حصدت وزارة التربية والتعليم المركز الأول وجائزة أفضل جناح مشارك في معرض البحرين الدولي للحدائق في دورته للعام 2019، وذلك عن فئة المؤسسات الحكومية المشاركة في الركن التوعوي بالمعرض.
وشهد جناح الوزارة هذا العام إقبالاً كبيراً من الزوار الذين أبدوا إعجابهم بمشروعات الوزارة وإبداعات المدارس بمعلميها وطلبتها في مجال تشجيع الزراعة وزيادة المساحات الخضراء.
ومن أهم المشروعات التي تضمنها جناح الوزارة مشروع استخدام الروبوت في الزراعة، والذي يأتي في إطار جهود الوزارة لتوظيف التكنولوجيا الرقمية الحديثة في التعليم، إلى جانب مشروع نحل العسل المطور وهو عبارة عن خلية نحل مبتكرة توفّر الوقت والجهد لمنتجي العسل، وتسهم في إنتاج عسل خال من الشوائب، ومشروع المحميات الزراعية، ومشروع الاستزراع السمكي، ومشروع التكافل الحيوي بين الأسماك والنباتات. كما تم خلال الجناح عرض المنتجات الزراعية من الوزارة والمدارس، وتخصيص ركن للبرامج الإلكترونية الزراعية، وتقديم ورش عمل طلابية عن موضوع المعرض هذا العام وهو (الزراعة مهنة واعدة للمستقبل).
وشهدت مسابقة الوزارة لاختيار الأعمال المدرسية الزراعية المشاركة في المعرض منافسة 140 مدرسة من مختلف المراحل الدراسية، والتي قدمت أفضل مبادراتها ومشروعاتها المبتكرة في مجال تشجيع الزراعة داخل المدارس وخارجها.
وشهد جناح الوزارة هذا العام إقبالاً كبيراً من الزوار الذين أبدوا إعجابهم بمشروعات الوزارة وإبداعات المدارس بمعلميها وطلبتها في مجال تشجيع الزراعة وزيادة المساحات الخضراء.
ومن أهم المشروعات التي تضمنها جناح الوزارة مشروع استخدام الروبوت في الزراعة، والذي يأتي في إطار جهود الوزارة لتوظيف التكنولوجيا الرقمية الحديثة في التعليم، إلى جانب مشروع نحل العسل المطور وهو عبارة عن خلية نحل مبتكرة توفّر الوقت والجهد لمنتجي العسل، وتسهم في إنتاج عسل خال من الشوائب، ومشروع المحميات الزراعية، ومشروع الاستزراع السمكي، ومشروع التكافل الحيوي بين الأسماك والنباتات. كما تم خلال الجناح عرض المنتجات الزراعية من الوزارة والمدارس، وتخصيص ركن للبرامج الإلكترونية الزراعية، وتقديم ورش عمل طلابية عن موضوع المعرض هذا العام وهو (الزراعة مهنة واعدة للمستقبل).
وشهدت مسابقة الوزارة لاختيار الأعمال المدرسية الزراعية المشاركة في المعرض منافسة 140 مدرسة من مختلف المراحل الدراسية، والتي قدمت أفضل مبادراتها ومشروعاتها المبتكرة في مجال تشجيع الزراعة داخل المدارس وخارجها.
