هكذا وصف سلمان بن حمد بن علي آل خليفة في قصيدته التي نشرت بمناسبة درع الريادة بالعمل التنموي الذي منحته جامعة الدول العربية لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء تقديراً لجهود سموه في النهضة والتنمية وتعبيراً عن امتنان الأمة العربية للدور الريادي والنموذج الذي وفره سموه في هذا المجال ويستحق الدرس، وهكذا قال كل المسؤولين العرب الذين حضروا حفل التكريم بمقر الجامعة في القاهرة ولكن بعبارات أخرى أكدوا من خلالها استحقاق صاحب السمو لهذه الجائزة وأن سموه أول قائد عربي يحصل عليها.
تكريم صاحب السمو رئيس الوزراء هو لجهوده في النهضة والتنمية والتحديث، ولأنه رجل دولة، ولأنه وفر مثالاً على قدرة الإنسان على الإنجاز وعلى إمكانية ترجمة الحلم إلى حقيقة، فسموه كما قال من حضروا حفل التكريم «صاحب رؤية تنموية وتحديثية متكاملة» وأن «البحرين أصبحت بجهوده مركزاً مالياً وتجارياً يشار إليه بالبنان ويقصده المستثمرون» وأنه «راوده حلم مبكر وصاغ خطته فكان الإنجاز المتفرد»، وأن البحرين -كما قال نائب رئيس الوزراء سمو الشيخ علي بن خليفة الذي تسلم الدرع نيابة عن صاحب السمو- «بقيادة الملك أرست نموذجاً رائداً بالتنمية الشاملة والمستدامة».
تكريم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان نفخر به جميعاً، هكذا قال الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، وهكذا يقول كل بحريني يعرف ويقدر إنجازات صاحب السمو ودوره في الارتقاء بالبحرين بل بكل المنطقة، فـ«خليفة بن سلمان.. زعامة صنعت تاريخاً» كما أفصح عنوان الكتاب الذي تم تدشينه بالمناسبة.
درع الريادة في العمل التنموي الذي «تفرد» به صاحب السمو منحته إياه جامعة الدول العربية «لدور سموه الرائد في الارتقاء بالمجتمع، وتكريماً لإسهامات سموه في مجال التنمية والتحديث والنهضة الحضارية، ولدور سموه في دعم العمل العربي المشترك».
من الأمور التي ينبغي لفت الانتباه إليها هي أن هذا التكريم -كما قال سمو الشيخ علي بن خليفة- يؤكد أيضاً «مدى تقدير الجامعة العربية لجهود النهضة والتنمية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المجالات» وأنه «دليل محبة وتقدير لدور سموه التنموي ومواقفه في خدمة وطنه والدفاع عن قضايا أمته العربية والإسلامية».
تكريم صاحب السمو من قبل «بيت العرب» اعتراف عربي بأن «البحرين استطاعت في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أن ترسي أسس نموذج رائد في التنمية الشاملة والمستدامة الذي يهتم بتنمية الإنسان أولاً وجعله محوراً لكل جهد تنموي»، كما أكد سمو الشيخ علي بن خليفة.
العديد من الجوائز العالمية نالها صاحب السمو تقديراً لدوره في بناء الإنسان وخدمة الإنسانية ولدوره الرائد والراشد في الحضارة، عددها في كلمته خلال حفل التكريم الوزير محمد بن إبراهيم المطوع، والكثير من الجوائز والأوسمة يستحقها صاحب السمو لدوره في توفير مثال عملي يستفيد منه العالم في كيفية مواجهة مريدي السوء والساعين لعرقلة كل جهد يصب في تنمية الإنسان، فسموه وبدلاً من الدخول في مهاترات لا طائل من ورائها مع الذين رفعوا راية التخريب واختاروا نشر الفوضى في البحرين رد عليهم بالعمل الذي استحق عليه هذا التكريم.
ليس «الدور التنويري والسياسي والإداري والوطني الذي يوضح كيف يمكن أن تتشكل كفاءة الحكم وكيف يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية تحقق التقدم» فقط الذي بسببه نال صاحب السمو الملكي هذا التكريم، وليس فقط لأن ما قام به سموه يعتبر مثالاً عملياً لكيفية التعامل مع كل مبغض لتقدم الأوطان وكل عدو للإنسانية، ولكن لأن «درع التفرد والنجابة» تكريم لا يناله إلا المتفرد النجيب.
تكريم صاحب السمو رئيس الوزراء هو لجهوده في النهضة والتنمية والتحديث، ولأنه رجل دولة، ولأنه وفر مثالاً على قدرة الإنسان على الإنجاز وعلى إمكانية ترجمة الحلم إلى حقيقة، فسموه كما قال من حضروا حفل التكريم «صاحب رؤية تنموية وتحديثية متكاملة» وأن «البحرين أصبحت بجهوده مركزاً مالياً وتجارياً يشار إليه بالبنان ويقصده المستثمرون» وأنه «راوده حلم مبكر وصاغ خطته فكان الإنجاز المتفرد»، وأن البحرين -كما قال نائب رئيس الوزراء سمو الشيخ علي بن خليفة الذي تسلم الدرع نيابة عن صاحب السمو- «بقيادة الملك أرست نموذجاً رائداً بالتنمية الشاملة والمستدامة».
تكريم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان نفخر به جميعاً، هكذا قال الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى، وهكذا يقول كل بحريني يعرف ويقدر إنجازات صاحب السمو ودوره في الارتقاء بالبحرين بل بكل المنطقة، فـ«خليفة بن سلمان.. زعامة صنعت تاريخاً» كما أفصح عنوان الكتاب الذي تم تدشينه بالمناسبة.
درع الريادة في العمل التنموي الذي «تفرد» به صاحب السمو منحته إياه جامعة الدول العربية «لدور سموه الرائد في الارتقاء بالمجتمع، وتكريماً لإسهامات سموه في مجال التنمية والتحديث والنهضة الحضارية، ولدور سموه في دعم العمل العربي المشترك».
من الأمور التي ينبغي لفت الانتباه إليها هي أن هذا التكريم -كما قال سمو الشيخ علي بن خليفة- يؤكد أيضاً «مدى تقدير الجامعة العربية لجهود النهضة والتنمية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المجالات» وأنه «دليل محبة وتقدير لدور سموه التنموي ومواقفه في خدمة وطنه والدفاع عن قضايا أمته العربية والإسلامية».
تكريم صاحب السمو من قبل «بيت العرب» اعتراف عربي بأن «البحرين استطاعت في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أن ترسي أسس نموذج رائد في التنمية الشاملة والمستدامة الذي يهتم بتنمية الإنسان أولاً وجعله محوراً لكل جهد تنموي»، كما أكد سمو الشيخ علي بن خليفة.
العديد من الجوائز العالمية نالها صاحب السمو تقديراً لدوره في بناء الإنسان وخدمة الإنسانية ولدوره الرائد والراشد في الحضارة، عددها في كلمته خلال حفل التكريم الوزير محمد بن إبراهيم المطوع، والكثير من الجوائز والأوسمة يستحقها صاحب السمو لدوره في توفير مثال عملي يستفيد منه العالم في كيفية مواجهة مريدي السوء والساعين لعرقلة كل جهد يصب في تنمية الإنسان، فسموه وبدلاً من الدخول في مهاترات لا طائل من ورائها مع الذين رفعوا راية التخريب واختاروا نشر الفوضى في البحرين رد عليهم بالعمل الذي استحق عليه هذا التكريم.
ليس «الدور التنويري والسياسي والإداري والوطني الذي يوضح كيف يمكن أن تتشكل كفاءة الحكم وكيف يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية تحقق التقدم» فقط الذي بسببه نال صاحب السمو الملكي هذا التكريم، وليس فقط لأن ما قام به سموه يعتبر مثالاً عملياً لكيفية التعامل مع كل مبغض لتقدم الأوطان وكل عدو للإنسانية، ولكن لأن «درع التفرد والنجابة» تكريم لا يناله إلا المتفرد النجيب.