بدأ بفكرة وأصبح حقيقة، فالمشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم حقق الكثير من المكتسبات الوطنية وحوّل الأمنيات لحقيقة ملموسة وثمرة نراها ونفخر بها تجسد الوطنية الحرة لخير البلد واستقراره.
المجلس الأعلى للمرأة يعد أحد ثمار المشروع الإصلاحي، بدأ بفكرة لخدمة شرائح من المجتمع، المرأة والطفل، فالأسرة المكون الأساسي لاستقرار المجتمع، ومتى ما لمس المجتمع هذا الاستقرار على أرض الواقع تكون المؤسسة الوطنية والمتمثلة في المجلس الأعلى للمرأة قد حقق أهدافه العديدة وتميز ببصمته من أجل نهوض المجتمع والذي بالتأكيد يؤدي إلى التطور في كافة مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية.
ربما تكون فكرة تأسيس مؤسسة وطنية معنية بالمرأة البحرينية تحدياً كبيراً، ولكن تلك الجهود الوطنية استطاعت أن تذلل الصعاب وتقهر المستحيل وما قبول التحدي بإصرار جعل من المجلس الأعلى للمرأة بيت خبرة، فواحد وعشرون عاماً من التأسيس دلالة على الأرض الصلبة يبني المجلس بنيانه صعوداً وعلى الأرض الخصبة التي تنتج وتثمر وعلى الأرض الدائمة الداعمة للتنمية المستدامة.
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لم تكن فقط داعمة لفكرة تأسيس المجلس الأعلى للمرأة وإنما كانت سموها مؤمنة بالتغيير مؤمنة بالحزمة الإصلاحية لمشروع جلالته المعظم حفظه الله وما سينعكس عليه من إيجابيات تخدم الفرد والمجتمع والوطن، فقضايا المرأة والطفل هاجس سموها الذي لم يستكن الا بتعديل الأوضاع من خلال التشريعات والقوانين التي استطاعت أن ترسم طريقاً آمناً للمرأة وأسرتها وسبلاً تسير بخطى واثقة في التمكين الاجتماعي والاقتصادي وفي كل مجال تستعد له المرأة البحرينية لنهوضها، فالمجلس الأعلى للمرأة للأمانة عجل من وتيرة نهوض المرأة البحرينية، وعجل في تبوئها مراكز هامة، وعجل في إيجاد حلول دائمة لقضاياها وهمومها المختلفة. ولولا الدعم الواضح والمستمر من حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم ومن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومن صاحبة السمو الملكي الأميرة، أم البحرين، حفظهم الله، لكانت المرأة البحرينية تقف في طابور طويل تطالب بكافة حقوقها كما في بعض الدول، ومنها الدول الكبرى، ولكنها الإرادة الملكية في حفظ الحقوق جعلت مطالب المرأة البحرينية تنفذ بانسيابية تامة بعيدة عن الانتظار الطويل، وهذا الإنجاز العظيم في تأسيس المجلس أبداً لا ينكر. فواحد وعشرون عاماً بصمة ومسيرة مضيئة في تاريخ البحرين والمرأة البحرينية تحديداً.
وبمناسبة التأسيس نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وكل التوفيق والتميز للمجلس الأعلى للمرأة وجميع منتسبيها.
المجلس الأعلى للمرأة يعد أحد ثمار المشروع الإصلاحي، بدأ بفكرة لخدمة شرائح من المجتمع، المرأة والطفل، فالأسرة المكون الأساسي لاستقرار المجتمع، ومتى ما لمس المجتمع هذا الاستقرار على أرض الواقع تكون المؤسسة الوطنية والمتمثلة في المجلس الأعلى للمرأة قد حقق أهدافه العديدة وتميز ببصمته من أجل نهوض المجتمع والذي بالتأكيد يؤدي إلى التطور في كافة مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية.
ربما تكون فكرة تأسيس مؤسسة وطنية معنية بالمرأة البحرينية تحدياً كبيراً، ولكن تلك الجهود الوطنية استطاعت أن تذلل الصعاب وتقهر المستحيل وما قبول التحدي بإصرار جعل من المجلس الأعلى للمرأة بيت خبرة، فواحد وعشرون عاماً من التأسيس دلالة على الأرض الصلبة يبني المجلس بنيانه صعوداً وعلى الأرض الخصبة التي تنتج وتثمر وعلى الأرض الدائمة الداعمة للتنمية المستدامة.
صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لم تكن فقط داعمة لفكرة تأسيس المجلس الأعلى للمرأة وإنما كانت سموها مؤمنة بالتغيير مؤمنة بالحزمة الإصلاحية لمشروع جلالته المعظم حفظه الله وما سينعكس عليه من إيجابيات تخدم الفرد والمجتمع والوطن، فقضايا المرأة والطفل هاجس سموها الذي لم يستكن الا بتعديل الأوضاع من خلال التشريعات والقوانين التي استطاعت أن ترسم طريقاً آمناً للمرأة وأسرتها وسبلاً تسير بخطى واثقة في التمكين الاجتماعي والاقتصادي وفي كل مجال تستعد له المرأة البحرينية لنهوضها، فالمجلس الأعلى للمرأة للأمانة عجل من وتيرة نهوض المرأة البحرينية، وعجل في تبوئها مراكز هامة، وعجل في إيجاد حلول دائمة لقضاياها وهمومها المختلفة. ولولا الدعم الواضح والمستمر من حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم ومن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومن صاحبة السمو الملكي الأميرة، أم البحرين، حفظهم الله، لكانت المرأة البحرينية تقف في طابور طويل تطالب بكافة حقوقها كما في بعض الدول، ومنها الدول الكبرى، ولكنها الإرادة الملكية في حفظ الحقوق جعلت مطالب المرأة البحرينية تنفذ بانسيابية تامة بعيدة عن الانتظار الطويل، وهذا الإنجاز العظيم في تأسيس المجلس أبداً لا ينكر. فواحد وعشرون عاماً بصمة ومسيرة مضيئة في تاريخ البحرين والمرأة البحرينية تحديداً.
وبمناسبة التأسيس نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وكل التوفيق والتميز للمجلس الأعلى للمرأة وجميع منتسبيها.