إرم نيوز

تعد لمى أبو جاموس (9 سنوات)، من أصغر الفلسطينيين الذين ينقلون الواقع المعيشي في غزة، بعد حدوث الحرب، في أعقاب شن حركة حماس في 7 أكتوبر هجومًا أسماه (طوفان الأقصى).

جمعت لمى مئات الآلاف من المتابعين عبر الإنترنت، لتقاريرها عن التحديات اليومية في مشاهد الحرب على صفحتها بـ"إنستغرام".



لمى وعائلتها فروا من منزلهم في مدينة غزة؛ بعد الغارات الجوية الإسرائيلية، ثمّ فروا للمرة الثانية إلى خان يونس في الجنوب، ومرة أخرى إلى ملجأ في رفح.

وتقوم بإجراء مقابلات مع الأطفال المصابين جراء القصف على المستشفيات، كما توثق الظروف المعيشية الصعبة في الملاجئ المدرسية، وهي صوت أطفال غزة في معاناتهم.