تندرج بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي 70.3 التي تقام على أرض المملكة بنسختها السادسة، في مصاف البطولات الرياضية الضخمة، وفي مصاف قائمة أكبر الفعاليات السياحية الموسمية الأكثر استقطاباً للسياحة الدولية بالتوازي مع تفعيل حركة السياحة الدولية.
وحيث إن مملكة البحرين كانت لها الريادة في إنشاء هذا النوع من البطولات الرياضية والفعاليات السياحية العالمية، بدءاً من تأسيس رياضة سباق السيارات في الشرق الأوسط إلى إرساء بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي، محققة بذلك، الأسبقية في استضافة البطولات العالمية وتوطين السباقات الدولية، ومحققة أيضاً الجدارة في تنظيم الفعاليات الضخمة بأعلى المواصفات، تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030، الأمر الذي تعزّز به مكانتها على خارطة العالم، كمركز لوجهة حاضنة ولوجهة مستقطبة، إلى جانب موقعها الإستراتيجي كونها مركزاً تجارياً بارزاً في تقاطعات المنطقة.
وتشكل إقامة بطولة الرجل الحديدي إسهاماً في توطيد حركة السياحة الرياضية على أرض مملكة البحرين، وترسيخ الاهتمام والمواكبة لكل مستَجد في أنماط السياحة الحديثة، مثل هذا النوع من السياحة الرياضية المتميّز بمقوّماته في استقطاب فئتين في ذات الوقت من الجمهور المستهدف، فئة يكون التي يكون السائح فيها مشاهداً ومشاركاً.
وتستضيف الدورة المقامة على مدى ثلاثة أيام فرقاً ومشجعين من 77 دولة، هي: البحرين، وتونس، وفرنسا، ومصر، وكازاخستان، وبريطانيا، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، ورومانيا، وكندا، والمملكة العربية السعودية، وروسيا الاتحادية، وقبرص، ولبنان، والدنمارك، والهند، والكويت، وسريلانكا، والفلبين، والمكسيك، وأستراليا، والأردن، والإمارات العربية المتحدة، ونيوزيلندا، وهولندا، والمجر، وبولندا، وإيطاليا، وأيرلندا، والبرتغال، والمغرب، والجزائر، والبرازيل، وجنوب إفريقيا، وليبيا، وإسبانيا، واليونان، وسويسرا، وفنزويلا، وأوكرانيا، وسنغافورة، ولاتفيا، وإندونيسيا، وسوريا، وجمهورية التشيك، وفلسطين، وعمان، والسويد، وبلجيكا، وجبل طارق، وبلغاريا، وأذربيجان، وبيرو، وماليزيا، وقطر، ومالطا، والصين، والعراق، وتركيا، وكولومبيا، والأرجنتين، وموزمبيق، والنمسا، وجزيرة مان، وتشيلي، وكرواتيا، وسلوفينيا، وقيرغيزستان، وباكستان، ولوكسمبورغ، وصربيا، وأوزبكستان، وزيمبابوي، وسلوفاكيا، وفنلندا، والنرويج، وبيلاروسيا.
كما تساهم هذه البطولة في تفعيل حركة السياح الداخلية، لكونها معنية أيضاً بالجمهور المحلي وبإشراك مختلف فئاته من حيث الحضور أو الانخراط في السباق، ومن على جميع مستويات الأطياف، سواء العمرية، بدءاً من الأطفال إلى كبار السن، وكذلك حتى على جميع مستويات القائمين المؤسسات المعنية في الدولة بالتنظيم والتنظير لهذه التظاهرة السياحية الرياضية الكبرى، والدعم بالمشاركة في السباق، الذي يشارك فيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وكذلك سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الذي انخرط في السباق التجريبي لمنافسات السباحة ضمن بطولة الرجل الحديدي «آيرون مان» للبطولة الحالية.
فتميز هذه البطولة بطبيعة جمهورها والمشاركين فيها يتجاوز أبعاد الإسهام في صناعة السياحة وإنماء الاقتصاد، لإرساء نموذج حضاري وقِيمي اجتماعي، بل ليشمل صناعة أبطال الأجيال، باحتضانها إلى جانب السباق الرئيسي ضمن الفعاليات المصاحبة لسباق الآيرون كيدز، وبذلك تسهم بأسلوب فعال في الاستثمار في مستقبل موارد المجتمع البشرية.
وحيث إن مملكة البحرين كانت لها الريادة في إنشاء هذا النوع من البطولات الرياضية والفعاليات السياحية العالمية، بدءاً من تأسيس رياضة سباق السيارات في الشرق الأوسط إلى إرساء بطولة الشرق الأوسط للرجل الحديدي، محققة بذلك، الأسبقية في استضافة البطولات العالمية وتوطين السباقات الدولية، ومحققة أيضاً الجدارة في تنظيم الفعاليات الضخمة بأعلى المواصفات، تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030، الأمر الذي تعزّز به مكانتها على خارطة العالم، كمركز لوجهة حاضنة ولوجهة مستقطبة، إلى جانب موقعها الإستراتيجي كونها مركزاً تجارياً بارزاً في تقاطعات المنطقة.
وتشكل إقامة بطولة الرجل الحديدي إسهاماً في توطيد حركة السياحة الرياضية على أرض مملكة البحرين، وترسيخ الاهتمام والمواكبة لكل مستَجد في أنماط السياحة الحديثة، مثل هذا النوع من السياحة الرياضية المتميّز بمقوّماته في استقطاب فئتين في ذات الوقت من الجمهور المستهدف، فئة يكون التي يكون السائح فيها مشاهداً ومشاركاً.
وتستضيف الدورة المقامة على مدى ثلاثة أيام فرقاً ومشجعين من 77 دولة، هي: البحرين، وتونس، وفرنسا، ومصر، وكازاخستان، وبريطانيا، وألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، ورومانيا، وكندا، والمملكة العربية السعودية، وروسيا الاتحادية، وقبرص، ولبنان، والدنمارك، والهند، والكويت، وسريلانكا، والفلبين، والمكسيك، وأستراليا، والأردن، والإمارات العربية المتحدة، ونيوزيلندا، وهولندا، والمجر، وبولندا، وإيطاليا، وأيرلندا، والبرتغال، والمغرب، والجزائر، والبرازيل، وجنوب إفريقيا، وليبيا، وإسبانيا، واليونان، وسويسرا، وفنزويلا، وأوكرانيا، وسنغافورة، ولاتفيا، وإندونيسيا، وسوريا، وجمهورية التشيك، وفلسطين، وعمان، والسويد، وبلجيكا، وجبل طارق، وبلغاريا، وأذربيجان، وبيرو، وماليزيا، وقطر، ومالطا، والصين، والعراق، وتركيا، وكولومبيا، والأرجنتين، وموزمبيق، والنمسا، وجزيرة مان، وتشيلي، وكرواتيا، وسلوفينيا، وقيرغيزستان، وباكستان، ولوكسمبورغ، وصربيا، وأوزبكستان، وزيمبابوي، وسلوفاكيا، وفنلندا، والنرويج، وبيلاروسيا.
كما تساهم هذه البطولة في تفعيل حركة السياح الداخلية، لكونها معنية أيضاً بالجمهور المحلي وبإشراك مختلف فئاته من حيث الحضور أو الانخراط في السباق، ومن على جميع مستويات الأطياف، سواء العمرية، بدءاً من الأطفال إلى كبار السن، وكذلك حتى على جميع مستويات القائمين المؤسسات المعنية في الدولة بالتنظيم والتنظير لهذه التظاهرة السياحية الرياضية الكبرى، والدعم بالمشاركة في السباق، الذي يشارك فيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وكذلك سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الذي انخرط في السباق التجريبي لمنافسات السباحة ضمن بطولة الرجل الحديدي «آيرون مان» للبطولة الحالية.
فتميز هذه البطولة بطبيعة جمهورها والمشاركين فيها يتجاوز أبعاد الإسهام في صناعة السياحة وإنماء الاقتصاد، لإرساء نموذج حضاري وقِيمي اجتماعي، بل ليشمل صناعة أبطال الأجيال، باحتضانها إلى جانب السباق الرئيسي ضمن الفعاليات المصاحبة لسباق الآيرون كيدز، وبذلك تسهم بأسلوب فعال في الاستثمار في مستقبل موارد المجتمع البشرية.