إعداد: وليد صبري
غذاء ودواء
* الألياف
- الألياف مادة نباتية لا يمكن تكسيرها بواسطة الإنزيمات في الجهاز الهضمي، وهي ضرورية لتطهير القولون، وتعزيز حركات الأمعاء المنتظمة، وتساعد في تحريك الطعام عبر الجهاز الهضمي، ولذلك ينصح باتباع نظام غذائي غني بالألياف، مثل الكمثرى، والأفوكادو، والتوت، والشعير، والشوفان.
* أوميغا 3
- الأسماء الدهنية تأتي على رأس الأطعمة التي تلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة الدماغ، ويمكنها تحسين مهام عقلية معينة، مثل الذاكرة والتركيز، حيث يتكون نحو 60% من الدماغ من الدهون، ويتكون نصف هذه الدهون من أحماض أوميغا 3 الدهنية، ويستخدم المخ "أوميغا 3"، لبناء خلايا المخ والأعصاب، وهذه الدهون ضرورية للتعلم والذاكرة والتفكير.
* زبدة الفول السوداني
- عملية الأيض أو التمثيل الغذائي تلعب دوراً أساسياً وحيوياً في الجسم، فهي تعمل على تحويل الطعام والشراب إلى طاقة، وكلما ارتفع معدل الأيض زادت قدرة الجسم على التخلص من الدهون وبالتالي فقدان الوزن غير المرغوب فيه، ومن الأطعمة التي تحرق الدهون زبدة الفول السوداني التي تحتوي على 8 غرامات من البروتين، و4 غرامات من الألياف لكل حصة مما يجعل منها وجبة خفيفة صحية تساعد على الشعور بالشبع لفترات طويلة.
* التفاح
- تناول تفاحة يومياً "على الريق" قبل وجبة الإفطار، تُساعد على تنشيط الجهاز المناعي بسبب ما تحتويه من فيتامين "أ" وفيتامين "سي" ومضادات أكسدة تُساعد على حماية الجسم من الأمراض المُعدية.
*البروكلي
- يوصف البروكلي بأنه "سوبرفوود" وهي الأطعمة التي تكون منخفضة السعرات الحرارية ولكنها تحتوي على ثروة من العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة التي تدعم العديد من الجوانب الصحية للإنسان.
* الخيار
- تناول الخيار بشكل منتظم ينظم وظائف الدماغ والأعصاب، حيث يُعدّ مصدراً جيّداً لفيتامين ج، وفيتامين أ، وفيتامين ك، وبعض فيتامينات ب، كما يحتوي على كميات جيّدة من المعادن، كالبوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم، والمنغنيز بالإضافة إلى الزنك، والمغنيسيوم، والحديد، والكالسيوم.
* الموز
يسارع كثيرون للتخلص من الموز إذا ما ظهرت عليه نقاط سوداء، لكن ما لا يعلمه كثيرون أن هذه ليست علامات على عدم صلاحية الفاكهة، بل هي مؤشر على أنها أصبحت ناضجة بما فيه الكفاية للأكل. وتشير الدراسات إلى أن قيمة المواد الغذائية في الموز لا تتغير بظهور بقع سوداء على قشره، أو تحول الثمرة من الداخل إلى مادة لزجة، ويتغير لون الموز بسبب تغير الكربوهيدرات المعقدة فيها، وتحولها إلى سكريات بسيطة. لكن يبقى محتوى السعرات الحرارية على حاله، وكذلك الفيتامينات وفيتامين C وحمض الفوليك والثيامين، حيث يقي الموز من السرطان وارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية ومشكلات الجهاز الهضمي.
غذاء ودواء
* الألياف
- الألياف مادة نباتية لا يمكن تكسيرها بواسطة الإنزيمات في الجهاز الهضمي، وهي ضرورية لتطهير القولون، وتعزيز حركات الأمعاء المنتظمة، وتساعد في تحريك الطعام عبر الجهاز الهضمي، ولذلك ينصح باتباع نظام غذائي غني بالألياف، مثل الكمثرى، والأفوكادو، والتوت، والشعير، والشوفان.
* أوميغا 3
- الأسماء الدهنية تأتي على رأس الأطعمة التي تلعب دوراً كبيراً في الحفاظ على صحة الدماغ، ويمكنها تحسين مهام عقلية معينة، مثل الذاكرة والتركيز، حيث يتكون نحو 60% من الدماغ من الدهون، ويتكون نصف هذه الدهون من أحماض أوميغا 3 الدهنية، ويستخدم المخ "أوميغا 3"، لبناء خلايا المخ والأعصاب، وهذه الدهون ضرورية للتعلم والذاكرة والتفكير.
* زبدة الفول السوداني
- عملية الأيض أو التمثيل الغذائي تلعب دوراً أساسياً وحيوياً في الجسم، فهي تعمل على تحويل الطعام والشراب إلى طاقة، وكلما ارتفع معدل الأيض زادت قدرة الجسم على التخلص من الدهون وبالتالي فقدان الوزن غير المرغوب فيه، ومن الأطعمة التي تحرق الدهون زبدة الفول السوداني التي تحتوي على 8 غرامات من البروتين، و4 غرامات من الألياف لكل حصة مما يجعل منها وجبة خفيفة صحية تساعد على الشعور بالشبع لفترات طويلة.
* التفاح
- تناول تفاحة يومياً "على الريق" قبل وجبة الإفطار، تُساعد على تنشيط الجهاز المناعي بسبب ما تحتويه من فيتامين "أ" وفيتامين "سي" ومضادات أكسدة تُساعد على حماية الجسم من الأمراض المُعدية.
*البروكلي
- يوصف البروكلي بأنه "سوبرفوود" وهي الأطعمة التي تكون منخفضة السعرات الحرارية ولكنها تحتوي على ثروة من العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة التي تدعم العديد من الجوانب الصحية للإنسان.
* الخيار
- تناول الخيار بشكل منتظم ينظم وظائف الدماغ والأعصاب، حيث يُعدّ مصدراً جيّداً لفيتامين ج، وفيتامين أ، وفيتامين ك، وبعض فيتامينات ب، كما يحتوي على كميات جيّدة من المعادن، كالبوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم، والمنغنيز بالإضافة إلى الزنك، والمغنيسيوم، والحديد، والكالسيوم.
* الموز
يسارع كثيرون للتخلص من الموز إذا ما ظهرت عليه نقاط سوداء، لكن ما لا يعلمه كثيرون أن هذه ليست علامات على عدم صلاحية الفاكهة، بل هي مؤشر على أنها أصبحت ناضجة بما فيه الكفاية للأكل. وتشير الدراسات إلى أن قيمة المواد الغذائية في الموز لا تتغير بظهور بقع سوداء على قشره، أو تحول الثمرة من الداخل إلى مادة لزجة، ويتغير لون الموز بسبب تغير الكربوهيدرات المعقدة فيها، وتحولها إلى سكريات بسيطة. لكن يبقى محتوى السعرات الحرارية على حاله، وكذلك الفيتامينات وفيتامين C وحمض الفوليك والثيامين، حيث يقي الموز من السرطان وارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية ومشكلات الجهاز الهضمي.
