أصدر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية قراراً بتعيين مجلس إدارة مؤقت لمدة عام لنادي البديع لكرة القدم برئاسة الأخ العزيز حمد سالم علي الدوسري والأخوة الأعضاء، ممثلين في كل من جاسم أحمد جاسم محمد الدوسري، فيصل عيسى إبراهيم العمادي، فهد جاسم محمد ميبر الدوسري، عبدالله محمد عبدالله الدوسري، محمد أحمد حسن الضبيب، مبارك جمال مبارك خليل الدوسري، سالم عادل محمد الدوسري، حيث إن جميع هؤلاء الأشخاص من أبناء البديع المخلصين والمحبين لوطنهم.
ثقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في مجلس الإدارة الجديدة والذي سأطلق عليهم «مستقبل البديع» هو شرف كبير وعظيم للجميع، ولاشك في أن هذه الثقة هو دافع نفسي ومعنوي من أجل العمل والاجتهاد للارتقاء بالنادي وبالتحديد في لعبة كرة القدم، كما أن الرئيس وأعضاءه يملكون سيرة ذاتية مميزة وفي شتى المجالات وهم من خيرة الكفاءات البحرينية الطموحة أصحاب الفكر الراقي والرؤية المستقبلية والتطوير، حيث ستكون غايتهم هي مصلحة النادي على جميع الأصعدة، سواء من حيث تنظيم العمل الإداري للفريق، وتطوير الجانب الفني، والتفكير في الاستثمار لرفع الدخل على غرار مانشاهده في باقي الأندية مثل المحرق والأهلي والرفاع الشرقي والرفاع والنجمة والمنامة، والأهم إيجاد الحلول للنواقص الموجودة في الفريق، وغيرها من الأمور التي تخدم مصلحة الرياضة البدعاوية.
مرحلة انتقالية جديدة لنادي البديع في انتظار تحقيق آمال وتطلعات جماهير الأخضر، وأنا أجزم من هنا بأن الفترة المقبلة وبرئاسة حمد سالم علي الدوسري والأعضاء الجدد ستكون إيجابية وكل التوفيق لهم جميعاً في مهامهم الجديد.
مسج إعلامي
اليوم أود أن أتحدث في المسج عن المدرب الوطني البارع عيسى السعدون، هذا الرجل الذي يستحق من الجميع كل الاحترام والتقدير، فقد حمل على عاتقه مسؤولية كبيرة عندما استلم زمام أمور تدريب نادي المحرق العريق وفي ظروف صعبة للغاية، وتمكن باقتدار في استعادة المحرق شيئاً من بريقه المفقود، حيث يسير في الطريق الصحيح من أجل استعادة الذيب مكانه المعهود، وكل الأمنيات القلبية بالتوفيق له وللمحرق في تحقيق لقب كأس الاتحاد الآسيوي.
{{ article.visit_count }}
ثقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في مجلس الإدارة الجديدة والذي سأطلق عليهم «مستقبل البديع» هو شرف كبير وعظيم للجميع، ولاشك في أن هذه الثقة هو دافع نفسي ومعنوي من أجل العمل والاجتهاد للارتقاء بالنادي وبالتحديد في لعبة كرة القدم، كما أن الرئيس وأعضاءه يملكون سيرة ذاتية مميزة وفي شتى المجالات وهم من خيرة الكفاءات البحرينية الطموحة أصحاب الفكر الراقي والرؤية المستقبلية والتطوير، حيث ستكون غايتهم هي مصلحة النادي على جميع الأصعدة، سواء من حيث تنظيم العمل الإداري للفريق، وتطوير الجانب الفني، والتفكير في الاستثمار لرفع الدخل على غرار مانشاهده في باقي الأندية مثل المحرق والأهلي والرفاع الشرقي والرفاع والنجمة والمنامة، والأهم إيجاد الحلول للنواقص الموجودة في الفريق، وغيرها من الأمور التي تخدم مصلحة الرياضة البدعاوية.
مرحلة انتقالية جديدة لنادي البديع في انتظار تحقيق آمال وتطلعات جماهير الأخضر، وأنا أجزم من هنا بأن الفترة المقبلة وبرئاسة حمد سالم علي الدوسري والأعضاء الجدد ستكون إيجابية وكل التوفيق لهم جميعاً في مهامهم الجديد.
مسج إعلامي
اليوم أود أن أتحدث في المسج عن المدرب الوطني البارع عيسى السعدون، هذا الرجل الذي يستحق من الجميع كل الاحترام والتقدير، فقد حمل على عاتقه مسؤولية كبيرة عندما استلم زمام أمور تدريب نادي المحرق العريق وفي ظروف صعبة للغاية، وتمكن باقتدار في استعادة المحرق شيئاً من بريقه المفقود، حيث يسير في الطريق الصحيح من أجل استعادة الذيب مكانه المعهود، وكل الأمنيات القلبية بالتوفيق له وللمحرق في تحقيق لقب كأس الاتحاد الآسيوي.