A
A
أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): استعرت الحرب الكلامية بين بيونغ يانغ وواشنطن وتصاعدت حدة التصريحات والتهديدات بالحرب ببن الرئيسين الكوري الشمالية كيم جونغ أون والأمريكي دونالد ترامب، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن فتح قنوات اتصال مع كوريا الشمالية.
غير أن ترامب قال إنه أبلغ وزير خارجيته ريكس تيلرسون بألا يضيع وقته في محاولة التفاوض مع كيم جونغ أون، معتبرا أن الأمر يشكل "هدرا للطاقة"، مضيفا أن بلاده "ستقوم بما يلزم".
في هذه الأثناء، يتابع العالم بقلق وعن كثب ما ستؤول إليه هذه الأحداث، خصوصا مع استمرار كوريا الشمالية بإجراء التجارب النووية والصاروخية، على الرغم من العقوبات الإضافية التي فرضتها الأمم المتحدة عليها.