A
A
ياسمينا صلاح
قال الشيخ زياد السعدون إنه «على المؤمن أن يستشعر أن توديع شهر رمضان من الأمور التي تترك أثراً في النفس، لذلك كان العيد حتى لا يصيب الإنسان حزناً شديداً على فراق رمضان تهيئة للنفوس وتطييب لها».
وأوضح أن «الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يودع رمضان بأمور مثل الاحتفالات وإنما كان توديعه بسؤال الله عزوجل القبول لتلك الطاعات التي واظب عليها وعهد نفسه على الاستمرار فيها بعد شهر رمضان منها الصدقة وكثرة قراءة القران وقيام الليل».