قدمت فرنسا نفسها وبقوة في بطولة كأس العالم 2022، وأعلنت عن نفسها كأول المتأهلين للدور الـ16 بعد فوزين متتاليين على أستراليا والدنمارك، وأصبحت مواجهتها الأخيرة أمام المنتخب العربي التونسي تحصيل حاصل لا أكثر، لتسير بخطى ثابتة نحو الحفاظ على لقبها التي حققته في نسخة 2018 والتي أقيمت في روسيا.
بداية لابد نشيد بعمل مدرب الديوك ديديه ديشامب الذي رغم إصابة أعمدة المنتخب وفي مقدمتهم كريم بنزيما ونغولو كانتي وبول بوغبا، بالإضافة لإصابة لوكاس هيرنانديز بقطع في الرباط الصليبي في أول مباراة أمام أستراليا، إلا أن ديشامب تمكن من إيجاد الحلول لهذه الغيابات المؤثرة بفضل أفكاره وخططه التكتيكية المتنوعة، فقد قاد منتخب بلاده لتحقيق مبتغاه حتى هذه اللحظة، ويجب أن لا ننسى أيضاً تألق اللاعبين وعلى رأسهم مبابي وجيرو وثيو هيرنانديز ورابيو وغيرهم من اللاعبين، كل ذلك ساهم في نجاح وتأهل فرسا لثمن النهائي.
ويبحث ديشامب لتحقيق اللقب للمرة الثانية على التوالي كمدرب ليعادل إنجاز الإيطالي فيتوريو بوتزو، وإن حدث ذلك سيكون ثالث منتخب في التاريخ يحافظ على لقبه مرتين متتاليين بعد إيطاليا والبرازيل الذي حققوا ذلك في السابق، وأتوقع أن فرنسا ونظير ما قدمته حتى الآن ستكون أحد المرشحين الفعليين للفوز باللقب العالمي.
مسج إعلامي
قدم المنتخب السعودي مستوى راقي كبير رغم خسارته غير المستحقة إطلاقاً أمام بولندا بهدفين نظيفين، فقد كان الأفضل طوال المباراة سواء من حيث الفرص أو الاستحواذ، فالفرصة مازالت بين أيدي اللاعبين وفوزهم على المكسيك في المباراة القادمة والمصيرية سيكون كافياً للتأهل للدور الـ16، وبالتوفيق للصقور الخضر.
{{ article.visit_count }}
بداية لابد نشيد بعمل مدرب الديوك ديديه ديشامب الذي رغم إصابة أعمدة المنتخب وفي مقدمتهم كريم بنزيما ونغولو كانتي وبول بوغبا، بالإضافة لإصابة لوكاس هيرنانديز بقطع في الرباط الصليبي في أول مباراة أمام أستراليا، إلا أن ديشامب تمكن من إيجاد الحلول لهذه الغيابات المؤثرة بفضل أفكاره وخططه التكتيكية المتنوعة، فقد قاد منتخب بلاده لتحقيق مبتغاه حتى هذه اللحظة، ويجب أن لا ننسى أيضاً تألق اللاعبين وعلى رأسهم مبابي وجيرو وثيو هيرنانديز ورابيو وغيرهم من اللاعبين، كل ذلك ساهم في نجاح وتأهل فرسا لثمن النهائي.
ويبحث ديشامب لتحقيق اللقب للمرة الثانية على التوالي كمدرب ليعادل إنجاز الإيطالي فيتوريو بوتزو، وإن حدث ذلك سيكون ثالث منتخب في التاريخ يحافظ على لقبه مرتين متتاليين بعد إيطاليا والبرازيل الذي حققوا ذلك في السابق، وأتوقع أن فرنسا ونظير ما قدمته حتى الآن ستكون أحد المرشحين الفعليين للفوز باللقب العالمي.
مسج إعلامي
قدم المنتخب السعودي مستوى راقي كبير رغم خسارته غير المستحقة إطلاقاً أمام بولندا بهدفين نظيفين، فقد كان الأفضل طوال المباراة سواء من حيث الفرص أو الاستحواذ، فالفرصة مازالت بين أيدي اللاعبين وفوزهم على المكسيك في المباراة القادمة والمصيرية سيكون كافياً للتأهل للدور الـ16، وبالتوفيق للصقور الخضر.