دعت فرنسا، اليوم الإثنين، إلى "هدنة إنسانية" للسماح بتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي "قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار".

وقالت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن أمام الجمعية الوطنية، إن "فتح معبر رفح لا يزال محدودا جدا، ندعو إلى فتح باب رفح للسماح بعبور (مساعدات) جديدة. إن توزيع المساعدة يتطلب هدنة إنسانية قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار".

ودعت بورن إسرائيل إلى "عدم السقوط في فخ حماس"، وطالبتها بـ "رد ملائم" على هجمات السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وشددت على أن بلادها "صديقة" إسرائيل والفلسطينيين.