تضرب البحرين يوماً بعد يوم وعلى مر الأزمنة والعصور الأمثلة على كفاءاتها وكوادرها الوطنية التي تقدم الغالي والنفيس من أجل مصلحة الوطن ومواطنيه الكرام، وتعمل على رفع رايته ومكانته إقليمياً ودولياً.
هذا باختصار العنوان الرئيس للأمر الملكي السامي الذي حمل التعديل الوزاري بأسماء وطنية شابة ستواصل العمل في خدمة الوطن والأهالي لمرحلة جديدة وعصر جديد يحمل بين طياته استمرار مسيرة البناء والتطوير وفق رؤية طموحة ومتقدمه يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتوجيهات ودعم لا محدود من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، مليك يضع المواطن نصب عينيه، ويوجه بتحقيق المتطلبات والتطلعات التي يحملها جلالته بقلبه لمواطنيه.
جهود مميزة ومشاريع ناجحة قادها الوزراء والمسؤولون السابقون، واجتهدوا في أداء مهامهم بكل تفانٍ وإخلاص، وأدوا الأمانة بصدق ووطنية وولاء، ليسلموا الراية إلى جيل جديد يواصل العطاء في ظل خطة التعافي الاقتصادي خاصة بعد ما مر به العالم ولايزال من جائحة واقتتال وعدم استقرار، لذا فإن التحديات ستكون أكبر، والأنظار ستكون مسلطة بصورة أكثر على ما سيقدمه العنصر الشبابي من الجنسين عبر مناصبهم، حيث إننا على يقين بأن الثقة الملكية السامية ورؤية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رؤية حكيمة وثاقبة ومبنية على أسس واقعية وتجارب فعلية.
من واجب الصحافة أن تكون داعماً ورقيباً ومذكراً بمواقع الخلل، وأن تضع يدها على الجروح لتكون مساهمة في علاجها، وهذا جزء من واجبها الوطني كسلطة رابعة، لذا فإننا نأمل من مسؤولينا الشباب أن يتقبلوا نقدنا بصدر رحب، ويقدروا مهنتنا، ويكونوا على ثقة بأننا جميعاً معهم في خندق واحد، يجمعنا حب الوطن، والولاء لقيادتنا الحكيمة، وهدفنا أن يكون الوطن في المقدمة دائماً، نمد أيدينا لهم لنتكاتف في المصلحة العامة، ناقلين لهم مكامن الخلل إن وجدت، ومؤيدين لهم في قصص النجاح التي ستتحقق بإذن الله. باقات من الورود مقرونة بالشكر والعرفان لمن ترك منصبه، فلقد تركتم أثراً إيجابياً فيما قدمتموه، ومازلتم أعضاء فاعلين ومؤثرين في فريق البحرين، فهذا الفريق يعتمد على جميع أبنائه، سواء أكانوا في مناصب رسمية أو خارجها، فكل من يحمل الجنسية البحرينية هو عضو مؤثر وفعال في هذا الفريق الذي يؤكد للعالم على الدوام بأن البحرين ولاّدة، وتقدم كوادرها على مر الأزمنة والعصور، فهم خير خلف لخير سلف.
هذا باختصار العنوان الرئيس للأمر الملكي السامي الذي حمل التعديل الوزاري بأسماء وطنية شابة ستواصل العمل في خدمة الوطن والأهالي لمرحلة جديدة وعصر جديد يحمل بين طياته استمرار مسيرة البناء والتطوير وفق رؤية طموحة ومتقدمه يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتوجيهات ودعم لا محدود من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، مليك يضع المواطن نصب عينيه، ويوجه بتحقيق المتطلبات والتطلعات التي يحملها جلالته بقلبه لمواطنيه.
جهود مميزة ومشاريع ناجحة قادها الوزراء والمسؤولون السابقون، واجتهدوا في أداء مهامهم بكل تفانٍ وإخلاص، وأدوا الأمانة بصدق ووطنية وولاء، ليسلموا الراية إلى جيل جديد يواصل العطاء في ظل خطة التعافي الاقتصادي خاصة بعد ما مر به العالم ولايزال من جائحة واقتتال وعدم استقرار، لذا فإن التحديات ستكون أكبر، والأنظار ستكون مسلطة بصورة أكثر على ما سيقدمه العنصر الشبابي من الجنسين عبر مناصبهم، حيث إننا على يقين بأن الثقة الملكية السامية ورؤية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رؤية حكيمة وثاقبة ومبنية على أسس واقعية وتجارب فعلية.
من واجب الصحافة أن تكون داعماً ورقيباً ومذكراً بمواقع الخلل، وأن تضع يدها على الجروح لتكون مساهمة في علاجها، وهذا جزء من واجبها الوطني كسلطة رابعة، لذا فإننا نأمل من مسؤولينا الشباب أن يتقبلوا نقدنا بصدر رحب، ويقدروا مهنتنا، ويكونوا على ثقة بأننا جميعاً معهم في خندق واحد، يجمعنا حب الوطن، والولاء لقيادتنا الحكيمة، وهدفنا أن يكون الوطن في المقدمة دائماً، نمد أيدينا لهم لنتكاتف في المصلحة العامة، ناقلين لهم مكامن الخلل إن وجدت، ومؤيدين لهم في قصص النجاح التي ستتحقق بإذن الله. باقات من الورود مقرونة بالشكر والعرفان لمن ترك منصبه، فلقد تركتم أثراً إيجابياً فيما قدمتموه، ومازلتم أعضاء فاعلين ومؤثرين في فريق البحرين، فهذا الفريق يعتمد على جميع أبنائه، سواء أكانوا في مناصب رسمية أو خارجها، فكل من يحمل الجنسية البحرينية هو عضو مؤثر وفعال في هذا الفريق الذي يؤكد للعالم على الدوام بأن البحرين ولاّدة، وتقدم كوادرها على مر الأزمنة والعصور، فهم خير خلف لخير سلف.