كصاحب عمل، من الصعب عليك مواكبة جميع التقنيات الابتكارية لنمو أعمالك، فأنت تحتاج الوقت الكافي لتقييم الخيارات بعناية ثم الاختيار ثم إجراء عمليات الشراء التي قبل أن تُـتمّها قد يُبتكَـر أحدث منها! الأمر الذي يُحيّرك ويحوجك لمنهجية ذكية لمواكبتها. في حال عدم مواكبتك للتقنيات، ستتعامل مع إصدارات قديمة منها، وعندما تتخلّف عن الرّكب لن تكون قادراً على تقديم نفس وسائل جذب العملاء التي يقدمها منافسوك، كسهولة استخدام الموقع الإلكتروني لمؤسستك، وتناغمه مع الأجهزة المحمولة، ووجود خيارات الخدمة الذاتية.. إلخ مما يُفقدك ولاء عملائك، كما يتسبب بفقدان موظفيك الموهوبين الذين لن يتمكنوا من العمل بكفاءة وفعالية خاصة إذا كانت اقتراحاتهم التكنولوجية لترقية العمل لا تجد تفاعلاً من الإدارة، مما قد يدفعهم للبحث عن وظيفة أخرى.
ولتجنُّب ذلك عليك بمواكبة التقنيات بشكل فعال نوعاً وكلفةً، مثل:
امتلاك برنامج محدّث للحفاظ على أمان بياناتك: غالباً ما تكون أفضل طريقة للحفاظ على أحدث إصدار من البرامج المهمة هي الحصول على اشتراك لتُيسّر لك البقاء محدّثاً دون الحاجة للدفع مقابل مجموعة جديدة كل عام أو عامين.
الحصول على التقنيات المعزّزة للكفاءة والموفّرة للمال: ذاك يجعل عملياتك أكثر كفاءة، فعندما يمكنك القيام بالمزيد بموارد أقل، فإن الترقية التقنية تؤتي ثمارها، ودائماً قُـم بإجراء تحليل شامل للتكلفة والعائد.
تجنُّب شراء تقنيات دون استخدام كل مزاياها: بعض أصحاب الأعمال يندفع في الشراء بسبب الكلفة والحماس لمزايا التقنيات الجديدة ويودّ شراء كل التقنيات الحديثة دفعة واحدة، وهذا خطأ فادح. يتعين تشغيل كل تقنية بشكل كامل قبل اقتناء تقنيات جديدة كي لا تنفق على تقنية جديدة وتفشل في الحصول على مزاياها المتوقعة من جانبك وجانب عملائك الذين قد لا يتكيّفون مع التغييرات التقنية الكبيرة والجوهرية دفعة واحدة.
الاستفادة من انخفاض أسعار التقنيات: التقنية تتطور بشكل فائق، وبالمقابل سعرها ينخفض في معظم الأحيان بمرور الوقت. فمثلاً، كان تنظيم «اجتماع افتراضي» يتطلب معدات مُخصّصة ومُكلفة، أما حالياً فيمكن استخدام تقنية مثل Zoom لذات الاجتماع مع فريقك بأكمله على أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف المحمولة.
تدريب الموظفين على التقنيات الجديدة بانتظام: الفشل في تدريب الموظفين وتمكينهم على استخدام التقنيات والأجهزة الجديدة يُعد خطأً استراتيجياً، لأنك ببساطة لن تُحقق النتائج المرجوة من تلك التقنيات.
قدرة التقنيات الجديدة على ترقية الأعمال وزيادة الأرباح: التراخي في تطوير التقنيات وتسخيرها إيجاباً يُفقدك فرصة التميّز في مضمار عملك بل يُفقدك موظفيك الموهوبين. وفي المقابل، لا تُبالغ في الإنفاق لاقتناء كل ماهو جديد.
الخلاصة، اختر التقنيات المفيدة لأعمالك بحكمة، ركّـز على الاشتراكات التي تحصل على تحديثات منتظمة والخيارات المحسّنة للكفاءة لإنجاز المزيد بموارد أقل. وفي النهاية ستكون قادراً على توفير مزايا وخدمات ابتكارية يبحث عنها عملاؤك دون تكبّد خسائر.
ولتجنُّب ذلك عليك بمواكبة التقنيات بشكل فعال نوعاً وكلفةً، مثل:
امتلاك برنامج محدّث للحفاظ على أمان بياناتك: غالباً ما تكون أفضل طريقة للحفاظ على أحدث إصدار من البرامج المهمة هي الحصول على اشتراك لتُيسّر لك البقاء محدّثاً دون الحاجة للدفع مقابل مجموعة جديدة كل عام أو عامين.
الحصول على التقنيات المعزّزة للكفاءة والموفّرة للمال: ذاك يجعل عملياتك أكثر كفاءة، فعندما يمكنك القيام بالمزيد بموارد أقل، فإن الترقية التقنية تؤتي ثمارها، ودائماً قُـم بإجراء تحليل شامل للتكلفة والعائد.
تجنُّب شراء تقنيات دون استخدام كل مزاياها: بعض أصحاب الأعمال يندفع في الشراء بسبب الكلفة والحماس لمزايا التقنيات الجديدة ويودّ شراء كل التقنيات الحديثة دفعة واحدة، وهذا خطأ فادح. يتعين تشغيل كل تقنية بشكل كامل قبل اقتناء تقنيات جديدة كي لا تنفق على تقنية جديدة وتفشل في الحصول على مزاياها المتوقعة من جانبك وجانب عملائك الذين قد لا يتكيّفون مع التغييرات التقنية الكبيرة والجوهرية دفعة واحدة.
الاستفادة من انخفاض أسعار التقنيات: التقنية تتطور بشكل فائق، وبالمقابل سعرها ينخفض في معظم الأحيان بمرور الوقت. فمثلاً، كان تنظيم «اجتماع افتراضي» يتطلب معدات مُخصّصة ومُكلفة، أما حالياً فيمكن استخدام تقنية مثل Zoom لذات الاجتماع مع فريقك بأكمله على أجهزة الحواسيب المحمولة والهواتف المحمولة.
تدريب الموظفين على التقنيات الجديدة بانتظام: الفشل في تدريب الموظفين وتمكينهم على استخدام التقنيات والأجهزة الجديدة يُعد خطأً استراتيجياً، لأنك ببساطة لن تُحقق النتائج المرجوة من تلك التقنيات.
قدرة التقنيات الجديدة على ترقية الأعمال وزيادة الأرباح: التراخي في تطوير التقنيات وتسخيرها إيجاباً يُفقدك فرصة التميّز في مضمار عملك بل يُفقدك موظفيك الموهوبين. وفي المقابل، لا تُبالغ في الإنفاق لاقتناء كل ماهو جديد.
الخلاصة، اختر التقنيات المفيدة لأعمالك بحكمة، ركّـز على الاشتراكات التي تحصل على تحديثات منتظمة والخيارات المحسّنة للكفاءة لإنجاز المزيد بموارد أقل. وفي النهاية ستكون قادراً على توفير مزايا وخدمات ابتكارية يبحث عنها عملاؤك دون تكبّد خسائر.