أدّى القمع العنيف في إيران للمظاهرات السلمية بعد وفاة الشابة مهسا أميني في سبتمبر (أيلول) 2022، و«التمييز المؤسسي» ضد النساء والفتيات، إلى «جرائم ضد الإنسانية»، على ما أفاد تقرير صدر، الجمعة، عن خبراء مكلّفين من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

وأشار الخبراء إلى أن انتهاكات خطرة كثيرة لحقوق الإنسان واردة في التقرير «تشكّل جرائم ضد الإنسانية، خصوصاً جرائم قتل وسجن وتعذيب واغتصاب، وأشكال أخرى من التعذيب الجنسي والاضطهاد والإخفاء القسري، وغيرها من الأعمال اللاإنسانية».