وليد صبري
* سقوط الأسنان وسرطان الفم أبرز مضاعفات التدخين الشره
* تأثير سلبي للتدخين على اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان
* حركة كبيرة في الأسنان والتهاب في اللثة ورائحة كريهة في الصباح
* المدخنون الأكثر تعرضاً لفقدان عظم الفكين نتيجة الامتصاص
* تنظيف الأسنان كل 3 أشهر واستخدام المضمضة وأجهزة التنظيف المائية
كشف اختصاصي أمراض وتقويم الأسنان د. ضياء الفهداوي أن نسبة فشل زراعة الأسنان لدى المدخنين بانتظام وبشكل شره تصل إلى نحو 80 % حيث لا تتعدى نسبة نجاح الزراعة لديهم نحو 20 %، في حين أن نسبة نجاح زراعة الأسنان لدى المدخنين بشكل معتدل قد تصل إلى نحو 50 %.
وأضاف د. الفهداوي في لقاء مع "الوطن الطبية" أن للتدخين تأثيراً سلبياً وخطيراً على صحة اللثة وكذلك الأنسجة المحيطة بالأسنان، متحدثاً عن حركة كبيرة في الأسنان والتهاب في اللثة ورائحة كريهة في الصباح، لدى المدخنين، وكذلك مسألة تصبغات الأسنان، وسقوط الأسنان، وربما تتطور الأمور إلى الإصابة بسرطان الفم، حيث تتحول الأنسجة الطبيعية في الفم إلى أنسجة وخلايا سرطانية خاصة لدى المدخنين بشراهة، منوهاً إلى أن المدخنين هم أكثر الفئات تعرضاً لتساقط الأسنان وفقدان عظم الفكين.
وقال إن إهمال العلاج يتسبب في تلف عظام الأسنان، حيث يكون هناك تأثير سلبي على أنسجة اللثة والهياكل العظمية الكامنة مما يتسبب في تكسير عظام الأسنان.
ونصح بضرورة تنظيف الأسنان كل 3 أشهر للمدخنين الذين يفشلون في الإقلاع عن التدخين، حتى يمكن المحافظة على الأسنان من أخطار التبغ، ناصحاً بضرورة غسل الفم بالفرشاة والمعجون باستمرار، واستخدام المضمضة، واستخدام أجهزة التنظيف المائية، وهي متوفرة في الصيدليات.
وفي رد على سؤال حول مضاعفات التدخين الشره على الأسنان، أفاد د. الفهداوي بأن من أبرز تلك المضاعفات هو حدوث امتصاص لعظام الأسنان، كما أن الحركة تكون كبيرة، ومن ثم يؤدي الأمر إلى سقوط الأسنان.
* سقوط الأسنان وسرطان الفم أبرز مضاعفات التدخين الشره
* تأثير سلبي للتدخين على اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان
* حركة كبيرة في الأسنان والتهاب في اللثة ورائحة كريهة في الصباح
* المدخنون الأكثر تعرضاً لفقدان عظم الفكين نتيجة الامتصاص
* تنظيف الأسنان كل 3 أشهر واستخدام المضمضة وأجهزة التنظيف المائية
كشف اختصاصي أمراض وتقويم الأسنان د. ضياء الفهداوي أن نسبة فشل زراعة الأسنان لدى المدخنين بانتظام وبشكل شره تصل إلى نحو 80 % حيث لا تتعدى نسبة نجاح الزراعة لديهم نحو 20 %، في حين أن نسبة نجاح زراعة الأسنان لدى المدخنين بشكل معتدل قد تصل إلى نحو 50 %.
وأضاف د. الفهداوي في لقاء مع "الوطن الطبية" أن للتدخين تأثيراً سلبياً وخطيراً على صحة اللثة وكذلك الأنسجة المحيطة بالأسنان، متحدثاً عن حركة كبيرة في الأسنان والتهاب في اللثة ورائحة كريهة في الصباح، لدى المدخنين، وكذلك مسألة تصبغات الأسنان، وسقوط الأسنان، وربما تتطور الأمور إلى الإصابة بسرطان الفم، حيث تتحول الأنسجة الطبيعية في الفم إلى أنسجة وخلايا سرطانية خاصة لدى المدخنين بشراهة، منوهاً إلى أن المدخنين هم أكثر الفئات تعرضاً لتساقط الأسنان وفقدان عظم الفكين.
وقال إن إهمال العلاج يتسبب في تلف عظام الأسنان، حيث يكون هناك تأثير سلبي على أنسجة اللثة والهياكل العظمية الكامنة مما يتسبب في تكسير عظام الأسنان.
ونصح بضرورة تنظيف الأسنان كل 3 أشهر للمدخنين الذين يفشلون في الإقلاع عن التدخين، حتى يمكن المحافظة على الأسنان من أخطار التبغ، ناصحاً بضرورة غسل الفم بالفرشاة والمعجون باستمرار، واستخدام المضمضة، واستخدام أجهزة التنظيف المائية، وهي متوفرة في الصيدليات.
وفي رد على سؤال حول مضاعفات التدخين الشره على الأسنان، أفاد د. الفهداوي بأن من أبرز تلك المضاعفات هو حدوث امتصاص لعظام الأسنان، كما أن الحركة تكون كبيرة، ومن ثم يؤدي الأمر إلى سقوط الأسنان.