فاز الرئيس الذهبي سعادة الشيخ علي بن خليفة آل خليفة برئاسة الاتحاد البحريني لكرة القدم بالتزكية للسنوات الأربع القادمة، فقد ترشح عبر نادي الرفاع الشرقي لتكون الولاية الجديدة الثالثة له رأس الهرم الكروي.
مشوار كروي طويل وحافل للشيخ علي بن خليفة آل خليفة مع الاتحاد البحريني لكرة القدم، فقد كانت بدايته المهنية في اتحاد كرة القدم في منتصف الألفية وبالتحديد في عام 2004 وتقلد العديد من المناصب حتى عام 2013 عندما استلم زمام الأمور في الاتحاد البحريني خلفاً للشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الذي تولى رئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ومستمر في منصبه حتى يومنا هذا.
بكل تأكيد فإن الشيخ علي بن خليفة آل خليفة هو خير من يمثل ويقود الاتحاد البحريني لكرة القدم لما يملكه من فكر عال وإدارة مميزة بالإضافة لخبرته الواسعة في هذا المجال، حيث ساهم بتطور كبير لكرة القدم البحرينية والمسابقات المحلية وترك بصمة واضحة سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية وغيرها من المكاسب الكبيرة لكرة القدم البحرينية، والأهم بأن في فترة ترأسه وبالتحديد في عام 2019 حققنا إنجازات فريدة وهو الفوز ببطولة غرب آسيا في العراق، والظفر بكأس الخليج الـ24 في قطر لأول مرة في التاريخ بعد انتظار دام ما يقارب نص قرن من الزمن، ولا شك في إن كل ذلك تحقق بدعم ورؤية القيادة الرشيدة وعلى رأسهم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى
آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والمتابعة الحثيثة والدائمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آلخليفة، فلولاهم لما حققنا هذه الإنجازات التي تعكس مدى التطور الكبير لكرة القدم بشكل خاص والرياضة البحرينية على وجه العموم.
كما نجح الاتحاد البحريني في عصر «بوخالد» في استضافة العديد من البطولات والتصفيات القارية وبمختلف الفئات السنية وغيرها من الأحداث الكروية سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية، كما نجح وباقتدار تام في تقوية العلاقات البحرينية مع جميع الاتحادات والدول الأخرى، لتكسب مملكة البحرين احترام الجميع سواء على الصعيد الآسيوي أو الدولي، وأنا على يقين تام بأن الأربع سنوات القادمة وبقيادة الخلوق الشيخ علي بن خليفة آل خليفة ستكون ناجحة بكل المقاييس.
مسج إعلامي
استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للعداءة البحرينية كالكيدان جيزاهيجن التي أهدت مملكتنا ميدالية فضية في أولمبياد طوكيو ضمن منافسات سباق 10 آلاف متر يؤكد مدى اهتمام القيادة الرشيدة بالرياضة، ولا شك في أن هذه المتابعة المستمرة سبب رئيسي في تطور الرياضة البحرينية على المستوى القاري والعالمي، ويجب أيضاً أن نشيد بالدور الفعال من السيد محمد عبداللطيف بن جلال رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، حيث إنه من المساهمين البارزين في تحقيق هذا الإنجاز الكبير.
مشوار كروي طويل وحافل للشيخ علي بن خليفة آل خليفة مع الاتحاد البحريني لكرة القدم، فقد كانت بدايته المهنية في اتحاد كرة القدم في منتصف الألفية وبالتحديد في عام 2004 وتقلد العديد من المناصب حتى عام 2013 عندما استلم زمام الأمور في الاتحاد البحريني خلفاً للشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الذي تولى رئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ومستمر في منصبه حتى يومنا هذا.
بكل تأكيد فإن الشيخ علي بن خليفة آل خليفة هو خير من يمثل ويقود الاتحاد البحريني لكرة القدم لما يملكه من فكر عال وإدارة مميزة بالإضافة لخبرته الواسعة في هذا المجال، حيث ساهم بتطور كبير لكرة القدم البحرينية والمسابقات المحلية وترك بصمة واضحة سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية وغيرها من المكاسب الكبيرة لكرة القدم البحرينية، والأهم بأن في فترة ترأسه وبالتحديد في عام 2019 حققنا إنجازات فريدة وهو الفوز ببطولة غرب آسيا في العراق، والظفر بكأس الخليج الـ24 في قطر لأول مرة في التاريخ بعد انتظار دام ما يقارب نص قرن من الزمن، ولا شك في إن كل ذلك تحقق بدعم ورؤية القيادة الرشيدة وعلى رأسهم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى
آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والمتابعة الحثيثة والدائمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آلخليفة، فلولاهم لما حققنا هذه الإنجازات التي تعكس مدى التطور الكبير لكرة القدم بشكل خاص والرياضة البحرينية على وجه العموم.
كما نجح الاتحاد البحريني في عصر «بوخالد» في استضافة العديد من البطولات والتصفيات القارية وبمختلف الفئات السنية وغيرها من الأحداث الكروية سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية، كما نجح وباقتدار تام في تقوية العلاقات البحرينية مع جميع الاتحادات والدول الأخرى، لتكسب مملكة البحرين احترام الجميع سواء على الصعيد الآسيوي أو الدولي، وأنا على يقين تام بأن الأربع سنوات القادمة وبقيادة الخلوق الشيخ علي بن خليفة آل خليفة ستكون ناجحة بكل المقاييس.
مسج إعلامي
استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للعداءة البحرينية كالكيدان جيزاهيجن التي أهدت مملكتنا ميدالية فضية في أولمبياد طوكيو ضمن منافسات سباق 10 آلاف متر يؤكد مدى اهتمام القيادة الرشيدة بالرياضة، ولا شك في أن هذه المتابعة المستمرة سبب رئيسي في تطور الرياضة البحرينية على المستوى القاري والعالمي، ويجب أيضاً أن نشيد بالدور الفعال من السيد محمد عبداللطيف بن جلال رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، حيث إنه من المساهمين البارزين في تحقيق هذا الإنجاز الكبير.