أوقعت قرعة أبطال أوروبا مواجهتين من العيار الثقيل «جداً» بين الفرق الأربعة الكبرى من الثمانية فرق المتأهلة.
كبير أوروبا بايرن ميونخ اصطدم بالأكبر في القارة من حيث عدد مرات التتويج في هذه البطولة وهو ريال مدريد، فيما ظهرت الشرارة واشتعلت النار بعد أن وقع عملاق الكتلان البارسا مع «سيدة القوم» في الكرة الإيطالية وهو اليوفي.
هاتان المباراتان سيكون عنوانهما الثأر والانتقام لليوفي الذي خسر نهائي «برلين» 2015، فيما البايرن سيتأبط الشر ويسير لقتال جديد مع الريال الذي نجح هذا الأخير في إقصائه في نصف نهائي البطولة عام 2014 بخماسية تاريخية بمجموع المباراتين.
العملاقان الأوروبيان ريال مدريد وبايرن ميونخ سيلتقيان وجهاً لوجه في نهائي مبكر، صدام بين المعلم أنشيلوتي وتلميذه الرائع زيدان، فالبايرن بقيادة المخضرم أنشيلوتي تطور كثيراً خصوصاً من الناحية الدفاعية فوجود هوملز ومارتينيز وبواتينغ ومن خلفهم العملاق نويير يعطي نوعاً من الراحة والثقة للنادي الألماني، ويعول المدرب الإيطالي كثيراً على مهاجمه البولندي المتألق ليفاندوفسكي بالإضافة لوجود روبن وريبري وألونسو أصحاب الخبرة القادرين على حصد العملاق البافاري للقب.
في حين أن عملاق أوروبا الأول ريال مدريد «حامل اللقب» وصاحب الرقم القياسي في هذه البطولة برصيد 11 بطولة فلا شك أنه من المرشحين لهذه البطولة، ودائماً ما يكون الملكي صعب المراس لأي منافس في أوروبا، ومنذ قيادة زيدان لريال مدريد حقق لقب أبطال أوروبا العام الماضي وهو في مقدمة الترتيب للدوري هذا العام وغيرها العديد من الأرقام القياسية كل تلك المعطيات ستكون دافعاً للاعبي الملكي لتحقيق المزيد من الإنجازات، فراموس وكرستيانو وجاريث بيل وبنزيما وكروس ومودريتش والبديل الناجح موراتا لاعبين قادرين على تحقيق اللقب من جديد للنادي الملكي.
في المقابل فإن ذكريات نهائي برلين 2015 بين الكبيرين يوفنتوس وبرشلونة سيعود من جديد، فبرشلونة وبعد تأهله المجنون على باريس سان جيرمان تغير وضعه كثيراً وتنفس الصعداء بعد أن كان قريباً جداً من الخروج ولكن الإصرار والعزيمة وعدم اليأس ضمنت للبرسا البقاء التاريخي في البطولة، فمن يملك ميسي ونيمار وسواريز والرسام أنييستا لابد أن يكون منافساً على لقب البطولة.
أما جوفنتوس فأثبت للجميع مدى قوته عاماً بعد عام وأصبح في الوقت الراهن من المرشحين لنيل اللقب، حيث يملك كوكبة من اللاعبين بمقدورهم الوصول بعيداً في هذه البطولة أمثال ديبالا وهجوايين وبيانيتش وخلفهم داني ألفيش وكليني وبونوتشي والحارس الأسطوري بوفون والذين بإمكانهم إعادة اليوفي للقب الغائب منذ عام 1996.
كبير أوروبا بايرن ميونخ اصطدم بالأكبر في القارة من حيث عدد مرات التتويج في هذه البطولة وهو ريال مدريد، فيما ظهرت الشرارة واشتعلت النار بعد أن وقع عملاق الكتلان البارسا مع «سيدة القوم» في الكرة الإيطالية وهو اليوفي.
هاتان المباراتان سيكون عنوانهما الثأر والانتقام لليوفي الذي خسر نهائي «برلين» 2015، فيما البايرن سيتأبط الشر ويسير لقتال جديد مع الريال الذي نجح هذا الأخير في إقصائه في نصف نهائي البطولة عام 2014 بخماسية تاريخية بمجموع المباراتين.
العملاقان الأوروبيان ريال مدريد وبايرن ميونخ سيلتقيان وجهاً لوجه في نهائي مبكر، صدام بين المعلم أنشيلوتي وتلميذه الرائع زيدان، فالبايرن بقيادة المخضرم أنشيلوتي تطور كثيراً خصوصاً من الناحية الدفاعية فوجود هوملز ومارتينيز وبواتينغ ومن خلفهم العملاق نويير يعطي نوعاً من الراحة والثقة للنادي الألماني، ويعول المدرب الإيطالي كثيراً على مهاجمه البولندي المتألق ليفاندوفسكي بالإضافة لوجود روبن وريبري وألونسو أصحاب الخبرة القادرين على حصد العملاق البافاري للقب.
في حين أن عملاق أوروبا الأول ريال مدريد «حامل اللقب» وصاحب الرقم القياسي في هذه البطولة برصيد 11 بطولة فلا شك أنه من المرشحين لهذه البطولة، ودائماً ما يكون الملكي صعب المراس لأي منافس في أوروبا، ومنذ قيادة زيدان لريال مدريد حقق لقب أبطال أوروبا العام الماضي وهو في مقدمة الترتيب للدوري هذا العام وغيرها العديد من الأرقام القياسية كل تلك المعطيات ستكون دافعاً للاعبي الملكي لتحقيق المزيد من الإنجازات، فراموس وكرستيانو وجاريث بيل وبنزيما وكروس ومودريتش والبديل الناجح موراتا لاعبين قادرين على تحقيق اللقب من جديد للنادي الملكي.
في المقابل فإن ذكريات نهائي برلين 2015 بين الكبيرين يوفنتوس وبرشلونة سيعود من جديد، فبرشلونة وبعد تأهله المجنون على باريس سان جيرمان تغير وضعه كثيراً وتنفس الصعداء بعد أن كان قريباً جداً من الخروج ولكن الإصرار والعزيمة وعدم اليأس ضمنت للبرسا البقاء التاريخي في البطولة، فمن يملك ميسي ونيمار وسواريز والرسام أنييستا لابد أن يكون منافساً على لقب البطولة.
أما جوفنتوس فأثبت للجميع مدى قوته عاماً بعد عام وأصبح في الوقت الراهن من المرشحين لنيل اللقب، حيث يملك كوكبة من اللاعبين بمقدورهم الوصول بعيداً في هذه البطولة أمثال ديبالا وهجوايين وبيانيتش وخلفهم داني ألفيش وكليني وبونوتشي والحارس الأسطوري بوفون والذين بإمكانهم إعادة اليوفي للقب الغائب منذ عام 1996.