منظومتان هامتان في هذا الوطن الغالي حرص جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملكنا الغالي على تعزيزهما بقوة على امتداد العقود الماضية لتصلا اليوم لمراحل متقدمة جداً، بل نلاحظ دوماً أنهما تتطوران بشكل دائم ومستمر وبطريقة لافتة مميزة وكل ذلك لأجل حماية البحرين بلادنا الغالية.
أتحدث عن قوة دفاع البحرين هذه المنظومة القوية التي نفخر بها، المنظومة التي أسسها قائدنا جلالة الملك وقادها لتصل إلى مستوى رفيع جداً، وأوجد فيها رجالاً يحمون هذا البلد بكل تضحية وولاء، وعن المنظومة الثانية التي يسهر أبطالها بعيونهم الساهرة لحماية الوطن وأهله وهي وزارة الداخلية التي مهما تحدثنا عنها لن نوفيها حقها.
رجلان كبيرا القامة يتوليان مسؤولية هاتين المنظومتين الهامتين، معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد ومعالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله، رجلان لهما تاريخ وطني حافل، لهما مسيرة مميزة من العطاء والعمل الدائم مع جلالة الملك حفظه الله منذ بدايات قوة الدفاع حينما أسست هذه المنظومة التي تحمي الوطن، وصولاً إلى اليوم الذي نرى فيه التطور الدائم في الجيش والداخلية.
قبل يومين كان الرجلان الوطنيان القويان المشير ووزير الداخلية يتفقدان منظومات في قطاعيهما، يتفقدان الجهوزية الدائمة للأبطال المخلصين للوطن في استعدادهم ودفاعهم عن هذا الوطن وأهله، إخلاص وتفان وتميز وتطوير مستمر، كلها ملامح واضحة نراها في عمل الجيش والداخلية، كلها مظاهر تبعث على التفاؤل والثقة الدائمة بأن هذا الوطن فيه رجال ونساء وكوادر مستعدة للتضحية لأجله بالغالي والنفيس.
معالي المشير وهو يتفقد ميدانياً إحدى الوحدات الدفاعية أكد أنه بفضل الله ثم بفضل الاهتمام الكبير لجلالة الملك حفظه الله أضحت قوة دفاع البحرين قوة متكاملة مهيأة بكوادرها لحماية مكتسباتنا الوطنية ومنجزاتنا الحضارية وإعلاء راية الحق في مواجهة شتى التحديات ومختلف الأخطار.
معالي وزير الداخلية وهو يتفقد ميدانياً جهوزية قوة الأمن الخاصة شكر منسوبي هذه القوة على دورهم البارز في النهوض بواجباتهم في حفظ أمن واستقرار الوطن وتضحياتهم الغالية والتزامهم بالقانون من أجل حماية الوطن والحفاظ على منجزاته. هذان نموذجان لاهتمام دائم وعمل مستمر في منظومتين دفاعيتين وأمنيتين يحرص عليهما جلالة الملك حفظه الله بنفسه ووضع مسؤوليتهما وثقته في رجلين وطنيين قويين يشهد لهما التاريخ الوطني بجهودهما وإخلاصهما وكيف أنهما صماما أمان لهذا الوطن، فشكراً لمعالي المشير ومعالي وزير الداخلية والأبطال الأشاوس الذين يعملون معهما.
نذكر بهذه الجهود دائماً لأننا ووسط كل ما يواجهه الوطن من تحديات مختلفة وأهمها اليوم مكافحة وباء كورونا لا يجب أن ننسى أهم الخطوط التي تحمي وطننا وتحمي أبناءه على الدوام، سواء في جائحة أو قبلها، سواء في أيام صافية أو أيام تشهد تحديات ومخاطر، هاتان المنظومتان أساس لحماية البحرين، لحماية هذا الوطن الذي ندعو الله دوماً أن يحفظه ويحفظ ملكه الغالي ويحفظ شعبه من كل سوء ومكروه.
أتحدث عن قوة دفاع البحرين هذه المنظومة القوية التي نفخر بها، المنظومة التي أسسها قائدنا جلالة الملك وقادها لتصل إلى مستوى رفيع جداً، وأوجد فيها رجالاً يحمون هذا البلد بكل تضحية وولاء، وعن المنظومة الثانية التي يسهر أبطالها بعيونهم الساهرة لحماية الوطن وأهله وهي وزارة الداخلية التي مهما تحدثنا عنها لن نوفيها حقها.
رجلان كبيرا القامة يتوليان مسؤولية هاتين المنظومتين الهامتين، معالي المشير الشيخ خليفة بن أحمد ومعالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله، رجلان لهما تاريخ وطني حافل، لهما مسيرة مميزة من العطاء والعمل الدائم مع جلالة الملك حفظه الله منذ بدايات قوة الدفاع حينما أسست هذه المنظومة التي تحمي الوطن، وصولاً إلى اليوم الذي نرى فيه التطور الدائم في الجيش والداخلية.
قبل يومين كان الرجلان الوطنيان القويان المشير ووزير الداخلية يتفقدان منظومات في قطاعيهما، يتفقدان الجهوزية الدائمة للأبطال المخلصين للوطن في استعدادهم ودفاعهم عن هذا الوطن وأهله، إخلاص وتفان وتميز وتطوير مستمر، كلها ملامح واضحة نراها في عمل الجيش والداخلية، كلها مظاهر تبعث على التفاؤل والثقة الدائمة بأن هذا الوطن فيه رجال ونساء وكوادر مستعدة للتضحية لأجله بالغالي والنفيس.
معالي المشير وهو يتفقد ميدانياً إحدى الوحدات الدفاعية أكد أنه بفضل الله ثم بفضل الاهتمام الكبير لجلالة الملك حفظه الله أضحت قوة دفاع البحرين قوة متكاملة مهيأة بكوادرها لحماية مكتسباتنا الوطنية ومنجزاتنا الحضارية وإعلاء راية الحق في مواجهة شتى التحديات ومختلف الأخطار.
معالي وزير الداخلية وهو يتفقد ميدانياً جهوزية قوة الأمن الخاصة شكر منسوبي هذه القوة على دورهم البارز في النهوض بواجباتهم في حفظ أمن واستقرار الوطن وتضحياتهم الغالية والتزامهم بالقانون من أجل حماية الوطن والحفاظ على منجزاته. هذان نموذجان لاهتمام دائم وعمل مستمر في منظومتين دفاعيتين وأمنيتين يحرص عليهما جلالة الملك حفظه الله بنفسه ووضع مسؤوليتهما وثقته في رجلين وطنيين قويين يشهد لهما التاريخ الوطني بجهودهما وإخلاصهما وكيف أنهما صماما أمان لهذا الوطن، فشكراً لمعالي المشير ومعالي وزير الداخلية والأبطال الأشاوس الذين يعملون معهما.
نذكر بهذه الجهود دائماً لأننا ووسط كل ما يواجهه الوطن من تحديات مختلفة وأهمها اليوم مكافحة وباء كورونا لا يجب أن ننسى أهم الخطوط التي تحمي وطننا وتحمي أبناءه على الدوام، سواء في جائحة أو قبلها، سواء في أيام صافية أو أيام تشهد تحديات ومخاطر، هاتان المنظومتان أساس لحماية البحرين، لحماية هذا الوطن الذي ندعو الله دوماً أن يحفظه ويحفظ ملكه الغالي ويحفظ شعبه من كل سوء ومكروه.