أكد المركز البحريني للحراك الدولي أن إطلاق مؤسسة المبرة الخليفية منصة العمل عن بعد والعمل المؤقت مبادرة "جسر" فرصة كبيرة بالنسبة لذوي الإعاقة لإثبات قدراتهم نظراً لتميز غالبيتهم بمهارات التعامل مع الكمبيوتر وأحدث البرامج، وفي ظل صعوبة الحصول على وظائف دائمة لهم يمكن أن يكتسبوا مزيداً من الخبرات وعرض أعمالهم وإبداعاتهم عبر منصة "جسر" نظراً لما توفره المنصة من عرض للمواهب والمشاريع والتي يمكن لأرباب العمل أن يختاروا الأشخاص المناسبين للقيام بالأعمال حيث لا يتطلب التعامل المشترك التزاماً دائماً بل يتحدد لمدة معينة مما يشجع أصحاب الأعمال في توفير الميزانيات، ويساعد العاطلين عن العمل في إيجاد مدخول أساسي أو إضافي ويثري سيرته الذاتية وتأهيله للعمل الدائم أن توفرت له الفرصة في ظل شح الوظائف عالمياً.
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع، إن مؤسسة المبرة الخليفية خطت خطوة كبيرة إلى الأمام بتعزيز الشراكة المجتمعية التي تمكن الشباب من المساهمة في التنمية، مشيداً بالمبادرات التي تتبناها المبرة من خلال رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرة الخليفية سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة التي تسعى دائماً إلى تفعيل الشراكة المجتمعية في خدمة المجتمع وتدعم كل الطاقات التي تساهم في بناء الوطن ورفع مكانة البحرين عالياً خاصة بأن المبادرة تعد نوعية والأولى من نوعها في مملكة البحرين وتحمل تميزاً وفكراً يحاكي الواقع ويبني المستقبل للشباب الذي يطمح إلى توظيف طاقته بشكل إيجابي في مجتمعه ويملأ وقت فراغة بما ينفعه، وفي المقابل يستفيد أصحاب العمل من الطاقات الشبابية دونما التزام دائم وفقاً لحجم الأعمال لديهم.
وأشار إلى أن سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة ومن خلال إطلاقها للمبادرات وكذلك رئاستها الفخرية للمركز البحريني للحراك الدولي خلقت حراكاً تطوعياً وشراكة مجتمعية تستهدف فئة الشباب والفئات الخاصة التي قد لا تحصل على فرصتها الكاملة لتحقيق أمنياتها وإثبات جدارتها والوصول لطموحاتها مهما كانت صعوبتها وتبني مثل هذه المبادرات يجعل الطريق أكثر سهولة.
وذكر المطوع أن المركز البحريني للحراك الدولي سوف يعمل على حث ذوي الإعاقة في المشاركة في هذه المبادرة التي تعالج مشكلة البطالة بطرق مبتكرة وحديثة وغير مسبوقة، وجميع الأعضاء على استعداد لتوظيف طاقتهم من أجل تفعيل المبادرة التي من المتوقع أن تحظى بتفاعل كبير من المجتمع البحرين وأصحاب العمل.
{{ article.visit_count }}
وقال رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل سلطان المطوع، إن مؤسسة المبرة الخليفية خطت خطوة كبيرة إلى الأمام بتعزيز الشراكة المجتمعية التي تمكن الشباب من المساهمة في التنمية، مشيداً بالمبادرات التي تتبناها المبرة من خلال رئيس مجلس أمناء مؤسسة المبرة الخليفية سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة التي تسعى دائماً إلى تفعيل الشراكة المجتمعية في خدمة المجتمع وتدعم كل الطاقات التي تساهم في بناء الوطن ورفع مكانة البحرين عالياً خاصة بأن المبادرة تعد نوعية والأولى من نوعها في مملكة البحرين وتحمل تميزاً وفكراً يحاكي الواقع ويبني المستقبل للشباب الذي يطمح إلى توظيف طاقته بشكل إيجابي في مجتمعه ويملأ وقت فراغة بما ينفعه، وفي المقابل يستفيد أصحاب العمل من الطاقات الشبابية دونما التزام دائم وفقاً لحجم الأعمال لديهم.
وأشار إلى أن سمو الشيخة زين بنت خالد آل خليفة ومن خلال إطلاقها للمبادرات وكذلك رئاستها الفخرية للمركز البحريني للحراك الدولي خلقت حراكاً تطوعياً وشراكة مجتمعية تستهدف فئة الشباب والفئات الخاصة التي قد لا تحصل على فرصتها الكاملة لتحقيق أمنياتها وإثبات جدارتها والوصول لطموحاتها مهما كانت صعوبتها وتبني مثل هذه المبادرات يجعل الطريق أكثر سهولة.
وذكر المطوع أن المركز البحريني للحراك الدولي سوف يعمل على حث ذوي الإعاقة في المشاركة في هذه المبادرة التي تعالج مشكلة البطالة بطرق مبتكرة وحديثة وغير مسبوقة، وجميع الأعضاء على استعداد لتوظيف طاقتهم من أجل تفعيل المبادرة التي من المتوقع أن تحظى بتفاعل كبير من المجتمع البحرين وأصحاب العمل.