الرؤية الوطنية لعلوم الفضاء هي رؤية مستقبلية في مجال صناعة الفضاء بعدما أعلنت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء عن طرح برنامجها «فريق البحرين للفضاء» فقد فتحت أفاقاً جديدة للكوادر البحرينية للتقدم والالتحاق بالبرنامج والعمل مع الفريق الأول الذي يهدف إلى «اجتذاب النخبة من بين الكفاءات الوطنية في مجموعة من التخصصات العلمية».
المهندسة ريم سنان هي إحدى عناصر فريق البحرين للفضاء تم ابتعاثها إلى جمهورية روسيا الاتحادية لتطوير خبراتها ومهاراتها حيث شاركت في برنامج تدريبي متقدم في التطبيقات الفضائية لتكون أول بحرينية تكمل دورة متقدمة في مجال الفضاء بتفوق وتكون أيضاً أنموذجاً ملهماً في التمييز في مجال علوم الفضاء تمثل الصورة المشرفة للمرأة البحرينية في الخارج، وصورة تعكس الرؤية الوطنية لنهوض وتقدم المرأة البحرينية والعمل على تحقيق التوازن بين الجنسين في شتى المجالات منها علوم الفضاء. فالكفاءة في الاختيار هو المحرك الأساس ما يعطي المرأة البحرينية تحدياً في إبراز كفاءتها واستحقاقها في العمل أو تقليدها في مناصب قياديه أو اختيارها في برامج نوعية مثل برنامج فريق البحرين للفضاء بهدف الاستثمار في الفضاء.
الاستثمار في الفضاء خطوة رائدة في التوسع لآفاق اقتصادية جديدة يمكن أن تحقق للمملكة الكثير من الطموحات لتنمية مستدامة قد تتميز بها في هذا القطاع بين دول العالم وذلك بفضل إيمانها بما تملكه من كوادر بحرينية تؤمن بقدرة المملكة على التميز وأن تخطو خطوات واسعة نحو النجاح الذي يبهر العالم، وهذا ليس بغريب على البحريني، فللبحرين تجارب ناجحة في كثير من المجالات تميزت بها وتركت بصمة واضحة بين دول العالم تستفيد بعض الشعوب من تجارب المملكة الناجحة. استثمار المملكة في الكوادر البحرينية هو استثمار حقيقي، فالكوادر البشرية هو منجم الذهب لأي استثمار أو نجاح أو تميز ولا يمكن لأي دولة تستطيع أن تتباهى بنجاحاتها إلا وأن تكون الكوادر الوطنية هي الزاخرة لكل نجاح، فالكوادر البشرية البحرينية كوادر مميزة جداً تتمتع بالعلم والمعرفة والخبرة، وقادرة على التحدي والإبداع والابتكار ولا ترضى إلا بالتميز. من المهم البحث عن الكفاءات والنخبة من أبناء الوطن فهناك من وجد الفرصة وهناك من لا يزال يبحث عن الفرصة ليضيف للبحرين تقدماً آخر، وبرنامج فريق البحرين للفضاء فرصة جديرة للكفاءات البحرينية بأن يصب طاقاته الكامنة ليسمو بالبحرين عالياً ومؤشراً للتنبؤ بمستقبل بحريني في الاستثمار وصناعة الفضاء. ليس مهماً أن نبدأ متأخرين ولكن من المهم أن نلحق الركب في التطور والتقدم العلمي لمستقبل الأجيال القادمة، فاهتمام حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى بهذا المجال يجعلنا نتفاءل بالخير لخير هذا البلد إن شاء الله في مجال علوم الفضاء. نبارك للبحرين ولأنفسنا تميز المهندسة ريم سنان، وبالتوفيق لكل بحريني همه الوطن.
المهندسة ريم سنان هي إحدى عناصر فريق البحرين للفضاء تم ابتعاثها إلى جمهورية روسيا الاتحادية لتطوير خبراتها ومهاراتها حيث شاركت في برنامج تدريبي متقدم في التطبيقات الفضائية لتكون أول بحرينية تكمل دورة متقدمة في مجال الفضاء بتفوق وتكون أيضاً أنموذجاً ملهماً في التمييز في مجال علوم الفضاء تمثل الصورة المشرفة للمرأة البحرينية في الخارج، وصورة تعكس الرؤية الوطنية لنهوض وتقدم المرأة البحرينية والعمل على تحقيق التوازن بين الجنسين في شتى المجالات منها علوم الفضاء. فالكفاءة في الاختيار هو المحرك الأساس ما يعطي المرأة البحرينية تحدياً في إبراز كفاءتها واستحقاقها في العمل أو تقليدها في مناصب قياديه أو اختيارها في برامج نوعية مثل برنامج فريق البحرين للفضاء بهدف الاستثمار في الفضاء.
الاستثمار في الفضاء خطوة رائدة في التوسع لآفاق اقتصادية جديدة يمكن أن تحقق للمملكة الكثير من الطموحات لتنمية مستدامة قد تتميز بها في هذا القطاع بين دول العالم وذلك بفضل إيمانها بما تملكه من كوادر بحرينية تؤمن بقدرة المملكة على التميز وأن تخطو خطوات واسعة نحو النجاح الذي يبهر العالم، وهذا ليس بغريب على البحريني، فللبحرين تجارب ناجحة في كثير من المجالات تميزت بها وتركت بصمة واضحة بين دول العالم تستفيد بعض الشعوب من تجارب المملكة الناجحة. استثمار المملكة في الكوادر البحرينية هو استثمار حقيقي، فالكوادر البشرية هو منجم الذهب لأي استثمار أو نجاح أو تميز ولا يمكن لأي دولة تستطيع أن تتباهى بنجاحاتها إلا وأن تكون الكوادر الوطنية هي الزاخرة لكل نجاح، فالكوادر البشرية البحرينية كوادر مميزة جداً تتمتع بالعلم والمعرفة والخبرة، وقادرة على التحدي والإبداع والابتكار ولا ترضى إلا بالتميز. من المهم البحث عن الكفاءات والنخبة من أبناء الوطن فهناك من وجد الفرصة وهناك من لا يزال يبحث عن الفرصة ليضيف للبحرين تقدماً آخر، وبرنامج فريق البحرين للفضاء فرصة جديرة للكفاءات البحرينية بأن يصب طاقاته الكامنة ليسمو بالبحرين عالياً ومؤشراً للتنبؤ بمستقبل بحريني في الاستثمار وصناعة الفضاء. ليس مهماً أن نبدأ متأخرين ولكن من المهم أن نلحق الركب في التطور والتقدم العلمي لمستقبل الأجيال القادمة، فاهتمام حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى بهذا المجال يجعلنا نتفاءل بالخير لخير هذا البلد إن شاء الله في مجال علوم الفضاء. نبارك للبحرين ولأنفسنا تميز المهندسة ريم سنان، وبالتوفيق لكل بحريني همه الوطن.