يقال عندما يتوافق الأخوة فليس هناك قلعة أقوى من اتحادهم وكما يقال أيضاً قل لي من تصاحب أقل لك من أنت وفي عالم الدبلوماسية والسياسة من الممكن القول قل لي من توافق وتتحالف معه أقل لك حقيقتك وهويتك!
«البحرين والإمارات واحد» هذه حقيقة رآها القاصي والداني على أرض الواقع طيلة السنوات التي مرت في الكثير من المحطات الهامة والمصيرية ونشدد هنا على المصيرية فقد مرت منعطفات حاسمة كانت الإمارات من أوائل الدول التي تقف مع مملكة البحرين وتدعمها في مواقفها الإقليمية والدولية والعكس صحيح فمملكة البحرين كانت ولا تزال دائماً وأبداً مع شقيقتها الإمارات في كافة المواقف والسياسات بالأخص تلك التي تكون على مستوى دولي وكأن الرسالة الصادرة من كلا البلدين «اتحادنا في السياسة واحد».
ونحن نحتفل بذكرى اليوم الوطني الإماراتي الخمسين ونعايش احتفالات أبناء أهل الإمارات الأعزاء والذي جاء هذا العام مختلفاً حيث لأول مرة في تاريخ دولة الإمارات انطلقت الاحتفالات قبل خمسين يوماً من يومهم الوطني المجيد تحت شعار «خمسون يوماً للخمسين» يحق لنا أن نشعر بالكثير من مشاعر السعادة والامتنان والمحبة الصادقة من القلب فاحتفالات الإمارات ومناسباتهم الوطنية هي احتفالاتنا وأعيادنا ونحن وهم اليوم نجسد أقوى مثال للتلاحم والوحدة على مختلف المستويات سواء على مستوى القيادات أو المستوى الشعبي.
في اليوم الوطني الإماراتي نقول: خمسون عاماً على الاتحاد والوحدة التي كانت قدوة للجميع في التكاتف من أجل الخير والازدهار والتنمية، خمسون عاماً من العطاء والنماء والتطور والتقدم وهندسة الخير في كل بقاع العالم باسم زايد، خمسون عاماً وخير قادة وأبناء أهل الإمارات في العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع دائماً «زايد» ويحمل بصمة «ابونا زايد».
خمسون عاماً وإمارات المحبة والسلام أنجزت الكثير للعرب وباسم العرب فوصلت المريخ وأرسلت مسبار الأمل لتوصل رسالة للعالم أجمع أن الأمل نحو مستقبل واعد باسم العرب ينطلق من أرض زايد الإمارات.
خمسون عاماً من المعارض الدولية الرائدة وآخرها معرض إكسبو دبي 2020 الذي لفت أنظار العالم نحو اسم إمارات الخليج والعرب.
خمسون عاماً من العمل الدؤوب والحرفي في كافة المجالات التنموية والحقوقية ولعل الإماراتيين يحتفون هذا العام بعد إنجاز انتخاب الإمارات في يونيو الماضي كان هناك إنجاز إماراتي دولي بفوز الإمارات بعضو غير دائم في مجلس الأمن الدولي لدعم السلم الدولي وفي 14 أكتوبر الماضي فازت للمرة الثالثة بعضوية مجلس حقوق الإنسان في الفترة من 2020 إلى 2024.
خمسون عاماً ومبادرات الإمارات في استقطاب العقول العربية ومن كافة أنحاء العالم من خلال مؤسساتها التعليمية والتنموية الريادية.
ألف مبروك للإمارات قيادة وشعباً عامها الوطني الخمسين الذي جاء مختلفاً في كل شيء هذا العام ومضيئاً بالإنجازات الدولية وأدام الله أفراحهم وإنجازاتهم التي هي بالتأكيد افراحنا وإنجازاتنا التي نحتفي فيها معاً دائماً وأبداً.
«البحرين والإمارات واحد» هذه حقيقة رآها القاصي والداني على أرض الواقع طيلة السنوات التي مرت في الكثير من المحطات الهامة والمصيرية ونشدد هنا على المصيرية فقد مرت منعطفات حاسمة كانت الإمارات من أوائل الدول التي تقف مع مملكة البحرين وتدعمها في مواقفها الإقليمية والدولية والعكس صحيح فمملكة البحرين كانت ولا تزال دائماً وأبداً مع شقيقتها الإمارات في كافة المواقف والسياسات بالأخص تلك التي تكون على مستوى دولي وكأن الرسالة الصادرة من كلا البلدين «اتحادنا في السياسة واحد».
ونحن نحتفل بذكرى اليوم الوطني الإماراتي الخمسين ونعايش احتفالات أبناء أهل الإمارات الأعزاء والذي جاء هذا العام مختلفاً حيث لأول مرة في تاريخ دولة الإمارات انطلقت الاحتفالات قبل خمسين يوماً من يومهم الوطني المجيد تحت شعار «خمسون يوماً للخمسين» يحق لنا أن نشعر بالكثير من مشاعر السعادة والامتنان والمحبة الصادقة من القلب فاحتفالات الإمارات ومناسباتهم الوطنية هي احتفالاتنا وأعيادنا ونحن وهم اليوم نجسد أقوى مثال للتلاحم والوحدة على مختلف المستويات سواء على مستوى القيادات أو المستوى الشعبي.
في اليوم الوطني الإماراتي نقول: خمسون عاماً على الاتحاد والوحدة التي كانت قدوة للجميع في التكاتف من أجل الخير والازدهار والتنمية، خمسون عاماً من العطاء والنماء والتطور والتقدم وهندسة الخير في كل بقاع العالم باسم زايد، خمسون عاماً وخير قادة وأبناء أهل الإمارات في العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع دائماً «زايد» ويحمل بصمة «ابونا زايد».
خمسون عاماً وإمارات المحبة والسلام أنجزت الكثير للعرب وباسم العرب فوصلت المريخ وأرسلت مسبار الأمل لتوصل رسالة للعالم أجمع أن الأمل نحو مستقبل واعد باسم العرب ينطلق من أرض زايد الإمارات.
خمسون عاماً من المعارض الدولية الرائدة وآخرها معرض إكسبو دبي 2020 الذي لفت أنظار العالم نحو اسم إمارات الخليج والعرب.
خمسون عاماً من العمل الدؤوب والحرفي في كافة المجالات التنموية والحقوقية ولعل الإماراتيين يحتفون هذا العام بعد إنجاز انتخاب الإمارات في يونيو الماضي كان هناك إنجاز إماراتي دولي بفوز الإمارات بعضو غير دائم في مجلس الأمن الدولي لدعم السلم الدولي وفي 14 أكتوبر الماضي فازت للمرة الثالثة بعضوية مجلس حقوق الإنسان في الفترة من 2020 إلى 2024.
خمسون عاماً ومبادرات الإمارات في استقطاب العقول العربية ومن كافة أنحاء العالم من خلال مؤسساتها التعليمية والتنموية الريادية.
ألف مبروك للإمارات قيادة وشعباً عامها الوطني الخمسين الذي جاء مختلفاً في كل شيء هذا العام ومضيئاً بالإنجازات الدولية وأدام الله أفراحهم وإنجازاتهم التي هي بالتأكيد افراحنا وإنجازاتنا التي نحتفي فيها معاً دائماً وأبداً.