قبل أيام تلقيت دعوة من الأخ إبراهيم بن عبدالله الإبراهيم رئيس مجلس إدارة جمعية الحد الخيرية لحضور احتفال العرس الجماعي الثاني الذي أقيم مساء الخميس الماضي الخامس من ذي القعدة لعام 1444 هجرية الموافق للخامس والعشرين من مايو 2023 ميلادية.
وقد أقيم هذا الاحتفال تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة مؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية برأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم تزويج 202 من شباب البحرين في حفل بهيج تضمن العديد من الفقرات الجميلة بدأت بآيات عطرة من القرآن الكريم، ثم ألقى الأخ إبراهيم بن عبدالله الإبراهيم كلمة جمعية الحد الخيرية، بعدها أُلقيت كلمةُ راعي الاحتفال، وألقاها نيابة عنه السيد يوسف بن عبيد النعيمي رئيس غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة وعضو المجلس الوطني بدولة الإمارات العربية المتحدة سابقاً، ثم تتالت الفقرات ومنها فقرة من التراث الإماراتي وكلمة العرسان وفقرة من التراث البحريني وهي «فن العرضة» وفقرة فنية بعنوان «طيح واقف» ثم كرم راعي الحفل من قبل أهالي مدينة الحد وتكريم الداعمين لمشاريع جمعية الحد الخيرية وصورة جماعية للعرسان وأخيراً وجبة العشاء.
وقد تكفلت بجميع مصاريف الاحتفال مؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية، وحصل كل عريس على 500 دينار بحريني، كما حصلت كل عروس على هدية ثمينة.
وفي الحقيقة فإن هذا الاحتفال هو الثاني الذي يرعاه سمو الشيخ أحمد بن صقر بن محمد القاسمي، وإن دل ذلك على شيء فإنه يدل على الترابط والتلاحم بين مملكة البحرين وشقيقتها دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يدل على التعاون بين المؤسسات الخيرية في البلدين الشقيقين.
فألف، ألف مبروك للعرسان والعروسات، وبارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في الخير.
وقد أقيم هذا الاحتفال تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة مؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية برأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تم تزويج 202 من شباب البحرين في حفل بهيج تضمن العديد من الفقرات الجميلة بدأت بآيات عطرة من القرآن الكريم، ثم ألقى الأخ إبراهيم بن عبدالله الإبراهيم كلمة جمعية الحد الخيرية، بعدها أُلقيت كلمةُ راعي الاحتفال، وألقاها نيابة عنه السيد يوسف بن عبيد النعيمي رئيس غرفة تجارة وصناعة رأس الخيمة وعضو المجلس الوطني بدولة الإمارات العربية المتحدة سابقاً، ثم تتالت الفقرات ومنها فقرة من التراث الإماراتي وكلمة العرسان وفقرة من التراث البحريني وهي «فن العرضة» وفقرة فنية بعنوان «طيح واقف» ثم كرم راعي الحفل من قبل أهالي مدينة الحد وتكريم الداعمين لمشاريع جمعية الحد الخيرية وصورة جماعية للعرسان وأخيراً وجبة العشاء.
وقد تكفلت بجميع مصاريف الاحتفال مؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية، وحصل كل عريس على 500 دينار بحريني، كما حصلت كل عروس على هدية ثمينة.
وفي الحقيقة فإن هذا الاحتفال هو الثاني الذي يرعاه سمو الشيخ أحمد بن صقر بن محمد القاسمي، وإن دل ذلك على شيء فإنه يدل على الترابط والتلاحم بين مملكة البحرين وشقيقتها دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يدل على التعاون بين المؤسسات الخيرية في البلدين الشقيقين.
فألف، ألف مبروك للعرسان والعروسات، وبارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في الخير.