة للبيئة، ويمكن لعامل النظافة تخزين معداته وأدواته التي يستخدمها للتنظيف فيها لاستخدامها أثناء قيامه بأعمال التنظيف اليومي، حيث يسهل التنقل بهذه العربة في الممرات الداخلية والمساحات المفتوحة بكل يسر وسهولة.
وذكرت البلدية في هذا الشأن، أن نجاح حملاتها واستمرارية أثرها الإيجابي، يتوقف على زيادة الوعي والحس الاجتماعي تجاه هذه المرافق العامة التي وجدت من أجل خدمة وراحة المجتمع وأبنائه، وبالتالي فإن المسئولية الاجتماعية تحتم علينا جميعاً كجهات رسمية وأهلية الحفاظ عليها وعلى نظافتها العامة وسلامتها من العبث والتخريب.
وشارك في هذه الحملة أكثر من 80 عاملا من شركة أورباسير للنظافة، تم خلالها استخدام المعدات الخفيفة لإزالة الأوساخ وأوراق الأشجار، فضلاً عن تنظيف دورات المياه في هذه المرافق.
وتقوم البلدية بشكل يومي بتنظيف المرافق والحدائق التابعة لها، للحفاظ عليها وضمان استمرارية الخدمات التي تقدمها للجمهور، حيث يقصدها العوائل في إجازة نهاية الأسبوع، وكذلك عدد من المدارس الحكومية والخاصة التي تنظم رحلات وزيارات للترويح عن الطلبة والطالبات بعيداً عن أجواء البيئة الدراسية.
وسبق أن تم تدشين عربة صديقة للبيئة في حدائق الجنوبية، تستمد طاقتها من أشعة الشمس وتعمل بالطاقة الكهربائية، ولا يصدر عنها أية انبعاثات مضرة للبيئة، ويمكن لعامل النظافة تخزين معداته وأدواته التي يستخدمها للتنظيف فيها لاستخدامها أثناء قيامه بأعمال التنظيف اليومي، حيث يسهل التنقل بهذه العربة في الممرات الداخلية والمساحات المفتوحة بكل يسر وسهولة.
وذكرت البلدية في هذا الشأن، أن نجاح حملاتها واستمرارية أثرها الإيجابي، يتوقف على زيادة الوعي والحس الاجتماعي تجاه هذه المرافق العامة التي وجدت من أجل خدمة وراحة المجتمع وأبنائه، وبالتالي فإن المسئولية الاجتماعية تحتم علينا جميعاً كجهات رسمية وأهلية الحفاظ عليها وعلى نظافتها العامة وسلامتها من العبث والتخريب.
