تباشير الخير هلت على البحرين بقدوم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء الموقر حفظه الله ورعاه بعد رحلة علاج في الخارج تكللت بالنجاح ولله الحمد. رجوع صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بالسلامة إلى أرض الوطن أفضل وأجمل الأخبار التي تلقاها المجتمع البحريني في ظل ما تعانيه المجتمعات ودول العالم من انتشار وباء كورونا (كوفيد 19). فكان الخبر الذي أثلج الصدور فالشعب البحريني أجمع تغمره السعادة والفرح لقدوم سموه حفظه الله وأمده بالصحة والعافية وطول العمر.
الأمير خليفة بن سلمان حبيب الشعب صاحب اليد البيضاء والقلب الكبير باني البحرين الحديثة، فمنجزات سموه حفظه الله على الصعيدين المحلي والعالمي تزكيه وتتحدث عن أفعال سموه. بالأفعال تعرف الرجال وسموه شيخ الرجال أحبه الصغير والكبير وملك القلوب بعطفه وتسامحه للجميع فتح قلبه للجميع قبل مجلسه العامر الذي يتهافت عليه المواطنون والمقيمون حباً لمجالسته، فسموه إن شكى له أحد الحضور أنصت وإن طلبه المتعثر أعطى وإن ناشده المحتاج لبى، فسموه الأب الحاني والمعلم الحكيم صاحب البصيرة والخبرة الطويلة عاصر مواقف كثيرة فهو ابن البحرين البار الذي أحب الأرض وأحب الشعب وكان السند والعضيد لأخيه المغفور له بإذن الله الأمير الراحل الشيخ عيسى بن سلمان الله خليفة طيب الله ثراه وهو الناصح الأمين وهو السند والعضيد لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وأيده بنصره لتقدم البلاد وتطورها وازدهارها في كل مجال.
قدوم سموه حفظه الله أثلج صدور الشعب ولولا تداعيات هذا الوباء العالمي لخرج الشعب أجمع من كل مدينة وقرية للترحيب بسلامة القدوم ولعبروا عن سعادتهم بهذه العودة الميمونة التي كان ينتظرها الشعب من زمان بكل شغف ولوقف الكبير قبل الصغير في صفوف على مد البصر ينثرون السعادة والحب والورود ويرددون أعذب الأناشيد بهذه المناسبة السعيدة، ولكن كان الدعاء لسمو الأمير لا ينقطع والسؤال عن صحة سموه مستمراً حتى من الله علينا بهذه التباشير وقرت عين البحرين برجوعه حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة السعيدة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وأيده، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء الموقر، حفظه الله ورعاه، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى آل خليفة الكرام، والشعب البحريني الوفي، حفظ الله وطننا الغالي من كل شر وأدام عز البحرين في ظل قائدها وحاميها عاهل البلاد المفدى.
{{ article.visit_count }}
الأمير خليفة بن سلمان حبيب الشعب صاحب اليد البيضاء والقلب الكبير باني البحرين الحديثة، فمنجزات سموه حفظه الله على الصعيدين المحلي والعالمي تزكيه وتتحدث عن أفعال سموه. بالأفعال تعرف الرجال وسموه شيخ الرجال أحبه الصغير والكبير وملك القلوب بعطفه وتسامحه للجميع فتح قلبه للجميع قبل مجلسه العامر الذي يتهافت عليه المواطنون والمقيمون حباً لمجالسته، فسموه إن شكى له أحد الحضور أنصت وإن طلبه المتعثر أعطى وإن ناشده المحتاج لبى، فسموه الأب الحاني والمعلم الحكيم صاحب البصيرة والخبرة الطويلة عاصر مواقف كثيرة فهو ابن البحرين البار الذي أحب الأرض وأحب الشعب وكان السند والعضيد لأخيه المغفور له بإذن الله الأمير الراحل الشيخ عيسى بن سلمان الله خليفة طيب الله ثراه وهو الناصح الأمين وهو السند والعضيد لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وأيده بنصره لتقدم البلاد وتطورها وازدهارها في كل مجال.
قدوم سموه حفظه الله أثلج صدور الشعب ولولا تداعيات هذا الوباء العالمي لخرج الشعب أجمع من كل مدينة وقرية للترحيب بسلامة القدوم ولعبروا عن سعادتهم بهذه العودة الميمونة التي كان ينتظرها الشعب من زمان بكل شغف ولوقف الكبير قبل الصغير في صفوف على مد البصر ينثرون السعادة والحب والورود ويرددون أعذب الأناشيد بهذه المناسبة السعيدة، ولكن كان الدعاء لسمو الأمير لا ينقطع والسؤال عن صحة سموه مستمراً حتى من الله علينا بهذه التباشير وقرت عين البحرين برجوعه حفظه الله ورعاه.
وبهذه المناسبة السعيدة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وأيده، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء الموقر، حفظه الله ورعاه، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى آل خليفة الكرام، والشعب البحريني الوفي، حفظ الله وطننا الغالي من كل شر وأدام عز البحرين في ظل قائدها وحاميها عاهل البلاد المفدى.