نعم 1.2 مليار دينار هي إيرادات السياحة خلال الربع الثالث من عام 2022، هذا ما أكده مجلس الوزراء الموقر في جلسته الأخيرة بناءً على مذكرة اللجنة الوزارية للشؤون المالية والاقتصادية والتوازن المالي بشأن المؤشرات السياحية التي أظهرت تجاوزاً إجمالياً وصل إلى نسبة 110% وهي النسبة التي فاقت الهدف المحدد في الاستراتيجية السياحية الجديد لمملكة البحرين 2022 – 2026، هذه الاستراتيجية التي تقع ضمن أولوية تنمية القطاعات الواعدة مثل القطاع السياحي الذي تعول عليه الدولة كرافد رئيسي في خطة التعافي الاقتصادي، هذه النسبة وهذا المبلغ يؤكدان بأن الإنفاق السياحي تجاوز الهدف المنشود.
نلاحظ بأن التعافي السياحي في المملكة في تسارع وضمن مستويات تسجل نمواً سريعاً استعاد قوته ومكانته التي تأثرت ليس محلياً بل عالمياً بسبب جائحة فيروس كورونا، ولله الحمد البحرين استطاعت بفضل من الله تعالى بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، أن تحقق أكثر من 80% من التعافي في القطاع السياحي الأمر الذي يؤكد مدى الالتزام باستراتيجية قطاع السياحة ضمن خطة التعافي الاقتصادي.
ما تحقق من نجاحات ملموسة للعيان في قطاع السياحة بلاشك جهود فريق عمل ناجح يعمل بكل إخلاص وتفانٍ من أجل مملكة البحرين وقيادتها وشعبها من خلال الخطط والبرامج التسويقية والترويجية التي تسعى لأن تكون المملكة وجهة سياحية دولية، وهذا الفريق الناجح لديه قيادة ناجحة في وزارة السياحة تعمل وتضع يدها ضمن الفريق بكل إخلاص هي الوزير فاطمة بنت جعفر الصيرفي التي تعمل بلا كلل أو ملل ودائماً مبتسمة وترحب بالجميع وتحرص على إبراز البحرين وإنجازاتها السياحية، وهذا عايشته واقعاً من خلال التغطيات الإعلامية لتلفزيون دبي التي أقوم بها من تقارير تغطي السياحة في البحرين وتبرز كل ما هو جميل ومميز للمملكة، هذا الإنجاز الذي تحقق والعائد من السياحة يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك بأن استحداث وزارة خاصة بالسياحة قرار في محله لأهمية هذا القطاع الحيوي للدخل القومي للبلاد في ظل ما تمتلكه من مقومات سياحية على مختلف الأصعدة.
همسة
نكتب من أجل البحرين حين نرى إنجازاً مهماً كان وفي أي مجال، وما تحقق من إيرادات من قطاع السياحة يستحق أن نبرزه ونتحدث عنه خصوصاً في ظل الحراك السياحي الملاحظ منذ تولي وزيرة السياحة فاطمة الصيرفي هذه الحقيبة الوزارية الجديدة من خلال الأنشطة والفعاليات على أرض الواقع التي يلمسها المواطنون والمقيمون.
{{ article.visit_count }}
نلاحظ بأن التعافي السياحي في المملكة في تسارع وضمن مستويات تسجل نمواً سريعاً استعاد قوته ومكانته التي تأثرت ليس محلياً بل عالمياً بسبب جائحة فيروس كورونا، ولله الحمد البحرين استطاعت بفضل من الله تعالى بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، أن تحقق أكثر من 80% من التعافي في القطاع السياحي الأمر الذي يؤكد مدى الالتزام باستراتيجية قطاع السياحة ضمن خطة التعافي الاقتصادي.
ما تحقق من نجاحات ملموسة للعيان في قطاع السياحة بلاشك جهود فريق عمل ناجح يعمل بكل إخلاص وتفانٍ من أجل مملكة البحرين وقيادتها وشعبها من خلال الخطط والبرامج التسويقية والترويجية التي تسعى لأن تكون المملكة وجهة سياحية دولية، وهذا الفريق الناجح لديه قيادة ناجحة في وزارة السياحة تعمل وتضع يدها ضمن الفريق بكل إخلاص هي الوزير فاطمة بنت جعفر الصيرفي التي تعمل بلا كلل أو ملل ودائماً مبتسمة وترحب بالجميع وتحرص على إبراز البحرين وإنجازاتها السياحية، وهذا عايشته واقعاً من خلال التغطيات الإعلامية لتلفزيون دبي التي أقوم بها من تقارير تغطي السياحة في البحرين وتبرز كل ما هو جميل ومميز للمملكة، هذا الإنجاز الذي تحقق والعائد من السياحة يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك بأن استحداث وزارة خاصة بالسياحة قرار في محله لأهمية هذا القطاع الحيوي للدخل القومي للبلاد في ظل ما تمتلكه من مقومات سياحية على مختلف الأصعدة.
همسة
نكتب من أجل البحرين حين نرى إنجازاً مهماً كان وفي أي مجال، وما تحقق من إيرادات من قطاع السياحة يستحق أن نبرزه ونتحدث عنه خصوصاً في ظل الحراك السياحي الملاحظ منذ تولي وزيرة السياحة فاطمة الصيرفي هذه الحقيبة الوزارية الجديدة من خلال الأنشطة والفعاليات على أرض الواقع التي يلمسها المواطنون والمقيمون.