قرارات حكيمة وصائبة سارعت مملكة البحرين إلى اتخاذها وإصدارها لتصب في صالح المواطن في المقام الأول والأخير، تستكمل بها سلسلة القرارات والتحركات والإجراءات للتخفيف من الأعباء في مواجهة أزمة فيروس "كورونا" العالمية.
دائماً وأبداً، تتحرك البحرين، على كافة المستويات، ووفقاً لمختلف الأصعدة، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الأب والقائد، توجيهات حكيمة، تنتصر للمواطن باعتباره الهدف الحقيقي للنهضة والتطور.
منذ بداية الأزمة، وفريق البحرين، بقيادة رجل المرحلة، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وهو يقدم أنموذجاً متميزاً في اتخاذ الإجراءات والقرارات التي تكفل التغلب على الأزمة عبر التدابير الاحترازية، وفقاً للمعايير الدولية، مع الأخذ في الاعتبار، وبالتوازي جنباً إلى جنب، مصلحة المواطن.
قرارات حكيمة وصائبة، لم تقف عند حد إطلاق حزمة مالية واقتصادية للقطاع الخاص، للتعامل مع تداعيات المرحلة، والتكفل برواتب البحرينيين المؤمن عليهم في القطاع الخاص، ودفع فواتير الكهرباء والماء لكافة المشتركين، بل تجاوزت ذلك، لتشمل إعفاءات تطال القطاعين العام والخاص، ومضاعفة حجم صندوق السيولة، وإعادة توجيه برامج "تمكين"، لدعم الشركات المتأثرة، وإعادة هيكلة القروض المدعومة من قبلها.
لعل ما يميز شعب البحرين، التفافه الدائم حول قيادته، وثقته المطلقة في حكامه، والمضي قدماً بثبات وثقة وعزيمة نحو الرفعة والنهضة، متجاهلاً أصوات أيتام الأحقاد، الذين مهما زعموا وافتروا كذباً، فلن يفتروا من عزيمة شعب أبى ألا أن يكون نصيراً لقيادته.
هذه هي البحرين، وهؤلاء هم قادتها، وهذا هو شعبها، يقدمون أنموذجاً مثالياً في الوحدة والاتحاد، في الرخاء والشدة، والوقوف يداً بيد، لمواجهة أية أزمة، مهما كانت، لتخرج البحرين، دائماَ، الأقوى، الأفضل، إقليمياً، ودولياً، عبر نسيج وطني، يبرهن للعالم، الوحدة والتلاحم بين مختلف فئات الشعب الطيب.
هنيئاً للبحرينيين، قيادة هدفها وشعارها دوماً.. المواطن أولاً.
دائماً وأبداً، تتحرك البحرين، على كافة المستويات، ووفقاً لمختلف الأصعدة، في ظل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الأب والقائد، توجيهات حكيمة، تنتصر للمواطن باعتباره الهدف الحقيقي للنهضة والتطور.
منذ بداية الأزمة، وفريق البحرين، بقيادة رجل المرحلة، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وهو يقدم أنموذجاً متميزاً في اتخاذ الإجراءات والقرارات التي تكفل التغلب على الأزمة عبر التدابير الاحترازية، وفقاً للمعايير الدولية، مع الأخذ في الاعتبار، وبالتوازي جنباً إلى جنب، مصلحة المواطن.
قرارات حكيمة وصائبة، لم تقف عند حد إطلاق حزمة مالية واقتصادية للقطاع الخاص، للتعامل مع تداعيات المرحلة، والتكفل برواتب البحرينيين المؤمن عليهم في القطاع الخاص، ودفع فواتير الكهرباء والماء لكافة المشتركين، بل تجاوزت ذلك، لتشمل إعفاءات تطال القطاعين العام والخاص، ومضاعفة حجم صندوق السيولة، وإعادة توجيه برامج "تمكين"، لدعم الشركات المتأثرة، وإعادة هيكلة القروض المدعومة من قبلها.
لعل ما يميز شعب البحرين، التفافه الدائم حول قيادته، وثقته المطلقة في حكامه، والمضي قدماً بثبات وثقة وعزيمة نحو الرفعة والنهضة، متجاهلاً أصوات أيتام الأحقاد، الذين مهما زعموا وافتروا كذباً، فلن يفتروا من عزيمة شعب أبى ألا أن يكون نصيراً لقيادته.
هذه هي البحرين، وهؤلاء هم قادتها، وهذا هو شعبها، يقدمون أنموذجاً مثالياً في الوحدة والاتحاد، في الرخاء والشدة، والوقوف يداً بيد، لمواجهة أية أزمة، مهما كانت، لتخرج البحرين، دائماَ، الأقوى، الأفضل، إقليمياً، ودولياً، عبر نسيج وطني، يبرهن للعالم، الوحدة والتلاحم بين مختلف فئات الشعب الطيب.
هنيئاً للبحرينيين، قيادة هدفها وشعارها دوماً.. المواطن أولاً.