مُبارك للمرأة البحرينية وطنٌ يحافظ عليها كشريك مؤثر وفاعل لبناء البحرين الحديثة، فجعل تمكينها ركيزةً أساسيةً من أجل تحقيق التنمية المستدامة والرفاه لشعب البحرين.
إن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم يدرك دور المرأة في المجتمع واستبق رؤى الجميع من أجل بناء البحرين الحديثة منذ بداية الألفية الثالثة التي كانت فأل خير للشعب البحريني، فبدأت بميثاق وطني تَوافق عليه كل الشعب البحريني وحظي بتحقيق العديد من المنجزات للوطن وللمرأة البحرينية التي استثمرت فرصتها وتبوأت العديد من المناصب القيادية سواء على المستوى المحلي أو الدولي وأثبتت كفاءتها في جميع الميادين.
إنه يوم للمرأة البحرينية ولكنه عيد للبحرين كلها، فهي الأم والزوجة والابنة والأخت، فسنجدها مكوّناً باعثاً للأمل في حياة الجميع، فقد قامت بدورها العظيم تجاه أسرتها، وفي خدمة وطنها في جميع ميادينه سواء العملية أو التطوعية أو التشريعية، فدورها ليس له حدود ولا نستطيع أن نوفيها شكراً على تضحياتها من أجل الجميع، ولكنه يوم وفرصة كي نبعث لها رسالة أمل وشكر وعرفان بدورها العظيم في تثبيت أقدام أسرتها ووطنها في وقت يحتاج لاستجماع قوى الوطن كافة للحفاظ على مكتسبات التنمية المستدامة.
إن القوى والعزيمة التي مهدت طريق تمكين المرأة منذ بداية المشروع الإصلاحي عملت عليها جميع القوى الوطنية قيادة وشعباً، فنبارك إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله ورعاها على مساهماتها الفاعلة، فمنذ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة منذ أكثر من عقدين من الزمان وهي حريصة على تحقيق رؤى جلالة الملك في تمكين المرأة بحصولها على جميع حقوقها الدستورية والاجتماعية وتمكينها من أجل تمكين أسرتها وجعل حياتها أفضل، ولا يوجد دليلاً أفضل من شهادة وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة الدكتورة سيما بحوث والتي التمست بنفسها ازدهار مملكة البحرين من خلال دعم دور المرأة وتمكينها.
إنه يوم للاحتفال بالمنجزات التي تحققت للمرأة البحرينية، وحافز على العمل لمزيد من المنجزات، فالمرأة البحرينية التي شغلت العديد من الميادين وأثبتت كفاءتها في القطاعي العام والخاص من أجل دعم بلدها تستحق أن تفخر وأن نحتفل بها جميعاً.
إن الطموح الذي يحذو المجتمع النسائي كبير، وكيف لا يكون كبيراً وقد أدرك الشعب مكانة المرأة في تحقيق التنمية المستدامة والحياة الكريمة، فها هي المرأة البحرينية نجحت في الحصول على ربع المقاعد في مجلس الشورى وتقريباً نفس النسبة في النواب، ومازالت تكافح من أجل الوصول إلى نسبة أكبر لكي تحقق إنجازاً كبيراً في تكافؤ الفرص الذي تتبناه القيادة ومؤسساتها. فنبارك للمرأة البحرينية منجزاتها وإنجازاتها وللقيادة الحكيمة التي عملت وتعمل على دعم الشعب البحريني ومن أجل غدٍ أفضل للجميع.
إن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم يدرك دور المرأة في المجتمع واستبق رؤى الجميع من أجل بناء البحرين الحديثة منذ بداية الألفية الثالثة التي كانت فأل خير للشعب البحريني، فبدأت بميثاق وطني تَوافق عليه كل الشعب البحريني وحظي بتحقيق العديد من المنجزات للوطن وللمرأة البحرينية التي استثمرت فرصتها وتبوأت العديد من المناصب القيادية سواء على المستوى المحلي أو الدولي وأثبتت كفاءتها في جميع الميادين.
إنه يوم للمرأة البحرينية ولكنه عيد للبحرين كلها، فهي الأم والزوجة والابنة والأخت، فسنجدها مكوّناً باعثاً للأمل في حياة الجميع، فقد قامت بدورها العظيم تجاه أسرتها، وفي خدمة وطنها في جميع ميادينه سواء العملية أو التطوعية أو التشريعية، فدورها ليس له حدود ولا نستطيع أن نوفيها شكراً على تضحياتها من أجل الجميع، ولكنه يوم وفرصة كي نبعث لها رسالة أمل وشكر وعرفان بدورها العظيم في تثبيت أقدام أسرتها ووطنها في وقت يحتاج لاستجماع قوى الوطن كافة للحفاظ على مكتسبات التنمية المستدامة.
إن القوى والعزيمة التي مهدت طريق تمكين المرأة منذ بداية المشروع الإصلاحي عملت عليها جميع القوى الوطنية قيادة وشعباً، فنبارك إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله ورعاها على مساهماتها الفاعلة، فمنذ تأسيس المجلس الأعلى للمرأة منذ أكثر من عقدين من الزمان وهي حريصة على تحقيق رؤى جلالة الملك في تمكين المرأة بحصولها على جميع حقوقها الدستورية والاجتماعية وتمكينها من أجل تمكين أسرتها وجعل حياتها أفضل، ولا يوجد دليلاً أفضل من شهادة وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة الدكتورة سيما بحوث والتي التمست بنفسها ازدهار مملكة البحرين من خلال دعم دور المرأة وتمكينها.
إنه يوم للاحتفال بالمنجزات التي تحققت للمرأة البحرينية، وحافز على العمل لمزيد من المنجزات، فالمرأة البحرينية التي شغلت العديد من الميادين وأثبتت كفاءتها في القطاعي العام والخاص من أجل دعم بلدها تستحق أن تفخر وأن نحتفل بها جميعاً.
إن الطموح الذي يحذو المجتمع النسائي كبير، وكيف لا يكون كبيراً وقد أدرك الشعب مكانة المرأة في تحقيق التنمية المستدامة والحياة الكريمة، فها هي المرأة البحرينية نجحت في الحصول على ربع المقاعد في مجلس الشورى وتقريباً نفس النسبة في النواب، ومازالت تكافح من أجل الوصول إلى نسبة أكبر لكي تحقق إنجازاً كبيراً في تكافؤ الفرص الذي تتبناه القيادة ومؤسساتها. فنبارك للمرأة البحرينية منجزاتها وإنجازاتها وللقيادة الحكيمة التي عملت وتعمل على دعم الشعب البحريني ومن أجل غدٍ أفضل للجميع.