التغيير الوزاري الجديد وما صاحبه من مفاجآت كان حديث الشارع، فما بين خبر بسيط انتشر حول أن هناك تشكيلاً وزارياً جديداً سيتم الإعلان عنه خلال الفترة المقبلة، ومفاجأة إعلان الأسماء بعد سويعات قليلة، وقائمة رسمية تتضمن وجوهاً جديدة، أعقبه اجتماع صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء بـ«عمالقة العمل الوطني»، ومن ثم تلاوة القسم أمام سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حفظه الله ورعاه، وتسليم مهام العمل في شكل إداري احترافي، كلها مؤشرات على أن التغيير قادم لا محالة، وبوتيرة سريعة، وبطريقة لم نعتد عليها من قبل.
«عمالقة العمل الوطني»، هم من ذوي الخبرة والاختصاص، قدموا للبحرين على مدد خدمتهم في حكومة البحرين الكثير من الجهد والإخلاص، كنا نجدهم دائماً في الصفوف الأولى في مختلف المواقف، كنا نرى ونلتمس التغيرات الإيجابية في أعمالهم، وأعرب جلالة الملك المعظم أيده الله عن شكره وتقديره لأصحاب السمو والسعادة نواب رئيس مجلس الوزراء والوزراء السابقين على ما قدموه من جهود طيبة وخدمات جليلة ستبقى راسخة على الدوام في ذاكرة الوطن وتاريخه الحديث، مؤكداً جلالته أن إنجازاتهم وإسهاماتهم في نهضة المملكة ستظل نموذجاً يحتذى به في الإخلاص والعطاء والنجاح في مختلف مجالات العمل الوطني. ورائع جداً كذلك ما قام به سيدي سمو ولي العهد رئيس الوزراء من الاجتماع بهم وتقديرهم وشكرهم.
رأيي المتواضع
أكد حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم أثناء أداء الوزراء الجدد اليمين الدستورية على الدور المهم للشباب والعناصر الشابة للإسهام في خدمة الوطن وتقدمه، مقدماً جلالته التقدير والاحترام للذين سبقوهم في تحمّل هذه المسؤوليات، مؤكداً جلالته على أنهم إلى اليوم محل التقدير والعرفان، وأضاف جلالة الملك المعظم أن حكومة البحرين لها تاريخ عريق وإنجازات كبيرة على كافة المستويات ومختلف المجالات والتي هدفها الأول خدمة المواطنين الكرام، وحث جلالة الملك المعظم الوزراء الجدد على مضاعفة الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لمواصلة البناء على ما تحقق من إنجازات من أجل تعزيز مكانة البحرين وضمان تقدمها وازدهارها ورفعة شعبها العزيز. كما أكد جلالته على أن المواطن البحريني سيبقى دائماً الركيزة الأساسية لنهضة الوطن وعماد تطوره وازدهاره، موجهاً جلالته الحكومة إلى تقديم أفضل وأرقى الخدمات وتعزيز مقومات الحياة الكريمة للمواطنين، وتمنى جلالته للجميع دوام التوفيق والسداد.
يجب أن يضع السادة الوزراء الجدد، كلمات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وتوجيهاته لهم، نصب أعينهم، وأن يضعوا خدمة المواطن، وتقديم أرقى مستوى خدمة له على قائمة أولوياتهم.
أصحاب السعادة، الوزراء الجدد، ألف مبارك وأعانكم الله على حمل الأمانة.
«عمالقة العمل الوطني»، هم من ذوي الخبرة والاختصاص، قدموا للبحرين على مدد خدمتهم في حكومة البحرين الكثير من الجهد والإخلاص، كنا نجدهم دائماً في الصفوف الأولى في مختلف المواقف، كنا نرى ونلتمس التغيرات الإيجابية في أعمالهم، وأعرب جلالة الملك المعظم أيده الله عن شكره وتقديره لأصحاب السمو والسعادة نواب رئيس مجلس الوزراء والوزراء السابقين على ما قدموه من جهود طيبة وخدمات جليلة ستبقى راسخة على الدوام في ذاكرة الوطن وتاريخه الحديث، مؤكداً جلالته أن إنجازاتهم وإسهاماتهم في نهضة المملكة ستظل نموذجاً يحتذى به في الإخلاص والعطاء والنجاح في مختلف مجالات العمل الوطني. ورائع جداً كذلك ما قام به سيدي سمو ولي العهد رئيس الوزراء من الاجتماع بهم وتقديرهم وشكرهم.
رأيي المتواضع
أكد حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم أثناء أداء الوزراء الجدد اليمين الدستورية على الدور المهم للشباب والعناصر الشابة للإسهام في خدمة الوطن وتقدمه، مقدماً جلالته التقدير والاحترام للذين سبقوهم في تحمّل هذه المسؤوليات، مؤكداً جلالته على أنهم إلى اليوم محل التقدير والعرفان، وأضاف جلالة الملك المعظم أن حكومة البحرين لها تاريخ عريق وإنجازات كبيرة على كافة المستويات ومختلف المجالات والتي هدفها الأول خدمة المواطنين الكرام، وحث جلالة الملك المعظم الوزراء الجدد على مضاعفة الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لمواصلة البناء على ما تحقق من إنجازات من أجل تعزيز مكانة البحرين وضمان تقدمها وازدهارها ورفعة شعبها العزيز. كما أكد جلالته على أن المواطن البحريني سيبقى دائماً الركيزة الأساسية لنهضة الوطن وعماد تطوره وازدهاره، موجهاً جلالته الحكومة إلى تقديم أفضل وأرقى الخدمات وتعزيز مقومات الحياة الكريمة للمواطنين، وتمنى جلالته للجميع دوام التوفيق والسداد.
يجب أن يضع السادة الوزراء الجدد، كلمات حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وتوجيهاته لهم، نصب أعينهم، وأن يضعوا خدمة المواطن، وتقديم أرقى مستوى خدمة له على قائمة أولوياتهم.
أصحاب السعادة، الوزراء الجدد، ألف مبارك وأعانكم الله على حمل الأمانة.