أشاد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، بمبادرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، بإطلاق البرنامج الوطني للتوظيف، مؤكدًا أن هذا البرنامج الوطني يعكس حرص الحكومة على الاستثمار في الكفاءات الوطنية، وجعلها أساسا لتقدم المملكة وتطورها، من خلال إعطاء الأفضلية للمواطن البحريني في سوق العمل.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للبرامج الوطنية الهادفة، والعمل على دعم الاقتصاد الوطني من خلال الخطط والإستراتيجيات المتنوعة.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن المبادرات الأربع التي يقوم عليها البرنامج الوطني للتوظيف، ستُسهم في إيجاد الوظائف المناسبة للخريجين الجامعيين، والباحثين عن فرص العمل بمختلف فئاتهم، مشيدًا بزيادة إعانة التعطل وزيادة مدة الإعانة والتعويض.
وأكد رئيس مجلس الشورى أنَّ الحكومة تولي اهتماماً بالغاً بوضع الخطط الوطنية لمواجهة تحديات البطالة، وجعلها في مستويات آمنة، وأقل من معدلاتها العالمية.
ونوه بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مختلف الجهات الأخرى، من أجل إيجاد الوظائف وفرص العمل، والبرامج التدريبية المختلفة، وبما يرفع نسب البحرنة في القطاع الخاص، وبالتالي تعزيز النمو الاقتصادي للمملكة اعتمادًا على الكوادر والكفاءات الوطنية.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للبرامج الوطنية الهادفة، والعمل على دعم الاقتصاد الوطني من خلال الخطط والإستراتيجيات المتنوعة.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن المبادرات الأربع التي يقوم عليها البرنامج الوطني للتوظيف، ستُسهم في إيجاد الوظائف المناسبة للخريجين الجامعيين، والباحثين عن فرص العمل بمختلف فئاتهم، مشيدًا بزيادة إعانة التعطل وزيادة مدة الإعانة والتعويض.
وأكد رئيس مجلس الشورى أنَّ الحكومة تولي اهتماماً بالغاً بوضع الخطط الوطنية لمواجهة تحديات البطالة، وجعلها في مستويات آمنة، وأقل من معدلاتها العالمية.
ونوه بالجهود التي تبذلها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مختلف الجهات الأخرى، من أجل إيجاد الوظائف وفرص العمل، والبرامج التدريبية المختلفة، وبما يرفع نسب البحرنة في القطاع الخاص، وبالتالي تعزيز النمو الاقتصادي للمملكة اعتمادًا على الكوادر والكفاءات الوطنية.
