9 عقود، منذ إعلان الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود، طيب الله ثراه، تأسيس المملكة العربية السعودية وتوحيد البلاد يوم الخميس 21 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق 23 سبتمبر 1932، والمملكة تمضي بثبات وشموخ نحو المجد والعلياء لتسطر صفحات خالدة تكتب في تاريخ الأمم والشعوب.
9 عقود، تجلت فيها همة الأمة السعودية وعزيمتها في رهان قيادتها على قدراتها الجبارة التي وصفت بأنها "مثل جبل طويق"، بعزيمة لا تلين، ومجد تليد، يجسد النهوض بالوطن وتحقيق رؤية 2030.
9 عقود، وعبر حكم 7 ملوك من عائلة آل سعود الكرام، والمملكة تنعم برغد العيش، وتنهض مستندة إلى تاريخ عريق، محققة إنجازات محلية وإقليمية ودولية، يتطلع إليها العالم بإعجاب، وإلهام للقاصي والداني بملحمة النهضة والتطور، وهي تعلو خفاقة فوق هام السحاب.
9 عقود، تنتقل خلالها المملكة الفتية من إنجاز إلى إنجاز، لا تفت عضدها أية تحديات، واضعة نصب أعينها رفاهية المواطن السعودي، وفي ذات الوقت، تحمل على كاهلها ثوابت ومرتكزات، فهي بلا ريب، رأس الحربة للأمتين العربية والإسلامية، والدرع الواقية، وحامي حمى الإسلام والمسلمين.
9 عقود، والمملكة العربية السعودية تبقى الرقم الصعب في المحافل والمواقف والتحالفات السياسية والاقتصادية والعسكرية، إقليمياً وعالمياً، في مجلس التعاون الخليجي، و"درع الجزيرة"، والجامعة العربية، و"التعاون الإسلامي"، والأمم المتحدة، ومجموعة "العشرين"، و"تحالف دعم الشرعية في اليمن" والتحالف الدولي ضد "داعش"، والتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، و"التحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية"، و"أوبك"، وغيرها الكثير والكثير من التحالفات التي تعد السعودية حجر الزاوية في أي كيان تنضم إليه.
9 عقود، وما قبلها، وعلى مدار أكثر من قرنين من الزمان، تقترن البحرين بالشقيقة الكبرى، بعلاقات وطيدة، تحكمها المصير المشترك، والنبض والدم الواحد، في السراء والضراء، يشهد عليها "السيف الأجرب"، قبل 140 عاماً، لتمضي المملكتان الشقيقتان في تكامل وتفاهم في شتى القضايا، محلياً وخليجياً وإقليمياً ودولياً.
لذلك كان حقاً علينا أن نشارك السعودية احتفالاتها بيومها الوطني، لأنه يوم عزة وفخر، وأن نبارك لها قيادة وحكومة وشعباً، وأن يكتسي العالم العربي والإسلامي باللون الأخضر، نصرة للشقيقة الكبرى.
9 عقود، تجلت فيها همة الأمة السعودية وعزيمتها في رهان قيادتها على قدراتها الجبارة التي وصفت بأنها "مثل جبل طويق"، بعزيمة لا تلين، ومجد تليد، يجسد النهوض بالوطن وتحقيق رؤية 2030.
9 عقود، وعبر حكم 7 ملوك من عائلة آل سعود الكرام، والمملكة تنعم برغد العيش، وتنهض مستندة إلى تاريخ عريق، محققة إنجازات محلية وإقليمية ودولية، يتطلع إليها العالم بإعجاب، وإلهام للقاصي والداني بملحمة النهضة والتطور، وهي تعلو خفاقة فوق هام السحاب.
9 عقود، تنتقل خلالها المملكة الفتية من إنجاز إلى إنجاز، لا تفت عضدها أية تحديات، واضعة نصب أعينها رفاهية المواطن السعودي، وفي ذات الوقت، تحمل على كاهلها ثوابت ومرتكزات، فهي بلا ريب، رأس الحربة للأمتين العربية والإسلامية، والدرع الواقية، وحامي حمى الإسلام والمسلمين.
9 عقود، والمملكة العربية السعودية تبقى الرقم الصعب في المحافل والمواقف والتحالفات السياسية والاقتصادية والعسكرية، إقليمياً وعالمياً، في مجلس التعاون الخليجي، و"درع الجزيرة"، والجامعة العربية، و"التعاون الإسلامي"، والأمم المتحدة، ومجموعة "العشرين"، و"تحالف دعم الشرعية في اليمن" والتحالف الدولي ضد "داعش"، والتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، و"التحالف الدولي لأمن وحماية الملاحة البحرية"، و"أوبك"، وغيرها الكثير والكثير من التحالفات التي تعد السعودية حجر الزاوية في أي كيان تنضم إليه.
9 عقود، وما قبلها، وعلى مدار أكثر من قرنين من الزمان، تقترن البحرين بالشقيقة الكبرى، بعلاقات وطيدة، تحكمها المصير المشترك، والنبض والدم الواحد، في السراء والضراء، يشهد عليها "السيف الأجرب"، قبل 140 عاماً، لتمضي المملكتان الشقيقتان في تكامل وتفاهم في شتى القضايا، محلياً وخليجياً وإقليمياً ودولياً.
لذلك كان حقاً علينا أن نشارك السعودية احتفالاتها بيومها الوطني، لأنه يوم عزة وفخر، وأن نبارك لها قيادة وحكومة وشعباً، وأن يكتسي العالم العربي والإسلامي باللون الأخضر، نصرة للشقيقة الكبرى.