أعلن مكتب نائب رئيس الوزراء الأرميني، مهر غريغوريان، أنه سيتم حظر استيراد المنتجات التركية مؤقتًا، اعتبارًا من 31 ديسمبر 2020.
وفي التفاصيل، قررت أرمينيا حظر استيراد المنتجات تركية الصنع. وأعلن القرار مكتب نائب رئيس الوزراء الأرميني مهر غريغوريان، مشيرًا إلى أنه سيكون مؤقتًا.
"سنوقف تدفق الأموال لتركيا"
بحسب الأنباء الصادرة عن الإذاعة الأرمينية، فقد أوضح مكتب نائب رئيس الوزراء الأرميني مهر غريغوريان، أن قرار حظر المنتجات التركية اتُخذ لدواع أمنية.
وجاء في البيان: "سيوقف الحظر تدفق الأموال إلى خزينة الدولة التركية، ويمنع في الوقت ذاته بشكلٍ نهائي دخول أي خطر محتمل عبر منتجات دولة معادية".
وبينما تواصل أنقرة تدخلها في النزاع القائم بإقليم ناغورنو كاراباخ بين أرمينيا وأذربيجان بإرسال المزيد من المرتزقة، فقد أكد الرئيس الأرميني، أرمين سركيسيان، الأربعاء، أنه إذا توقفت تركيا العضو في الناتو عن أن تكون طرفاً في نزاع ناغورنو كاراباخ فسيكون من الممكن التوصل إلى وقف إطلاق النار ومحادثات السلام.
وقال في إيجاز مع الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، "هذا صراع ليس فقط بين الجانب الأرميني وأذربيجان، فهناك تركيا تدعم أذربيجان عسكرياً ودبلوماسياً وتجلب الإرهابيين أيضاً إلى المنطقة. لسوء الحظ هذا البلد عضو في الناتو. إذا توقفت عن كونها طرفاً في النزاع، فأعتقد أننا سنتوصل إلى وقف لإطلاق النار وسنكون قادرين على الجلوس لإجراء محادثات، وإيجاد حل سلمي لهذا الصراع".
وفي التفاصيل، قررت أرمينيا حظر استيراد المنتجات تركية الصنع. وأعلن القرار مكتب نائب رئيس الوزراء الأرميني مهر غريغوريان، مشيرًا إلى أنه سيكون مؤقتًا.
"سنوقف تدفق الأموال لتركيا"
بحسب الأنباء الصادرة عن الإذاعة الأرمينية، فقد أوضح مكتب نائب رئيس الوزراء الأرميني مهر غريغوريان، أن قرار حظر المنتجات التركية اتُخذ لدواع أمنية.
وجاء في البيان: "سيوقف الحظر تدفق الأموال إلى خزينة الدولة التركية، ويمنع في الوقت ذاته بشكلٍ نهائي دخول أي خطر محتمل عبر منتجات دولة معادية".
وبينما تواصل أنقرة تدخلها في النزاع القائم بإقليم ناغورنو كاراباخ بين أرمينيا وأذربيجان بإرسال المزيد من المرتزقة، فقد أكد الرئيس الأرميني، أرمين سركيسيان، الأربعاء، أنه إذا توقفت تركيا العضو في الناتو عن أن تكون طرفاً في نزاع ناغورنو كاراباخ فسيكون من الممكن التوصل إلى وقف إطلاق النار ومحادثات السلام.
وقال في إيجاز مع الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، "هذا صراع ليس فقط بين الجانب الأرميني وأذربيجان، فهناك تركيا تدعم أذربيجان عسكرياً ودبلوماسياً وتجلب الإرهابيين أيضاً إلى المنطقة. لسوء الحظ هذا البلد عضو في الناتو. إذا توقفت عن كونها طرفاً في النزاع، فأعتقد أننا سنتوصل إلى وقف لإطلاق النار وسنكون قادرين على الجلوس لإجراء محادثات، وإيجاد حل سلمي لهذا الصراع".