الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب وبتمكنها من إحباط معظم العمليات التخريبية في الداخل مكسب سياسي مهم للمملكة يؤكد نجاحها في خططها الرامية إلى الحفاظ على المكتسبات وحماية شعب البحرين، وإدانة النظام الإيراني وأفعاله المسيئة وتدخله في الشؤون الداخلية للبحرين وإصراره على ذلك مكسب إضافي للمملكة وإسهام مهم في فضح هذا النظام الذي لا مفر من مواجهة كل العالم له ووضع حد لتصرفاته وسياساته غير المسؤولة ومنعه من ارتكاب الحماقات، بل تضييق الخناق عليه بمساعدة الشعب الإيراني على التخلص منه، فهذا النظام ليس بغيضاً لجيرانه فقط، ولكنه بغيض للشعب الإيراني الذي سرق منه ثورته وأخضعه لحكم استمر حتى الآن نحو أربعة عقود أعاده خلالها إلى الوراء قروناً.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب مكسب لا يمكن التقليل من أهميته، وإدانة النظام الإيراني وممارساته المسيئة مكسب لا يمكن التقليل من أهميته أيضاً، لكن الإشادة بدور البحرين وإدانة دور إيران فقط لا يكفيان، فالأهم هو التكتل ضد هذا النظام الذي من دونه يمكن للمنطقة أن تتطور وتنطلق نحو المستقبل الذي لا يمكن أن يكون مستقبلاً كالذي يريده أبناء هذه المنطقة طالما استمر النظام الإيراني في غيه بل طالما استمر في وجوده. هذا النظام هو عائق التطور لأنه يعيق بفكره المتخلف الحياة ويشوه كل جميل ويقتل كل فرحة وكل أمل يبدو في أفق المنطقة يبشر بواقع مختلف.
التكتل ضد النظام الإيراني هو العمل الذي ينبغي أن يحصل على الأولوية، ليس من قبل حكام دول المنطقة فقط، وليس من قبل شعوب المنطقة فقط، ولكن أيضاً من قبل الدول الكبرى التي لها مصالح في المنطقة لأن مصالحها تظل مهددة باستمرار ذلك النظام البغيض وباستمرار قادته في سياستهم الرعناء التي لا يهمهم معها التضحية بالشعب الإيراني كله إن تطلب الأمر، فهذا النظام يعتبر الإيرانيين وقوداً وأدوات يستفيد منها في تحقيق مآربه التي لا يمكن منطقاً أن تتحقق مهما فعل ومهما تمكن من بعض الدول التي أغرقها بفكره وخيالاته وصار شريكاً في حكمها.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب وفي التضييق على مريدي السوء من أي محفل يعزز موقفها ويوفر الدليل على أنها على حق وأن خطتها في التعامل مع كل المستجدات السالبة صحيحة ومناسبة، فما حققته البحرين في هذا الخصوص لا يستهان به، ويكفي أنها تمكنت من سد أبواب الفتنة التي سعى مريدو السوء بقيادة النظام الإيراني إلى فتحها كي يتمكنوا من السيطرة على البلاد بإدخالها في الأجواء المماثلة التي تمكنوا من إدخال دول أخرى فيها فتحقق لهم ما أرادوا، ويكفي أنها – البحرين – تمكنت من السيطرة على الموقف ونجحت في بيان ما يجري لشعب البحرين الذي كاد بعضه أن يعتقد في لحظة ما أن مريدي السوء يريدون له الخير وأن المستقبل في ما يرسمون.
الجهد الذي بذلته البحرين في مواجهة مريدي السوء وما سعى إليه النظام الإيراني ولا يزال يسعى إليه كبير ومهم ويستحق الإشادة من قبل كل العالم، والعمل الذي يقوم به النظام الإيراني بتوظيفه لمريدي السوء يستوجب الإدانة من قبل كل العالم ويتطلب التكتل لمواجهة هذا النظام البغيض لحماية المنطقة منه وإنقاذ الشعب الإيراني من براثنه، فما فعله هذا النظام مع الشعب الإيراني لا يقل عن الذي فعله ويفعله مع الشعوب والدول الأخرى في المنطقة، فالمهم لديه هو تمكنه من تحقيق الغاية التي يصبو إليها وهي السيطرة على المنطقة واستعادة الحلم الفارسي.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب والأعمال التخريبية لا يقل أهمية عن إدانة ما يقوم به النظام الإيراني.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب مكسب لا يمكن التقليل من أهميته، وإدانة النظام الإيراني وممارساته المسيئة مكسب لا يمكن التقليل من أهميته أيضاً، لكن الإشادة بدور البحرين وإدانة دور إيران فقط لا يكفيان، فالأهم هو التكتل ضد هذا النظام الذي من دونه يمكن للمنطقة أن تتطور وتنطلق نحو المستقبل الذي لا يمكن أن يكون مستقبلاً كالذي يريده أبناء هذه المنطقة طالما استمر النظام الإيراني في غيه بل طالما استمر في وجوده. هذا النظام هو عائق التطور لأنه يعيق بفكره المتخلف الحياة ويشوه كل جميل ويقتل كل فرحة وكل أمل يبدو في أفق المنطقة يبشر بواقع مختلف.
التكتل ضد النظام الإيراني هو العمل الذي ينبغي أن يحصل على الأولوية، ليس من قبل حكام دول المنطقة فقط، وليس من قبل شعوب المنطقة فقط، ولكن أيضاً من قبل الدول الكبرى التي لها مصالح في المنطقة لأن مصالحها تظل مهددة باستمرار ذلك النظام البغيض وباستمرار قادته في سياستهم الرعناء التي لا يهمهم معها التضحية بالشعب الإيراني كله إن تطلب الأمر، فهذا النظام يعتبر الإيرانيين وقوداً وأدوات يستفيد منها في تحقيق مآربه التي لا يمكن منطقاً أن تتحقق مهما فعل ومهما تمكن من بعض الدول التي أغرقها بفكره وخيالاته وصار شريكاً في حكمها.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب وفي التضييق على مريدي السوء من أي محفل يعزز موقفها ويوفر الدليل على أنها على حق وأن خطتها في التعامل مع كل المستجدات السالبة صحيحة ومناسبة، فما حققته البحرين في هذا الخصوص لا يستهان به، ويكفي أنها تمكنت من سد أبواب الفتنة التي سعى مريدو السوء بقيادة النظام الإيراني إلى فتحها كي يتمكنوا من السيطرة على البلاد بإدخالها في الأجواء المماثلة التي تمكنوا من إدخال دول أخرى فيها فتحقق لهم ما أرادوا، ويكفي أنها – البحرين – تمكنت من السيطرة على الموقف ونجحت في بيان ما يجري لشعب البحرين الذي كاد بعضه أن يعتقد في لحظة ما أن مريدي السوء يريدون له الخير وأن المستقبل في ما يرسمون.
الجهد الذي بذلته البحرين في مواجهة مريدي السوء وما سعى إليه النظام الإيراني ولا يزال يسعى إليه كبير ومهم ويستحق الإشادة من قبل كل العالم، والعمل الذي يقوم به النظام الإيراني بتوظيفه لمريدي السوء يستوجب الإدانة من قبل كل العالم ويتطلب التكتل لمواجهة هذا النظام البغيض لحماية المنطقة منه وإنقاذ الشعب الإيراني من براثنه، فما فعله هذا النظام مع الشعب الإيراني لا يقل عن الذي فعله ويفعله مع الشعوب والدول الأخرى في المنطقة، فالمهم لديه هو تمكنه من تحقيق الغاية التي يصبو إليها وهي السيطرة على المنطقة واستعادة الحلم الفارسي.
الإشادة بدور البحرين في محاربة الإرهاب والأعمال التخريبية لا يقل أهمية عن إدانة ما يقوم به النظام الإيراني.