تنظم جمعية البحرين للعمل التطوعي وبالتعاون ودعم مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية ملتقى متطوع المستقبل الاجتماعي الخليجي السابع برعاية رئيس مجلس الشورى علي الصالح ، وتحت شعار "نلتقي لنرتقي" خلال الفترة من 15-18 يناير للفئة العمرية 10 ـ 16عاماً وبمشاركة 50 شاباً من دول مجلس التعاون الخليجي .
واعتبر الأمين العام لمؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية د.فهد المغلوث، أن التقاء الشباب الخليجي مع بعضهم في الملتقى يُجسد اللحمة الخليجية ويعزز الهوية الخليجية التى أرسى قواعدها القادة الكرام بحفظ النسيج الخليجي والترابط بين الأشقاء.
وأكد أن أنشطة وبرامج الملتقى تأتي تكميلاً لدور مؤسسات العمل الاجتماعي في تدريب النشء على مفهوم العمل الاجتماعي ونشر ثقافة العمل التطوعي بين أبنائنا في هذه المرحلة العمرية.
وأوضح المغلوث أن التعاون بين المؤسسة وجمعية البحرين للعمل التطوعي نقلة نوعية في إطار التعاون المؤسسي والشراكات الناجحة للمؤسسة خارج المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن التئام الملتقى لمتطوعي المستقبل الاجتماعي الخليجي إقبال الشباب الخليجيين على الانضمام إليه لدليل على تحقيق الملتقى لأهدافه .
وأعرب الأمين العام للمؤسسة عن أمله في تحقيق الملتقى لأهدافه التي وضعت من أجله ،وأن تشهد المرحلة المقبلة مزيداً من الفعاليات المشتركةالناجحة والمتميزة بين الجمعية والمؤسسة .
من جانبه أكد رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز السندي، أن الملتقى ينطلق من الإنجازات التي حققتها الملتقيات الستة السابقة.
وأوضح أن النجاحات التي تحققت من الملتقيات السابقة تمثلت في عدة نتائج من أبرزها اللحمة الخليجية بين أبناء دول مجلس التعاون والتقارب الفكري بينهم وإقامة جسور من التعاون والصداقة فيما بين المشاركين والاستفادة من التجارب قي دول مجلس التعاون فيما بينها .
ولفت إلى أن شعار الملتقى هذا العام، يعكس الهدف العام للملتقى والحرص على أن لقاء شباب متطوعي المستقبل يكون جسراً لتحقيق الآمال والطموحات بين الأجيال القادمة في دول مجلس التعاون، موضحاً أن برامج وأنشطة الملتقى وضعت بعناية ويقدمها ويشرف عليها نخبة من الاختصاصيين والأكاديميين في التعامل مع فئة الأطفال.
وثمّن جهود مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية في تعاونها البناء ودعمها اللامحدود لإنجاح الملتقى على كافة الأصعدة والمحاور، لافتاً إلى أن القواسم المشتركة بين أهداف الجمعية والمؤسسة تنعكس إيجابياً وتحقق نتائج مثمرة للغاية في كافة الفعاليات المشتركة بينهما.
{{ article.visit_count }}
واعتبر الأمين العام لمؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية د.فهد المغلوث، أن التقاء الشباب الخليجي مع بعضهم في الملتقى يُجسد اللحمة الخليجية ويعزز الهوية الخليجية التى أرسى قواعدها القادة الكرام بحفظ النسيج الخليجي والترابط بين الأشقاء.
وأكد أن أنشطة وبرامج الملتقى تأتي تكميلاً لدور مؤسسات العمل الاجتماعي في تدريب النشء على مفهوم العمل الاجتماعي ونشر ثقافة العمل التطوعي بين أبنائنا في هذه المرحلة العمرية.
وأوضح المغلوث أن التعاون بين المؤسسة وجمعية البحرين للعمل التطوعي نقلة نوعية في إطار التعاون المؤسسي والشراكات الناجحة للمؤسسة خارج المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن التئام الملتقى لمتطوعي المستقبل الاجتماعي الخليجي إقبال الشباب الخليجيين على الانضمام إليه لدليل على تحقيق الملتقى لأهدافه .
وأعرب الأمين العام للمؤسسة عن أمله في تحقيق الملتقى لأهدافه التي وضعت من أجله ،وأن تشهد المرحلة المقبلة مزيداً من الفعاليات المشتركةالناجحة والمتميزة بين الجمعية والمؤسسة .
من جانبه أكد رئيس جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز السندي، أن الملتقى ينطلق من الإنجازات التي حققتها الملتقيات الستة السابقة.
وأوضح أن النجاحات التي تحققت من الملتقيات السابقة تمثلت في عدة نتائج من أبرزها اللحمة الخليجية بين أبناء دول مجلس التعاون والتقارب الفكري بينهم وإقامة جسور من التعاون والصداقة فيما بين المشاركين والاستفادة من التجارب قي دول مجلس التعاون فيما بينها .
ولفت إلى أن شعار الملتقى هذا العام، يعكس الهدف العام للملتقى والحرص على أن لقاء شباب متطوعي المستقبل يكون جسراً لتحقيق الآمال والطموحات بين الأجيال القادمة في دول مجلس التعاون، موضحاً أن برامج وأنشطة الملتقى وضعت بعناية ويقدمها ويشرف عليها نخبة من الاختصاصيين والأكاديميين في التعامل مع فئة الأطفال.
وثمّن جهود مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية في تعاونها البناء ودعمها اللامحدود لإنجاح الملتقى على كافة الأصعدة والمحاور، لافتاً إلى أن القواسم المشتركة بين أهداف الجمعية والمؤسسة تنعكس إيجابياً وتحقق نتائج مثمرة للغاية في كافة الفعاليات المشتركة بينهما.