ليس بمستغرب على القيادة الحكيمة بمملكتنا الغالية تلمس احتياجات المواطنين وتذليل مختلف الصعاب والعمل الدؤوب والمستمر لتطوير كافة الخدمات المباشرة وغير المباشرة لكي ينعم المواطنون بحياة كريمة، والمشاريع الإسكانية وتنوعها والبنية الصحية وتقدمها والتعليم وما يشهده من تطور جميعها دلائل على قرب القيادة حفظها الله ورعاها من الأهالي وأن الخطط الحكومية جميعها تصب في صالح الوطن قبل أي شيء.
لقد استقبل المواطنون وأولياء الأمور التوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المعظم وأوامر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم باحتواء ملفات جميع الطلاب بالمدارس الحكومية على قسائم مالية تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية بفرح غامر، وهو الأمر الذي سيساهم باستقبال عام دراسي جديد بأجواء أكثر فرحاً وتفاؤلاً خاصة بعودة الطلاب إلى مقاعدهم الدراسية بعد انقطاع دام لأكثر من عامين دراسيين بسبب ما اقتضته ظروف الجائحة.
الجانب الآخر أيضاً يتمثل في الاستجابة السريعة من قبل وزارة التربية والتعليم وتصريح وزيرها النشط دائماً الدكتور ماجد النعيمي بجهوزية الوزارة ومدارسها بكافة محافظات المملكة لاستقبال الطلبة حضورياً وإقامة يوم تعريفي لأولياء الأمور وتوزيع ملفات تعريفية توضح الخطط الدراسية والروزنامة التعليمية بالإضافة إلى القسائم المالية التي أمرت بها القيادة الحكيمة لجميع طلبة المدارس.
لقد انعكست تلك القرارات والتوجيهات إيجاباً على الأهالي خاصة في ظل ارتفاع الأسعار وكثرة الالتزامات التي أرّقت بال أولياء الأمور، وجاءت بمثابة اللمسة الحانية من قائد الوطن وولي عهده رئيس مجلس الوزراء، وبانت مظاهر الارتياح عبر منصات التواصل الاجتماعي فور انتهاء جلسة مجلس الوزراء.
بعد منتصف يوم أمس وبعد أن كان الأهالي في حيرة من أمرهم بسبب تصريحات غير واضحة من وزارة الكهرباء انقلبت الأوضاع وتحولت من حال إلى حال بعد القرارات الصادرة من مجلس الوزراء الموقر، وهذا ما يدل على قلوب أهالي البحرين البيضاء ومدى المحبة والولاء الذي يكنونه للقيادة الحكيمة، وكيف أن قراراً ربما لا يلامس كافة المواطنين أفرح الجميع بلا استثناء المنازل التي تحوي طلبة والتي لا تحوي، من له أبناء ومن لم يرزق حتى الآن، وهذا هو معدن المواطن البحريني، يفرح لفرح الجميع ويتأثر بما يتأثر به الجميع، فهي بالفعل لمسة حانية من قيادة تستشعر احتياجات شعوبها، وشعوب تملك قلوباً بيضاء محبة لوطنها ومليكها وولي عهده، وقرارات تنبئ بأن القادم دائماً سيكون أجمل، والتفاؤل يجب أن يبقى ما دمنا تحت راية حمد بن عيسى وولي عهده بوعيسى.
لقد استقبل المواطنون وأولياء الأمور التوجيهات السامية من لدن جلالة الملك المعظم وأوامر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم باحتواء ملفات جميع الطلاب بالمدارس الحكومية على قسائم مالية تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية بفرح غامر، وهو الأمر الذي سيساهم باستقبال عام دراسي جديد بأجواء أكثر فرحاً وتفاؤلاً خاصة بعودة الطلاب إلى مقاعدهم الدراسية بعد انقطاع دام لأكثر من عامين دراسيين بسبب ما اقتضته ظروف الجائحة.
الجانب الآخر أيضاً يتمثل في الاستجابة السريعة من قبل وزارة التربية والتعليم وتصريح وزيرها النشط دائماً الدكتور ماجد النعيمي بجهوزية الوزارة ومدارسها بكافة محافظات المملكة لاستقبال الطلبة حضورياً وإقامة يوم تعريفي لأولياء الأمور وتوزيع ملفات تعريفية توضح الخطط الدراسية والروزنامة التعليمية بالإضافة إلى القسائم المالية التي أمرت بها القيادة الحكيمة لجميع طلبة المدارس.
لقد انعكست تلك القرارات والتوجيهات إيجاباً على الأهالي خاصة في ظل ارتفاع الأسعار وكثرة الالتزامات التي أرّقت بال أولياء الأمور، وجاءت بمثابة اللمسة الحانية من قائد الوطن وولي عهده رئيس مجلس الوزراء، وبانت مظاهر الارتياح عبر منصات التواصل الاجتماعي فور انتهاء جلسة مجلس الوزراء.
بعد منتصف يوم أمس وبعد أن كان الأهالي في حيرة من أمرهم بسبب تصريحات غير واضحة من وزارة الكهرباء انقلبت الأوضاع وتحولت من حال إلى حال بعد القرارات الصادرة من مجلس الوزراء الموقر، وهذا ما يدل على قلوب أهالي البحرين البيضاء ومدى المحبة والولاء الذي يكنونه للقيادة الحكيمة، وكيف أن قراراً ربما لا يلامس كافة المواطنين أفرح الجميع بلا استثناء المنازل التي تحوي طلبة والتي لا تحوي، من له أبناء ومن لم يرزق حتى الآن، وهذا هو معدن المواطن البحريني، يفرح لفرح الجميع ويتأثر بما يتأثر به الجميع، فهي بالفعل لمسة حانية من قيادة تستشعر احتياجات شعوبها، وشعوب تملك قلوباً بيضاء محبة لوطنها ومليكها وولي عهده، وقرارات تنبئ بأن القادم دائماً سيكون أجمل، والتفاؤل يجب أن يبقى ما دمنا تحت راية حمد بن عيسى وولي عهده بوعيسى.